تنفيذ 2251 مشروعا خدميا وتنمويا بمختلف قرى ومراكز ومدن الشرقية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، أن الدولة تولي اهتماما كبيراً بتطوير البنية التحتية ورفع كفاءتها وتسعى جاهدة إلي الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين من خلال التوسع في إنشاء المشروعات الخدمية، والإستثمارية بمراكز ومدن المحافظة، للمساهمة في سد احتياجات المواطنين وتوفير فرص عمل للشباب الجاد، وكذلك المشاركة في بناء مستقبل مصر الجديدة التي نحلم بها.
أشار محافظ الشرقية إلى أنه خلال فترة ولاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في الفترة من 2014، وحتي 2024 تم تنفيذ 3558 مشروعا في قطاعات (مياه الشرب والصرف الصحي – الطرق والكباري- الصحة – الكهرباء – الشباب والرياضة – الإسكان - التموين - الطب البيطري - المبادرة الرئاسية حياه كريمة لتطوير الريف المصري) بتكلفة 64 مليارًا و 100 مليون جنيه.
وأوضح المحافظ أن قري ومراكز ومدن المحافظة خلال الـ 7 سنوات الماضية، شهدت طفرة هائلة في تنفيذ المشروعات الخدمية والتنموية، للارتقاء بمستوي الخدمات المقدمة للمواطنين، ليشعروا بحجم ما تقدمه الدولة من إنجازات في مختلف المجالات بما يحقق العدالة الاجتماعية، وتقديم كل ما ييسر الحياة ويؤمنها لجميع فئات المجتمع، حيث تم الإنتهاء من تنفيذ 2251 مشروعا خدميا وتنمويا بتكلفة 47 مليارًا و 200 مليون جنيه .
أضاف محافظ الشرقية أن المشروعات الخدمية والتنموية في القطاعات المختلفة و التي تم تنفيذها بمختلف قري ومراكز ومدن المحافظة.
في قطاع الأبنية التعليمية تم تنفيذ 377 مشروعا بتكلفة إجمالية 2 مليار و700 مليون جنيه.
اما في قطاع مياه الشرب فتم تنفيذ 21 مشروعا بتكلفة إجمالية بلغت 2 مليار و200 مليون جنيه.
والصرف الصحي تم تنفيذ 68 مشروعا بتكلفة اجمالية بلغت 6 مليارات و 400 مليون جنيه.
وفي قطاع الطرق والكباري تم تنفيذ 521 مشروعا بتكلفة إجمالية بلغت 4 مليارات و600 مليون جنيه.
وفي الصحة تم تنفيذ 28 مشروعا بتكلفة إجمالية بلغت 810 ملايين و800 ألف جنيه.
وفي قطاع الكهرباء تم تنفيذ 188 مشروعا بتكلفة اجمالية بلغت 2 مليار و400 مليون جنيه .
اماىفي قطاع الشباب والرياضة فتم تنفيذ 91 مشروعا بتكلفة مالية بلغت 349 مليونا و 600 ألف جنيه.
وفي قطاع الإسكان تم تنفيذ 19 مشروعا بتكلفة مالية بلغت 12 مليارًا و 100 مليون جنيه.
وفي التموين: تم تنفيذ 7 مشروعات بمختلف مراكز ومدن المحافظة بتكلفة اجمالية بلغت 644 مليون جنيه .
وفي الطب البيطري تم تنفيذ 26 مشروعًا بتكلفة اجمالية بلغت 48 مليونًا و 500 ألف جنيه.
اما المبادرة الرئاسية حياه كريمة لتطوير الريف المصري تم تنفيذ 905 مشروعًا خدميا وتنمويا بتكلفة إجمالية 15 مليار جنيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احتياجات المواطنين الخدمات المقدمة للمواطنين الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية الخدمية والتنموية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية مشروعا بتکلفة إجمالیة بتکلفة اجمالیة بلغت ومدن المحافظة ملیون جنیه تم تنفیذ جنیه وفی فی قطاع
إقرأ أيضاً:
النواب الأميركي يقر مشروعا دفاعيا ضخما بـ900 مليار دولار
أقرّ مجلس النواب الأميركي، الأربعاء، مشروع قانون شامل للسياسة الدفاعية يجيز إنفاق نحو 900 مليار دولار على البرامج العسكرية، في خطوة تعكس توترا متصاعدا بين الكونغرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون وإدارة الرئيس دونالد ترامب بشأن إدارة شؤون الجيش.
وحصل المشروع، المعروف بـ"قانون تفويض الدفاع الوطني"، على دعم واسع داخل المجلس إذ صوّت لصالحه 312 نائبا مقابل 112، وهو تشريع سنوي يحظى عادة بإجماع الحزبين.
وقالت الإدارة الأميركية إنها تدعم القانون "بقوة"، معتبرةً أنه يتوافق مع أجندة ترامب للأمن القومي، إلا أن التوتر بينها وبين الكونغرس ظهر بسبب بنود رأت الإدارة أنها تفرض قيودا إضافية على وزارة الدفاع، ولا تعكس بالكامل أولوياتها.
وتشير التفاصيل إلى أن المشروع يجيز إنفاقا عسكريا سنويا يبلغ 901 مليار دولار، أي أكثر بنحو 8 مليارات دولار من الميزانية التي طلبها ترامب في مايو/أيار الماضي والبالغة 892.6 مليار دولار، كما يتضمن تقديم 400 مليون دولار مساعدات عسكرية لأوكرانيا خلال العامين المقبلين، إضافة إلى تعزيز التزامات واشنطن الدفاعية في أوروبا.
ويرى بعض الجمهوريين المتشددين أن هذه البنود تُبقي الولايات المتحدة منخرطة بشكل واسع في الخارج، في حين تعتبر إدارة ترامب أن اشتراط الكونغرس الحصول على معلومات إضافية حول بعض العمليات العسكرية يمثل تدخلا في صلاحيات السلطة التنفيذية، ما أدى إلى بروز هذا التوتر رغم تمرير المشروع بالأغلبية.
وينص القانون على زيادة رواتب العسكريين بنسبة 3.8%، إلى جانب تحسينات في مرافق الإسكان داخل القواعد العسكرية. كما يتضمن تسوية بين الحزبين تشمل تقليص برامج المناخ والتنوع بما ينسجم مع سياسات ترامب، في مقابل تعزيز الرقابة البرلمانية على وزارة الدفاع وإلغاء عدد من تفويضات الحرب القديمة.
إعلانورغم حجم الإنفاق العسكري غير المسبوق، أبدى عدد من المحافظين المتشددين استياءهم، معتبرين أنّ المشروع لا يذهب بعيدا بما يكفي في تقليص الالتزامات العسكرية الخارجية للولايات المتحدة.