عمر كمال ناعيًا أحمد رفعت: «ربنا أرحم بيك من أي حاجة وحشة شوفتها»
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسببت وفاة اللاعب أحمد رفعت، لاعب مودرن سبورت، عن عمر 31 عامًا، في صدمة داخل المجتمع المصري بصفة عامة والوسط الرياضي خاصة، بعد أشهر قليلة من إفاقته إثر سقوطه في أرضية الملعب نتيجة توقف عضلة القلب في شهر مارس 2024.
عمر كمال عبدالواحد ينعى أحمد رفعتونعى عمر كمال عبدالواحد، لاعب النادي الأهلي، أحمد رفعت قائلا: "يا وجع قلبي عليك يا أخويا وصاحبي وعشرة عمري، أنا مش مصدق ومش مستوعب بس مش هقول غير ماتغلاش على اللي خلقك هو أرحم بيك من أي حاجة وحشة شوفتها".
وأضاف عبر صفحته الرسمية على موقع فيس بوك: "الله يرحمك يا ابني وحبيبي وصاحبي وعشرتي الحلوة، الله يرحمك ويغفرلك ويثبتك عند السؤال ويسكنك الفردوس الأعلى من الجنة ويجعل مرضك وكل حاجة شوفتها شفيع ليك وفي ميزان حسناتك يا حبيبي.. نسألكم الدعاء".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد رفعت وفاة اللاعب أحمد رفعت توقف عضلة القلب عمر كمال عبدالواحد اللاعب أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
كريم كمال: المجمع المقدس بدأ مرحلة جديدة قائمة على التوافق
قال المفكر القبطي كريم كمال إن اختيار نيافة الأنبا يؤانس، أسقف أسيوط، سكرتيرًا للمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يُعد اختيارًا موفقًا يتناسب مع المرحلة الراهنة، حيث يتمتع نيافته بعلاقة وثيقة مع قداسة البابا تواضروس الثاني، رئيس المجمع، وهو أمر ضروري، إذ ينبغي أن يكون سكرتير المجمع على وفاق مع قداسته.
وفي الوقت نفسه، يحظى نيافته بعلاقات محبة مع الأغلبية العظمى من أعضاء المجمع المقدس، وهو ما سيثمر عن نتائج إيجابية في العمل داخل المجمع من خلال وحدة الصف.
وأضاف كمال، في تصريحات خاصة لـ«بوابة الفجر»، أن نيافة الأنبا يؤانس عمل لسنوات طويلة سكرتيرًا لقديس العصر البابا شنوده الثالث، وتتلمذ على يديه، ولذلك فهو يجمع بين عدد من السمات التي تجعله رجل المرحلة، القادر على لمّ الشمل والعمل بروح المحبة مع الجميع، ليكون المجمع المقدس «على قلب رجل واحد»، وهي أمور مشجعة للغاية.
وعن بعض الأصوات التي هاجمت اختياره، قال كمال: «كان هناك توافق بين أعضاء المجمع المقدس على اختيار نيافته، وهذا حق أصيل لهم، ويجب أن نُصلي إلى الله أن يرشد نيافته في خدمته الجديدة، بدلًا من الهجوم غير المبرر».
واختتم كمال قائلًا: «نثق في المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ونثق أنه يضم أغلبية من الآباء الأمناء الذين لم ولن يفرطوا في أي من عقائد الكنيسة أو طقوسها أو تقاليدها، لذلك لا خوف على الكنيسة أبدًا. وأتمنى أن يكون النقد مبنيًا على مواقف الأشخاص وتصرفاتهم، لا نقدًا مسبقًا قبل أن يُقدّم الشخص أي عمل».