محمد رضوان: أسعى لتقديم أدوار مختلفة والابتعاد عن تكرار الشخصيات
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعرب الفنان محمد رضوان عن سعادته بتكريمه من إحدى المهرجانات الفنية الكبرى، عن مجمل أعماله الفنية الذي قدمها خلال مشواره الفني.
تصريحات محمد رضوان
وأوضح محمد رضوان، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع عبر قناة صدى البلد، قائلًا: «بكون سعيد وبفرح جدًا لما بلاقي صدى لأعمالي والجمهور يختارني عشان اتكرم على مجموعة أعمالي والحمد لله أن الجمهور هو اللي بيقيم وبيختار».
محمد رضوان يكشف عن معاير اختياره للادوار
وأضاف محمد رضوان أنه يسعى للاختلاف في كل شخصية يجسدها ضمن أعماله الفنية، قائلًا: «أنا بدور على أني اختلف في كل شخصية بقدمها، لأن أنا كان في نماذج كتير كانت قدامي بتقدم نوعية الدور الواحد، يعني أنا بشخصية رمضان حريقة كان ممكن يفضل هو اللي بعمله في كل الحاجات، وشخصية رجب الخانكة في بابا المجال، ومهران الشيمي، دي شخصيات مختلفة وفيها ثراء وتمثيل، وتكون شخصيات مختلفة، وهنرجع نعمل شخصية رمضان حريقة مفيش مشكلة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صدى البلد شيرين سليمان الإعلامية شيرين سليمان الفنان محمد رضوان أعماله الفنية محمد رضوان
إقرأ أيضاً:
شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع
عشان تعرف مستوى الانحدار الذي وصلنا إليه شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع، حا تلقاهم من نوعية “بيجو، تسابيح، سندالة .. ألخ”،
وهى كلها شخصيات عديمة الجدوى، تكتسب أهميتها من اهتمام الناس بها، وترديد كلامها المنحط، ودا طوالي بحيلك لكتاب آلان دونو “عصر التفاهة”، عندما ذكر أن التافهين حسموا المعركة لصالحهم، لدرجة تغير زمن الحق والقيم، ونبه إلى أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ “فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط”،
والقصة دي بتنسحب أيضًا على شخصيات سياسية رخيصة، تحاول أن ثثير الجدل هذه الأيام، وتلفت الأنظار إليها بأي فرقعات إعلامية، حتى لو اضطرت لعرض عمالتها بأي ثمن، ودي لوحدها صفحة في كتاب الأزمة السودانية، ضياع الوقت وهدره فيما لا يغني، بينما بلادنا تحتاج إلى أي دقيقة، أي سانحة في ما ينفع الناس ويمكث، وترك الزبد يذهب جفاء، وإلى الأيادي التي تبني وتعمل، وإلى أصوات الحكمة والرشد والحصافة، وهى موجودة لكننا نتجاهلها، ولا نستمع إليها، وبالتالي نحن محتاجين نطلع من عنق الزجاج وبلادنا تتعافى في الأول، وبعدها ممكن تاني نرجع ننشغل شوية بالتفاهة عشان عصرها ما يزعل مننا.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب