إصابة 3 أشخاص برش خرطوش فى مشاجرة بسوهاج.. والأمن يضبط المتهمين
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بسوهاج، من السيطرة على مشاجرة بين طرفين، بدائرة مركز شرطة المنشاه جنوب محافظة سوهاج، نتج عن المشاجرة إصابة 3 أشخاص برش خرطوش، تم نقل المصابين للمستشفى، وتم ضبط المتهمين والسلاح المستخدم في الواقعة.
كان اللواء محمد عبد المنعم شرباش، مساعد الوزير مدير أمن سوهاج، قد تلقى بلاغا من نائبه لقطاع الجنوب، يفيد بوجود مشاجرة بدائرة مركز شرطة البلينا، ووجود مصابين، تمت السيطرة على المشاجرة، وتم ضبط المتهمين، وتم تعين الخدمات الأمنية اللازمة بمكان المشاجرة، والحالة الأمنية مستقرة.
وبالفحص تبين من خلال التحريات التي أشرف عليها اللواء مدير إدارة المباحث الجنائية، وقادها العميد رئيس مباحث المديرية، وضباط وحدة مباحث مركز شرطة البلينا، بوجود مشاجرة بين " طرف أول " السيد ر ا ا 13 سنة تلميذ مصاباً " برش خرطوش بالذراعين والبطن "، ونجل خاله محمد ع ك ث 18 سنة بائع خضار مصاباً " برش خرطوش بالبطن والصدر " ، وعمة الثاني وفاء ك ث ج 30 سنة ربة منزل مصابه " برش خرطوش بالكتف الأيمن والجبهة " وتم نقلهم لمستشفي سوهاج الجامعي الجديدة.
وبين "طرف ثان" على م ا ع 30 سنة عامل، وزوجة شقيقه سيدة ن م 35 سنة ربة منزل، الطرفان يقيمان بذات الناحية، تم ضبط طرفـي المشاجرة وبحوزة الأول من الطرف الثاني السلاح المستخدم.
وبسؤال طرفى المشاجرة تبادلا الإتهامات فيما بينهما بتعدي كل منهما علي الآخر بالسب والضرب وقيام الأول من الطرف الثاني بإطلاق أعيرة من السلاح المضبوط بحوزته مما نتج عنه إصابة الطرف الأول بسبب خلافات الجيرة ولهو الأطفال، تم تحرير محضرا بالواقعة وتم العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج اخبار مصر اخبار المحافظات مديرية امن سوهاج مدير امن سوهاج مشاجرة البلينا اخبار الحوادث حوادث سوهاج برش خرطوش
إقرأ أيضاً:
200 منزل .. أهالي برخيل بسوهاج: الحرائق متواصلة من شهرين
أكد عطاي بهيج، مدرس لغة عربية وأحد أهالي قرية برخيل بمحافظة سوهاج، أن القرية تشهد حرائق متفرقة منذ أكثر من شهرين، مشيرًا إلى أن البعض يظن أن ما يحدث يرجع إلى الجهل، إلا أن الواقع يؤكد أن المشكلة أعمق من ذلك.
وأوضح "بهيج"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن الحرائق بدأت في وقت الظهيرة، ما دفع البعض إلى ربطها بارتفاع درجات الحرارة، لكن الأمر تطوّر لاحقًا وأصبحت النيران تشتعل في أوقات مختلفة من اليوم، ليلًا ونهارًا، وعلى مدار الـ24 ساعة، ولم تعد تقتصر على فترة الظهيرة فقط.
وأضاف أنه شاهد عيان على بداية المشكلة التي وقعت في المنطقة التي يسكن بها، لافتًا إلى أن قرية برخيل تُعد من أكبر قرى مركز البلينا من حيث المساحة وعدد السكان.
وأشار إلى أن أكثر من 200 منزل في القرية احترق، وتضرر العديد من المواطنين، معظمهم من الأسر الفقيرة، مؤكدًا وفاة أحد المواطنين متأثرًا بالحريق، بالإضافة إلى وقوع إصابات بين عدد من الشباب الذين حاولوا التصدي للنيران بشجاعة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة