شوية تركيز ..
عشان المعلومات دي مفيدة وبتخليك أول حائط صد ضد دعاية المليشيا ح نوضح الآتي بناءاً على معلومات وتحليل ممكن نفصل لاحقاً—
إعلام المليشيا بتقسم لأربعة مستويات(غرف) :
– المستوى الاول ( دا المستوى البوجه بخط معين للنشر، زي نشر حالة هلع في منطقة معينة- سنار كمثال)…
– المستوى التاني ( الغرف البتصيغ خطوط النشر لي منشورات، كمثال” ألحقونا يا ناس ماعارفين نمش وين???? ومعاها مرات قلب حزين مقسوم النص داك ومعاها عبارة للأسف قبل كل بوست ).
– المستوى التالت، ودا قسمين: الأول (ناشطين المليشيا، دا بحاول يجرك لأنو عملنا وحنعمل وفي يد الاشاوس..إلخ )
والتاني: (نشطاء الغطاء السياسي(قحت)، وديل بدسوا ليك السم في العسل، نشر الهلع بطريقة غير مباشرة والتشجيع على النزوح والتخوين و..إلخ)
المستوى الرابع (لجان إلكترونية) مهمتها نشر المنشورات من المستوى التاني والتالت .
بتنشر في قروبات ( سودانيز قرض، افرو، ليمون وقو وترحال ودي قروبات أشترتها المليشيا زماااان إلخ) وفي جزء من القروبات الداعمة للجيش فيها مندسين جنجويد بشكل محايدين زي مثلاً قروب راجعين دا فيهو مندسين جنجويد بنزلوا البوست ب( عضو مجهول الهوية ) بكون بطريقة تساؤل ف الغالب مثلا ” صحي المنطقة الفلانية سقطت؟ الهناك يطمنا ) والشغل دا بعرفو ناس علم نفس كيف توقع الشك والخوف بطريقة محترفة ..
والملاحظ الحاجات دي بتم بي تزامن معين في (نفس الوقت) عشان كدا فجأة بنلقى السوشال ميديا فايرة والموضوع ترند.
اي منطقة بدخلوها كلاب الجنجويد فوراً بصوروا وبرفعوا للغرف الاعلامية الفوق ديك ???? ب(تعليمات) وطبعاً من لا يملك قوت يومه ما بملك قرارو والجنحويد ماسكين أصحاب القروبات الفوق دي بذلة ودا بفسر برضو انو ممكن تلقى فيديو واحد بس ليهم متداول في فترة زمنية بسيطة في مليون مكان….
الهلع سبب مباشر في النزوح وإثارة البلبلة في كل منطقة مجاورة
مثلا سنجة كنموذج جزء من التأخر في الإشتباك إنو (نزوح وحركة المواطنين عاملة عائق ف العمل العدائي) والجيش مستحيل يضحي بدم مواطن أبداً ..
الجنجويدي مهنته في الدنيا كلاب قتل ونهب وإغتصاب وسرقة دي شغلتهم يعني من زمان ( عندك حاجة عايزة تجيبها أدفع لكلب جنجويدي واحد بسرق ليك طوالي ) دي شغلته …
اقرأ الكلام دا كم مره وقارنوا بأغلب المناطق الهاجموها الجنحويد حتلقى نفس التكتيك دا مطبق، فهمك للحاجة دي بخليك واعي ليها وبتساعد بدورك بتوعية غيرك وبتكسر للجنجويد والقحاتة الدش في يدهم …
المهم الشي الطبيعي والمكان الطبيعي الوقوف مع الجيش لأخر عمرنا وما عندنا خيار غيرو …
مافي زول ببدل جيش بلدو بمليشيا مرتزقة تغتصب اختك قدامك وتسرق حقك وتطردك وتنهبك كمان …
خليك واعي وادعم جيش من غير حدود
والبعض مننا البطعن في مقدرة أخوانا الجياشة المرابطين في خط النار ،أتذكروا إنهم تركوا بيوتهم وأهلهم وشالوا أرواحهم في كفوفهم عشان تكونوا أنتوا بخير وتلاقوا أرض وتراب أسمو السودان …
جيش واحد شعب واحد
حنين / عائشة الماجديإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مصطفى يونس يوجه رسالة لـ محمود الخطيب بعد إخلاء سبيله.. ماذا يحدث؟
وجه مصطفى يونس، نجم الأهلي السابق، رسالة للنادي الأهلي ومجلس إدارته برئاسة محمود الخطيب بعد إخلاء سبيله.
وقررت نيابة النزهة إخلاء سبيل الكابتن مصطفى يونس، عضو النادي الأهلي ومدافع الفريق السابق، بضمان محل إقامته في البلاغ المقدم ضده من الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، ومجلس إدارة النادي، على خلفية تصريحات وصفوها بـ"المسيئة والمخالفة للقانون".
وقال مصطفى يونس في فيديو عبر قناته على يوتيوب: “أنا الحقيقة بقالي كتير قوي ما بتكلمش والتزمت بكل حاجة اتقالتي، وبعدين بيطلع كلام باسمي لم ولن يحدث في أي وقت من الأوقات”.
وأضاف: “عمري ما هبقى زملكاوي، لإني عاشق لتراب النادي الأهلي، وهناك ناس بتسيء ليا على أساس أن أنا في خلاف مع النادي الأهلي، ولكن القلعة الحمراء دي حياتي، وإذا كان هناك خلاف فالخلاف مابين اخوات، والخطيب بالنسبالي أنا، وكل الاخوات والأهل بينتخانقوا أو بيزعلوا ده شيء طبيعي، ولكن يبقى الخطيب في القلب”.
وتابع: “يوم ما الخطيب قال إنه عيان في المستشفى أنا فضلت أبكي كإن أبويا وأمي ماتوا مع بعض، مشيرًا إلى الخطيب أخذ عزاء والدته عندما كان يونس في مهمة بـ السودان”.
وقال مصطفى يونس: اللي بيشكك في أهلاويتي، أنا دايمًا بقول إن اتنين بيفرحوني في مصر وهما الأهلي ومحمد صلاح".
وتابع: “بحب الأهلي زي ابني، وإذا كنت بنتقد فأنا لا أقصد الإهانة أو الإساءة، ولكني عشان عايزه يكون أحسن نادي في الدنيا، وهو المتنفس للشعب المصري، ولما بيكسب بيكون الشعب في حالة روقان”.
واختتم: “الناس بتاخد كلامي وبتحرفه، زي اللي بيكتبوا ويقولوا إني زملكاوي، وهكتب قصة حياتي عشان الناس تعرف العلاقة بيني وبين الخطيب”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟