تباين مؤشرات البورصة.. والسوقي يربح 4.3 مليار جنيه في ختام تعاملات الثلاثاء
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تباينت مؤشرات البورصة في نهاية تعاملات جلسة، اليوم الثلاثاء، وزاد رأس المال السوقي بنحو 4.3 مليار جنيه، مدعومة بمشتريات المستثمرين المصريين والعرب، ليسجل في الختام 1.895 تريليون جنيه.
وصعد المؤشر الرئيسي للسوق "EGX30" بنسبة 0.06%، ليغلق عند مستوى 27,985.89 نقطة، وارتفع أيضا مؤشر EGX 33 Shariah بنسبة 0.
وصعد مؤشر "EGX30 Capped" بنسبة 0.28% ليغلق عند 34,409.69 نقطة، وكذلك مؤشر EGX30-TR بنسبة 0.06%، ليغلق عند مستوى 12,094.77 نقطة، وصعد مؤشر EGX SP، بنسبة 0.07%، ليغلق عند مستوى 5,734.41 نقطة.
بينما هبط مؤشر" EWI- EGX70" بنسبة 0.37%، ليغلق عند مستوى 6,224.07 نقطة، وكذلك مؤشر "EGX100" بنحو 0.19%، ليغلق عند مستوى 9,053.78 نقطة.
وسيطر على تعاملات المستثمرين المصريين والعرب الاتجاه الشرائي، مسجلين صافي بلغ 333,6 مليون جنيه، 3,6 مليون جنيه على الترتيب، بينما اتجهت تعاملات المستثمرين الأجانب نحو البيع مسجلين صافي بلغ 337,2 مليون جنيه.
وسجلت قيم التداولات اليوم لتسجل نحو4.2 مليار جنيه، وذلك بعد التداول على 936,4 مليون سهم، من خلال 116,6 ألف صفقة منفذة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البورصة نهاية التعاملات
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع بعد قرار المركزي الأوروبي بخفض الفائدة
أغلقت أسواق الأسهم الأوروبية على ارتفاع، عقب قرار البنك المركزي الأوروبي خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.
وسجل مؤشر “ستوكس أوروبا 600” ارتفاعًا بنسبة 0.9%، في حين صعد مؤشر “فوتسي 100” البريطاني بنسبة 0.1%، وارتفع المؤشر الألماني “داكس” بنسبة 0.2%. في المقابل، تراجع مؤشر “كاك 40” الفرنسي بنسبة 0.2%، ليكون المؤشر الرئيسي الوحيد الذي أغلق على انخفاض.
كما شهدت السندات الحكومية في منطقة اليورو ارتفاعًا، حيث تابع المستثمرون عن كثب قرار المركزي الأوروبي بخفض الفائدة، وهي خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع، إذ أظهرت بيانات “LSEG” أن الأسواق منحت احتمالًا يتجاوز 90% لتنفيذ هذا الخفض قبل إعلانه رسميًا.
وجاء القرار بخفض سعر الفائدة الرئيسي إلى 2%، ما أثر على عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، التي تُعد معيارًا في المنطقة، حيث انخفض العائد بمقدار أربع نقاط أساس. ويُذكر أن أسعار السندات تتحرك عكسيًا مع العوائد، لذا فإن ارتفاع الطلب يؤدي عادة إلى صعود الأسعار وتراجع العوائد