التنمية الحضرية: مشروع حدائق تلال الفسطاط الأجمل في الشرق الأوسط وإفريقيا (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أكد المهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، أن من ضمن مهام الصندوق تحقيق التنمية الحضرية بجميع ربوع الدولة، لافتًا إلى أنه عندما تم تكليف الصندوق بتنفيذ حدائق الفسطاط من قبل الرئيس ورئيس الوزراء، تم اختيار المكان الأمثل بقلب القاهرة على مسطح 500 فدان تنفيذ مشروع حدائق تلال الفسطاط.
نائب رئيس المفوضية الأوروبية يزور متحف الحضارة في الفسطاط كل ما تريد معرفته عن حدائق تلال الفسطاطوأضاف "صديق"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "ten"، اليوم السبت، أنه حدث بعض المناوشات والاتهامات بأن الدولة تزيل الأشجار، وكان الرد على هذه الاتهامات بإنشاء الدولة حديقة على مساحة 500 فدان من أسوأ الأمكان بالقاهرة كان عبارة عن مقلب للقمامة، وبحيرة عين الحياة التي كانت تتواجد بهذا المكان كان يلقى بها الحيوانات النافقة والقمامة، وتم نقل الصورة تمامًا، وتحويل المكان أسوأ مكان بالقاهرة لأجمل مكان في الشرق الأوسط وإفريقيا.
وتابع رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، أن مشروع تلال الفسطاط ندخل به للعالمية وإدارة المشروع ستكون عالمية بالشراكة مع مؤسسات دولية لإدارة هذه الحديقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس الوزراء المهندس خالد صديق التنمية الحضرية حدائق الفسطاط صندوق التنمية الحضرية تلال الفسطاط التنمیة الحضریة تلال الفسطاط
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.