“من نظرة”.. نانسي عجرم في صدارة الترند
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تستعد النجمة اللبنانية نانسي عجرم لطرح أغنية جديدة بعنوان “من نظرة”، ينتظرها محبوها منذ عدّة أيام.
وشوّقت نانسي عجرم المتابعين على مواقع التواصل الإجتماعي لأغنية “من نظرة”، من خلال مقطع فيديو ظهرت فيه خلف كواليس تصوير الفيديو كليب، وتغنّي نانسي في الفيديو مقطعاً من الأغنية المنتظرة، التي ستصدر بتاريخ 7 يوليو/تموز، وعلّقت قائلةً: “7 7 عالساعة 7 “.
فور نشر نانسي للفيديو تصدّر هاشتاغ أغنية “#من_نظرة” الترند على موقع “إكس” في لبنان والسعودية والمغرب وغيرها من البلدان العربية، إذ ترك لها محبوها الكثير من التعليقات التي عبّرت عن حماسهم للأغنية والكليب.
وكانت نانسي عجرم قد نشرت في وقت سابق صوراً من الكليب دونت عليها بعضًا من كلمات الأغنية: “إنت إلي دوا دوا، شفتك قلبي هوى هوى”.
View this post on InstagramA post shared by Nancy Ajram (@nancyajram)
View this post on InstagramA post shared by Nancy Ajram (@nancyajram)
main 2024-07-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نانسی عجرم من نظرة
إقرأ أيضاً:
من العاجل إلى القصة.. فروق جوهرية في صناعة الخبر
دبي: «الخليج»
أكد المشاركون في جلسة «صناعة الخبر من العاجل إلى القصة»، التي نظمت ضمن فعاليات منتدى الإعلام العربي في دورته الـ23 وخلال اليوم الثاني من «قمة الإعلام العربي»، أن الإعلام يشهد اليوم لحظة فارقة بين العاجل الذي يخطف الانتباه، والترند الذي يسيطر على العقول، ما يضيع أحياناً القصة الحقيقية أو الخبر المؤكد.
واستضافت الجلسة التي أدارتها الإعلامية ريا رمال بمؤسسة دبي للإعلام، كلاً من سعود الدربي، رئيس مركز الأخبار في مؤسسة دبي للإعلام، وجورج عيد، مدير الأخبار في قناة ومنصة المشهد، ومؤنس المردي، رئيس تحرير صحيفة البلاد البحرينية.
وأوضح سعود الدربي، أن الترند أداة يمكن أن تستخدم للخير أو للضجيج، ويكمن التحدي في اللهث وراءه بينما يجب استخدامه بذكاء لتحقيق أهداف إيجابية، مؤكداً أن القضية الحقيقية ليست في الترند، وإنما في كيفية استخدامه والاستفادة منه.
وأشار إلى أن دولة الإمارات حققت استثناءً من خلال انتشار الترندات الإيجابية مثل وصول الدولة إلى الفضاء وإطلاق المشاريع التنموية الضخمة موظفةً في ذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي والخوارزميات في نشر الإيجابية والأمل في غد حافل بالنجاحات والإنجازات على الصعيد العربي الأشمل.
فيما قال مؤنس المردي، إن العاجل بات يُصنع أحيانًا من لا شيء، مشيراً إلى أن السرعة والضغط لإصدار الأخبار أولاً، حوّل الصحفي إلى ناقل لا محلل، بينما القيمة الحقيقية تكمن في القصة التي تفهم وتحلل وتروى بتأنٍ.
وحول توجهات الجمهور، يعتقد بأن الجمهور ينجذب للقصص المأساوية مؤكداً أنها تلقى رواجاً أكبر من الأخبار والقصص العادية.
بدوره، قال جورج، أنه ليس ضد العاجل، وإنما يرفض العاجل غير الناضج، مشيراً إلى أن جمهور اليوم أذكى مما نعتقد، وهو يتوق للقصة التي تمسه.
وقال إن الخبر الحقيقي يعيش أكثر من مثيله الزائف، ودلل على الترندات الإيجابية التي صنعتها دولة الإمارات من خلال انتشار خبر افتتاح مدينة ديزني في العاصمة أبوظبي.
ويرى أن المؤثرين ينقلون الأحداث بفعالية أكثر من كونهم ينقلون للمتابع الأحاسيس بينما المؤسسات الإعلامية تنقل الأخبار والفعاليات باحترافية من دون إحساس.
فيما قال جورج عيد، أن المؤسسات الإعلامية في مهب الترند، ودورها يكمن في فلترة السلبي، والتركيز على الإيجابي منها.