غدًا.. أحمد جمال يحيي حفل غنائي احتفالًا بذكرى 30 يونيو
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
يستعد الفنان أحمد جمال لإحياء حفلًا غنائيًا غدًا الأحد في نادي النادي فرع شيراتون، يأتي ذلك الحفل في إطار الإحتفال بذكرى 30 يونيو، ومن المقرر أن يقدم مجموعة من اغانيه المميزة.
وفي سياق آخر أحيا أحمد جمال حفل غنائي رابع أيام عيد الأضحى في نادي أكتوبر وشهد الحفل حضورًا جماهيريًا كبيرًا.
يذكر أن آخر أعمال أحمد جمال أغنية "في بيتها "الذي تم طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وهي من كلمات أحمد جابر وألحان محمد شحاتة وتوزيع وسام عبد المنعم.
أنا اكتفيت وعندي حق في القرار
وهخسرك أكيد ده أنسب اختيار
مش واخذة بالك إن أنا عديت
كثير وكل مرة بقلب الموضوع هزار
أنا اكتفيت خلاص بقيت واحد جديد
طبيعي من اللي شوفته منك أستفيد
عملتي كل حاجة كرهتني
فيكي خلاص خرجتي من حياتي ده الأكيد
فعلا إنت كنتي غلطة عادي
تتنسي النهار ده إنت حلك الفراق
إنت حلك الفراق
الحكاية دي نهايتها بس
متخافيش في بيتها اللي كان معاكي فاق
فعلا إنت كنتي غلطة عادي
تتنسي النهار ده إنت حلك الفراق
إنت حلك الفراق
الحكاية دي نهايتها بس متخافيش
في بيتها اللي كان معاكي فاق
مفيش عشم مابينا حتى للعتاب
دي قصة يتقفل وراها ألف باب
معايا شوفتي مني بس كل خير
وكان تملي رد فعلك الغياب
مفيش عشم مابينا يتفتح كلام
تحبي أعد لك دي غلطة نمرة كام
آخر كلام هقوله ليكي ع العموم
خسارة فيكي حتى لحظة إهتمام
فعلا إنت كنتي غلطة عادي
تتنسي النهار ده إنت حلك الفراق
الحكاية دي نهايتها بس
متخافيش في بيتها اللي كان معاكي فاق
الحكاية دي نهايتها بس
متخافيش في بيتها اللي كان معاكي فاق
فعلا إنت كنتي غلطة عادي
تتنسي النهار ده إنت حلك الفراق
(الحكاية دي نهايتها بس
متخافيش في بيتها اللي كان معاكي فاق (آه
فعلا إنت كنتي غلطة عادي
تتنسي النهار ده إنت حلك الفراق
الحكاية دي نهايتها بس
متخافيش في بيتها اللي كان معاكي فاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد جمال حفل غنائي ذكرى 30 يونيو اخر اعمال احمد جمال أغنية في بيتها أحمد جمال
إقرأ أيضاً:
بالصور.. دار الكتب والوثائق تحتفل بذكرى ثورة ٣٠ يونيو
في إطار احتفالات وزارة الثقافة المصرية تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بذكرى ثورة ٣٠ يونيو أقامت دار الكتب والوثائق القومية، برئاسة الدكتور أسامة طلعت، اليوم الأربعاء، ندوة بعنوان " ثورة 30 يونيو والدفاع عن الدولة الوطنية"
قام على تنظيم الندوة مركز تاريخ مصر الحديث والمعاصر بالإدارة المركزية للمراكز العلمية بالدار برئاسة الدكتور أشرف قادوس.
أدار الندوة الدكتور مينا رمزي رئيس الإدارة المركزية لدار الكتب، وتحدث فيها الأستاذ حلمي النمنم الكاتب الصحفي الكبير ووزير الثقافة الأسبق، والدكتور أشرف مؤنس، أستاذ التاريخ الحديث جامعة عين شمس.
في البداية تحدث الدكتور مينا رمزي رئيس الإدارة المركزية لدار الكتب المصرية، مرحبا بالمتحدثين والحضور، وقال أن ٣٠ يونيو كانت ثورة شعب رفض اختطاف الوطن وخرج لتأكيد هويته الوطنية فالله تبارك اسمه أخرج في كل زمن من بين المصريين من يتصدى للدفاع عنها منذ مينا وأحمس مرورا بجمال عبد الناصر وأنور السادات قائدا للحرب التي حطمت الجيش الذي لا يقهر، حتى الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي خرج واضعا رأسه على كفيه لإنقاذ مصر من الإخوان المسلمين.
ثم تحدث الكاتب الصحفي الكبير ووزير الثقافة الأسبق حلمي النمنم حول ثورات المصريين عبر العصور مؤكدا أن ما أشيع عن المصريين من أنهم لا يثورون، هو خطأ علمي وتجاوز سلوكي في وصف شعب مصر الذي لا يثور اعتباطا ولا يصمت جبنا.
وتابع النمنم قائلا: أن المصريين يسعون للإصلاح ويصبرون طويلا أملا في تحقيقه فإن فقدوا الأمل في الإصلاح وتوافرت شروط الثورة ثاروا.
وقد شهدت مصر كثيرا من الانتفاضات والثورات وما يميز بين الانتفاضة والثورة هو مساندة بعض أو كل مؤسسات الدولة لما يحدث فعندما تقف مؤسسة من مؤسسات الدولة مع الانتفاضة تتحول إلى ثورة.
وكانت ثورة ١٩١٩ انتفاضة شعبية نحولت إلى ثورة عندما قام رشدي باشا وزير الداخلية ومن خلفه السلطان أحمد فؤاد بإصدار توجيهات للعمد في القرى والنجوع بتسهيل جمع التوكيلات للوفد المصري برئاسة سعد زغلول.
وما فرق بين انتفاضة الخبز في عهد الرئيس السادات وبين ثورة ٢٠١١ وكلاهما اندلع في يناير كان مساندة الجيش لانتفاضة ٢٥ يناير ٢٠١١ فنجحت وتحولت إلى ثورة.
وقد بدأت ثورة ٣٠ يونيو من الإعلان الدستوري الكارثي الذي أطلقه محمد مرسي في ٢٢ نوفمبر ٢٠١٢ لتحصين قراراته بأثر رجعي، وهنا اندلعت الانتفاضة التي أمهلت الجماعة كثيرا فالشعب المصري شعب متحضر ومؤسسات الدولة كانت ماتزال تراهن على الإصلاح.