احتفلت النجمة التونسية لطيفة بتخطي أغنيتها الجديدة ياليالي حاجز المليون مشاهدة، وذلك بعد طرحها أمس عبر تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب.


 

وشاركت لطيفة فيديو من الأغنية عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وعلقت عليه قائلة: " اول مليون مشاهدة في اقل من ٢٤ ساعة ل ياليالي على اليوتيوب.

. فرحااانة برد الفعل الرائع على الكليب.. بحبكم".


 

تفاصيل أغنية يا ليالي


 

و تعاونت لطيفة في أغنية ياليالي مع كل من الشاعر الغنائي مللك عادل والملحن فلكلور ليبي والموزع الموسيقي تميم.


 

كلمات أغنية يا ليالي


 

يا ليالي ويا ليالي

لا بهدا ولا بنساه وده حالي

لا بهدا ولا بنساه ده الغالي

لا نستيهم صحاب الغلا

يطول شوقك ليهم

يا عين لا قسموا ولا نستيهم


 

يا ليالي ويا ليالي

ده في الروح ما بيروح عن بالي

ده في الروح مهما يروح ده الغالي


 

ويا ليالي يا ليالي

ده في الروح ما بيروح عن بالي

ده في الروح مهما يروح ده الغالي


 

ياما غنينا وروحنا وجينا

والله وحشاني أقول يا ليله


 

احنا اللي الدنيا بتتهد

وترقص على خطوتنا

ومدام غنينا مافيش حد

ع الأرض يسكتنا


 

احنا اللي الدنيا بتتهد

وترقص على خطوتنا

ومدام غنينا مافيش حد

ع الأرض يسكتنا


 

أهلًا بيها ومرحبتين

الفرحة اللي بتملى العين

أهلًا بيها ومرحبتين

الفرحة اللي بتملى العين


 

تشهد علينا لهفة عنينا

والفرح جانا شاور علينا


 

احنا اللي الدنيا بتتهد

وترقص على خطوتنا

ومدام غنينا مافيش حد

ع الأرض يسكتنا


 

احنا اللي الدنيا بتتهد

وترقص على خطوتنا

ومدام غنينا مافيش حد

ع الأرض يسكتنا


 

أهلًا بيها ومرحبتين

الفرحه اللي بتملى العين

أهلًا بيها ومرحبتين

الفرحه اللي بتملى العين

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أغنية ياليالي أحدث أغاني لطيفة موعد اغنية مفيش ممنوع فی الروح ا بیها

إقرأ أيضاً:

عدن روح المشروع الوطني

قال الفقيد عبدالله باذيب – في رده على تساؤل الشيخ البيحاني عن من هو العدني؟ وماهي الروح العدنية؟ عام 1950

(إننا يا سيدي نحمل روحاً عدنياً، وأن لم نكن من نسل ذلك الصياد القديم ..وهناك فرق كبير بين سلالة الروح وسلالة الجسد، وحب الأوطان وعبادتها تنبت من الأرواح وليس من أعضاء الجسم )

هذه هي عدن روح قبل ان تكون جغرافيا ونسل، والروح هنا هي محتوى البيئة الفكرية والثقافية التي احتوت كل الاعراق والثقافات والاديان، وتشكل نسيجها الاجتماعي من كل الوان الطيف الفكري والعقائدي، و التعدد السياسي، بيئة تخلقت في رحمها الحركة العمالية، نواة الحركة الوطنية اليمنية، الرافد المهم في تبلور فكرة الدولة الوطنية ( الجمهورية) في المنطقة، هذه البيئة التي اوجدت المنتديات الثقافية والفكرية، وضبطت الاختلاف والتنوع ليثري المجتمع وينميه، جعل من عدن منارة وإشعاع، فتصدرت قمة المجد ويشار لها بالبيان، كثاني ميناء عالمي، ومركز اقتصادي وتجاري دولي، جلبت كل العقول النيرة والكفاءات والمهنيين ، من كل بقاع الارض، ليشكل معا نور عدن وروحها الاخاذ، تلك الروح التي تعايش فيها كل هذا التنوع بسلام وامان، التنوع الذي افضي للرقي والتطور والازدهار.

عدن السباقة بكل جديد، كهرباء وماء واتصالات وتعليم وفن ومسرح و رياضة وثقافة وفكر، عدن مصدر تزويد الدولة الفتية بعد الاستقلال بنظام المهندس البلدي والخزانة العامة، وكوادر وكفاءات ادارية نوعية، وقامت الدولة على اكتاف عدن ومقوماتها، فكانت مصدر نماء وخير، ويبقى السؤال ما الذي حدث حتى تجازى عدن، وهي اليوم تتلقى ضربات الجهل والجهالة، الفقر والجوع والمرض، وتصارع العنصرية والكراهية.

الاجابة على هذا السؤال مرة بمرارة الصراعات التي تعرضت له عدن ما بعد الاستقلال، حينما غزتها القبيلة( بعقلية الثأر) وتسببت بضرر في نسيجها، وتشوهات في ارثها الثقافي والفكري، وعطلت مقوماتها الاقتصادية و موقعها الاستراتيجي، وانهت دورها الدولي، ليبحث العالم عن بديل، في سنغافوري وهن كنج، ودبي حيث لا موقع استراتيجي ولا مقومات ربانية، انها الصناعة والاحتكار والاستخبارات، وسياسة زراعة البؤر، وكانت عدن ضحية كل ذلك، وما زالت تصارع المؤامرات.

سقطت الايدلوجيا، وتحول الاممي لقبيلي، ومن كان ينهل من عدن علم وحضارة صار اليوم يبحث كيف يستهدف هويتها التي تشكلت على مدى قرون ، ليكسوها بهوية غريبة تم قطفها من مشتل استخبارات الاعداء ، (خذو البلد ونبصم لكم بالعشر) ، وهي امتداد للكارثة، واعدت السيناريوهات وجهزت المخططات، للسيطرة على عدن، وتم عسكرة الحياة فيها( القبيلة والمعتقد) ، ليموت فيها المشروع الوطني، ومشروع الامة ، ويدفن في ارضها الطاهرة، وهيهات ان تستسلم عدن وستقاوم.

حملت عدن وما زالت تحمل مشروع الدولة الجامعة، دولة المواطنة والنظام والقانون، بطيفها المتنوع، وتعددها السياسي والفكري، وتعايش الاعراق والثقافات، في ظاهرة لا مثيل لها ولا شبه، عدن تصبر وتتحمل، تترك مجال لمخاض سياسي وفكري تتبلور فيه الافكار، لكن لا تخون القيم والمبادئ، ولا تسقط اخلاقيا في مستنقع العنصرية والجهوية، عدن هي المشروع الوطني الكبير، هي منارة الامة العربية والدولة الوطنية، هي الجمهورية والثورة، عدن الحرية والاستقلال، لا تقبل التبعية والإرهاب لغير الوطن والسيادة الوطنية.

احمد ناصر حميدان

مقالات مشابهة

  • ثقافة بورسعيد تواصل ليالي العرض المسرحي "عشاق المترو"
  • بعد طرحها.. تعرف على كلمات أغنية «لعنة عليك» لـ أدهم علي
  • دعاء مستجاب بخيرات الدنيا والآخرة.. اغتنمه وردده الآن
  • ريال مدريد يرفض أولى طلبات أرنولد قبل تقديمه للجماهير بساعات
  • عدن روح المشروع الوطني
  • "ملامحنا" لمحمد منير تتصدر التريند بعد طرحها على "يوتيوب".. فيديو
  • الوديعة.. إحباط تهريب أكثر من مليون ونصف المليون قرص مخدر إلى السعودية
  • هل بدأت مصالحة مبدئية.. منشورات لطيفة بين ترامب وماسك
  • زين كرزون تتعرض للهجوم بعد طرحها سؤال حميمي على سعد رمضان
  • بتغير كبير في ملامحها.. مي كساب تثير الجدل: الدنيا وردي