طارق وعمر العريان مع زوي سالدانا في سينمات الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
بعد نجاح فيلمه "ولاد رزق" الذي حقق أعلى نسبة إيرادات في تاريخ السينما العربية، تعلن شركة Raw للمنتج طارق - العريان عن طرح فيلم The Absence of Eden في صالات ودور العرض السينمائية في الشرق الأوسط وذلك بداية من ٢٧ يونيو ٢٠٢٤.
تفاصيل فيلم The Absence of Eden:
الفيلم من بطولة نجمة فيلم افاتار Zoe Saldana النجمة ذات الأصول اللاتينية Adria Arjone ،Garrett Hedlund ومن إخراج Marco Perego وشارك في الإشراف على العمل المخرج العالمي مارتن سكورسيزي.
وتدور أحداثه حول قصة حبيبين يتصارع حبهما للبقاء في ظل توتر الأوضاع على الحدود الجنوبية الامريكية، كما يكشف الفيلم معاناة المهاجرين وصعوبة حياتهم من خلال موظف الهجرة الذي يقابل حبيبته السابقة في وقت تكافح للهروب من ماضيها.
آخر أعمال طارق العريان:
ويذكر أن آخر أعمال طارق العريان هو فيلم "ولاد رزق " الجزء الثالث، والذي يحقق نجاحًا كبيرًا في دور العرض السينمائية، وحقق الفيلم حتى الآن أكثر من 180 مليون جنية ويتصدر شباك التذاكر.
وتدور أحداث الفيلم في إطار تشويقى أكشن عن اخوه من عين الصيرة، يضعهم القدر مع مجموعة من العصابات، ويحاولون التخلص منهم.
ويشارك في بطولة الفيلم كلا من أحمد عز، عمرو يوسف، كريم قاسم، نسرين أمين، أسماء جلال، علي صبحي، أحمد الرافعي، ومجموعة من النجوم كضيوف شرف، والفيلم من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق العريان أحداث فيلم ولاد رزق 3 أحمد عز عمرو يوسف
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.