صحيفة صدى:
2025-05-19@22:50:54 GMT

صورة ميسي مع يامال وهو رضيع تثير جدلًا واسعًا

تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT

صورة ميسي مع يامال وهو رضيع تثير جدلًا واسعًا

نواف السالم

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى، صورة مثيرة للجدل للاعب إنتر ميامي الأمريكي، النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، فى بدايات مشواره مع فريق برشلونة الإسباني،  برفقة طفل رضيع لم يتجاوز الستة أشهر.

وأكد الكثيرون أن الصورة لنجم الفريق الكتالوني الحالي لامين يامال، وظهر ميسي في تلك الصورة وهو بجوار الطفل الذي كان قد وُضِع في حوض استحمام، لتنال اللقطة بعض السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي والكثير من الضحك.

وتتبع بعض رواد مواقع التواصل، أصل الصورة ليجدوا أنها تخص حساب والد لامين يامال عبر “إنستغرام”، منير نصراوي، الذي نشرها قبل ساعات، وكتب عليها “بداية اسطورتين”.

وأكدت صحيفة “سبورت” أن تلك الصورة تعود إلى تاريخ ديسمبر 2007، حيث كان يامال صاحب الأصول المغربية عمره ستة أشهر فقط، وتعود ملكيتها للصحيفة، حيث كانت تنظم حملة خيرية تواجد بها الكثير من نجوم برشلونة وبسبب تلك الحملة التقى ميسي بـ”يامال” وتم أخذ تلك اللقطة الخالدة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: بآمال ميسى نادى برشلونة

إقرأ أيضاً:

تضامن واسع مع الكاتب "المياحي" عقب أول جلسة محاكمة علنية في جزائية صنعاء

أثارت أول جلسة علنية لمحاكمة الصحفي والكاتب "محمد المياحي" في المحكمة الجزائية المتخصصة في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي تفاعلا واسعا بين أوساط الصحفيين والحقوقيين في اليمن وسط مطالبات بالافراج عنه.

 

وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة بصنعاء، الإثنين، جلسة ثانية لمحاكمة الصحفي المياحي، بعد قرابة أسبوع من عقد الجلسة الأولى التي جرت بغيابه ورفض إحضاره من السجن، بعد ثمانية أشهر من اختطافه.

 

وقال عضو هيئة الدفاع عن المياحي، عمار الأهدل، إن المياحي أنكر جميع التهم المنسوبة إليه، وتحدَّث عن ظروف احتجازه.

 

وأكد المياحي، أنه كاتب وأديب ومؤلف، وأنه تم تحريف كلامه، قائلا "كأنكم تتحدثون عن شخص آخر لا علاقة لي به".

 

وتحدث عضو هيئة الدفاع عن المياحي عن تحامل المحكمة عندما أعدت مذكرتها القانونية التي زعمت فيها أن منشوراته قد تسببت في مشاكل الدولة الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والسياسية والأمنية والقانونية، وحتى مشكلاتها الدولية أمام المحافل الدولية.


 

 واختطفت جماعة الحوثي الصحفي المياحي في سبتمبر الماضي، على خلفية كتابات له على منصات التواصل الاجتماعي تنتقد زعيم الحوثيين.

 

وأثار استمرار احتجاز المياحي استياءً واسعًا في الأوساط الحقوقية والصحفية، حيث اعتُبر اعتقاله من قبل الحوثيين انتهاكًا صارخًا لحرية التعبير والعمل الصحفي، وسط مطالبات متكررة بالإفراج عنه دون قيد أو شرط.

 

وطالب ناشطون حقوقيون بالإفراج عن المياحي بضمانة حضورية، مؤكدين أن استمرار المحاكمة لا يتطلب بقاءه خلف القضبان، وأنه من حقه الدفاع عن نفسه وهو طليق، كما كفلت له القوانين المحلية والدولية.

 

وفي السياق جدد الكاتب الصحفي سعيد ثابت سعيد تضامنه الكامل مع المياحي وقال "الحرية للصحفي الحر والشجاع محمد المياحي الذي لم يسرق ولم يقتل ولم يُخرّب، فقط كتب، كتب ما اعتقد وآمن".

 

 

وأكد سعيد أن المياحي سيظل رمز الكلمة الصادقة في مواجهة تغوّل الكيانات التي تسبق الدولة وتفتك بها". متابعا "الحرية للكلمة التي لا تموت، الحرية للضمير الحي في زمن الخوف".

 

الباحث عدنان هاشم كتب "الحرية محمد دبوان، رجل الصدق والمبادئ الوطنية الخالصة".


 

الكاتب الصحفي جمال حسن، علق بالقول "يواجه الصديق محمد المياحي اتهامات خطيرة ومجحفة بحقه، وفي جلسة اليوم أمام المحكمة الجزائية، انكر كل التهم الموجهة له برباطة جأش".

 

 

وأضاف "ظروف احتجاز لا تستند الى أي قاعدة قانونية او انسانية، وتحويل الرأي إلى قضية جسيمة بنظر المحكمة الجزائية".

 

وتابع "بصورة عامة كان مشهد جلوس الكاتب مكبلا بالقيود في قفص الاتهام، تحمل رمزية تُجرم كل رأي أو صاحب رأي، وترهيب أيضا". مردفا "تضامننا المطلق مع المياحي".

 

في حين قال عبدالرحمن النويرة، "حضرت اليوم الجلسة العلنية لمحاكمة الصحفي محمد دبوان المياحي في المحكمة الجزائية المتخصصة ورغم الهجوم الحاد والموقف المهول فيه من قبل ممثل النيابة، ولكني رأيت في القاضي صفات القاضي المتزن الذي استمع إلى محمد دبوان بإنصات وحاوره بطريقة راقية متزنة".

 

 

وأضاف "نأمل سرعة الإفراج عن المياحي ليعود إلى أهله وأطفاله بأسرع وقت ممكن خاصة وأنه قضى 8 أشهر في السجن إلى اليوم، بالإمكان الإفراج عنه بضمانة واستمرار المحاكمة وفق القانون والدستور وهو مفرج عنه وليس من الضرورة المحاكمة وهو في السجن".

 

وكانت منظمات حقوقية محلية ودولية قد أدانت استمرار احتجاز المياحي، واعتبرت أن جماعة الحوثي تستخدم الجهاز القضائي أداةً لقمع الصحفيين ومصادرة الحريات العامة، مشيرة إلى أن محاكمته بعد أشهر من الاعتقال التعسفي تعكس غياب أدنى معايير العدالة.

 

وحملت العديد من المنظمات جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن حياته وسلامته، وتدعو إلى إنهاء مسلسل استهداف الصحفيين، ووقف المحاكمات السياسية التي تطال كل من يعبّر عن رأي مخالف في مناطق سيطرة الجماعة.

 

نقابة الصحفيين اليمنيين  سبق وأن أدانت قرار الاتهام التعسفي بحقه في جلسة سابقة، وما تضمنته من اتهامات بسبب نشاطه الصحفي.

 

وقالت النقابة إنها "تدين ما تضمنه هذا القرار من تكييف وتوظيف لحق النشر واستغلال للقضاء لمعاقبة الصحفي بعيدا عن طبيعة عمله والمنظومة التشريعية الخاصة بالصحافة والمطبوعات".

 

وطالبت النقابة في بيانها، بإسقاط هذه الإجراءات والإفراج عن المياحي، مؤكدة أن قضايا النشر والتعبير مكفولة قانونيا وأن النظر فيها يكون أمام القضاء الطبيعي ووفق المنظومة التشريعية المتعلقة بقضايا النشر والتعبير.

 

ويُشار إلى أن الصحفي المياحي يقبع في سجون الحوثيين منذ نحو ثمانية أشهر، بعد أن تم اعتقاله في صنعاء دون تهمة واضحة، فيما تواصل الجماعة تجاهل المطالب الحقوقية بالإفراج عنه وتمكينه من العودة لأسرته ومزاولة عمله بحرية.

 


مقالات مشابهة

  • استقالة أبو علي من رئاسة المصري تثير جدلًا واسعًا في بورسعيد
  • تضامن واسع مع الكاتب "المياحي" عقب أول جلسة محاكمة علنية في جزائية صنعاء
  • لاعبون أغلبهم من ريال مدريد أشاد بهم ميسي
  • لامين يامال يواصل تحطيم المنطق: هدف عالمي جديد في موسم برشلونة الذهبي
  • رئيس نادي برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال
  • على ريال مدريد الحذر.. بعد رحيل ميسي عصر لامين جمال بدأ
  • وفيّ لجدته ومحب لأسرته.. قصة مؤثرة وراء اسم لامين جمال
  • لقطة عفوية بين أردوغان وماكرون خلال اجتماع المجموعة السياسية تثير الجدل .. فيديو
  • أبرز مشاهد احتفالات برشلونة بالليغا.. تدخين تشيزني ومصاصة لامين جمال
  • المأذون مش حقيقي.. فتاة تكتشف مفأجاة بعد 6 أشهر من زواجها