طريقة عمل سموذي الليمون بالنعناع المنعش
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
الـ سموذي هو أحد المشروبات الصحية التي تُحضر عادةً باستخدام الفواكه والخضروات الطازجة، ويعتبر سموذي الليمون بالنعناع من المشروبات المنعشة والمثالية لفصل الصيف، حيث يجمع بين نكهة الحمضيات المنعشة والطعم اللاذع للنعناع، وهذا المشروب ليس فقط لذيذًا، بل يساعد أيضًا في ترطيب الجسم وتقديم دفعة من الفيتامينات والمعادن، وفي هذه الوصفة، ستتعلم كيفية تحضير سموذي الليمون بالنعناع بطريقة سهلة وسريعة.
المكونات
- 1 ليمونة كبيرة
- 10 أوراق نعناع طازجة
- 1 كوب من الماء البارد
- 1 ملعقة كبيرة من العسل (اختياري)
- 1 كوب من الثلج
طريقة التحضير
1. قم بتقشير الليمونة وتقطيعها إلى قطع صغيرة لإزالة البذور.
2. في خلاط كهربائي، أضف قطع الليمون، أوراق النعناع، الماء البارد، والعسل (إذا كنت تستخدمه).
3. اخلط المكونات على سرعة عالية حتى تصبح ناعمة ومتمازجة جيدًا.
4. أضف الثلج واستمر في الخلط حتى يصبح السموذي باردًا ومنعشًا.
5. صب السموذي في أكواب التقديم وزينها ببعض أوراق النعناع الطازجة إذا رغبت.
نصائح
- يمكن تعديل كمية العسل حسب الرغبة، أو استبداله بأي محلي طبيعي آخر.
- يمكن إضافة بعض الفواكه الأخرى مثل الخيار أو التفاح لتعزيز النكهة والقيمة الغذائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سموذي
إقرأ أيضاً:
علاج طبيعي يعيد نمو الشعر دون أدوية أو زراعة
توصل فريق من العلماء إلى اكتشاف طبيعي يُوصف بأنه “رائد” في مجال علاج تساقط الشعر والصلع الوراثي، بعد أن حدد الأنظمة الجزيئية المسؤولة عن نمو الشعر لدى الإنسان، مما قد يُحدث تحولاً كبيراً في طرق العلاج مستقبلاً.
وكشفت الدراسة المنشورة في دورية Stem Cell Research & Therapy، ونقلتها صحيفة Times of India، أن الخلايا الجذعية وبروتينات الإشارة تلعب دوراً محورياً في تنشيط بصيلات الشعر وتجديدها، وهو ما يمنح أملاً جديدًا لمن يعانون من الصلع الوراثي، والذي يُعد أكثر أشكال تساقط الشعر شيوعًا.
وبحسب الباحثين، فإن الصلع الوراثي لا يعود إلى تلف دائم في البصيلات، بل إلى دخولها في حالة خمول نتيجة خلل في الإشارات البيولوجية التي تتحكم في دورتها. ويعتقد العلماء أن هذا الخلل يمكن عكسه، مما يتيح إمكانية إعادة إحياء البصيلات ونمو الشعر بشكل طبيعي، بعيدًا عن الأدوية أو التدخل الجراحي.
تشير الدراسة إلى أن لدى الأشخاص المصابين بتساقط الشعر النمطي خللاً في التواصل بين الأنظمة الجزيئية التي تنظم نمو الشعر، مما يؤدي إلى توقف دورة النمو الطبيعية ودخول البصيلات في حالة سكون طويلة. ويهدف الاكتشاف الجديد إلى إعادة تنشيط هذه البصيلات من خلال استعادة التوازن في الإشارات البيولوجية داخل الجسم.
يرى العلماء أن استعادة هذا التوازن يمكن أن تتم من خلال تعزيز الإشارات المحفزة لنمو الشعر، أو كبح الإشارات المثبطة لنشاط البصيلات، أو عبر تقنيات العلاج الجيني التي تعمل على تصحيح العيوب الوراثية، إضافة إلى استخدام الخلايا الجذعية لإعادة بناء أو دعم بصيلات الشعر الضعيفة.
وأظهرت التجارب المعملية على النماذج الحيوانية نتائج مشجعة، فيما يُتوقع أن تبدأ التجارب البشرية خلال العامين المقبلين، ما يفتح الطريق أمام علاجات شخصية دقيقة تعتمد على الخصائص الجينية والهرمونية لكل فرد، وتبتعد كليًا عن الحلول التجميلية المؤقتة.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب