نجاح  فريق طبي  بمستشفى تمي الأمديد المركزي في تركيب قسطرتين مستديمتين لمرضي الغسيل الكلوي.

أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزراة  الصحة بالدقهلية عن نجاح  فريق طبي  بمستشفي تمي الأمديد المركزي في تركيب قسطرتين مستديمتين لمرضى الغسيل الكلوي  الأولي تحت الترقوة والثانية فخذية.

وأضاف مكين أن الخدمة تقدم للمرة الأولى بالمستشفى؛ لافتاً إلى  أن توفير هذه الخدمة المتخصصة يعد نقلة نوعية في التسهيل علي مرضي الغسيل الكلوي لاسيما وأن جميع مستلزمات العملية مقدمة من خلال وزارة الصحة.

 

وأعرب وكيل الوزارة عن خالص شكره للفريق الطبي المميز المدرب لتقديم هذه الخدمة وفى مقدمتهم الدكتور محمد الدياسطي استشاري امراض الكلي ومدير المستشفى والدكتورة ايمان محمد رضا رئيس قسم الكلي؛ فضلاً عن الدكتور إيمان رمضان بدوي اخصائي أمراض الكلي ومس ايمان ابراهيم ومس نهال سامي الحسيني من التمريض.

كما أثنى على جهود الدكتورة هبة الشريف مدير عام الطب العلاجي والدكتور سيد فاروق مدير إدارة المستشفيات والدكتور احمد البيلي مدير إدارة الكلي لسعيهما الدائم في التوسع في تقديم مثل هذه الخدمات الطبية المتخصصة والتي لم تكن متوفرة من قبل؛ وذلك تسهيلا علي المرضي.

IMG-20230807-WA0012 IMG-20230807-WA0011 IMG-20230807-WA0010

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدقهلية الصحة بالدقهلية بالدقهلية الغسیل الکلوی

إقرأ أيضاً:

دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة

 

أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.

 

ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.

 

وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.

 

يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.

 

وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.

 

مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.

 

ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.

 

لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.

 

العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.

 

وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 

مقالات مشابهة

  • القيمة الغذائية لفاكهة كعب الغزال..فيديو
  • دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
  • اطّلع على تقرير مؤشرات الأداء للربع الأول من 2025.. محافظ الأحساء يستقبل مدير إدارة التعليم بالمحافظة
  • الصحة: 28 ألف قرار نفقة دولة سنويا لمرضى التصلب المتعدد
  • دراسة: علاج تجريبي جديد لمرضى النوع الأول للسكري يعيد إنتاج الأنسولين
  • المركزي يطالب مصرف الواحة بإلغاء قرار تعيين مدير عام
  • محافظ جدة يستقبل مدير إدارة مكافحة المخدرات بالمحافظة
  • مدير أوقاف الفيوم: لا تهاون في الانضباط بالمساجد ومواجهة الفكر المتطرف أولوية دعوية
  • بالتعاون مع فريق أمريكي.. نجاح 7 عمليات «قلب مفتوح» للأطفال في مركز زليتن
  • تكليف الدكتور أحمد صادق مديرًا لمديرية الشؤون الصحية بقنا