سجل الفنان رامي جمال بأغنيته الجديدة “يا دمعي”، أكثر من300 ألف مشاهدة خلال أسبوعها الأول من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

 

أغنية يادمعي من كلمات مصطفى حسن، ألحان مصطفى العسال، توزيع:أماديو، وتقول كلماتها "
ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي نفسي في فرحة تنشفك يا أصحابي طلعتوا عيرة ملكوش غير سيرتي سيرة غلاوتكوا راحت غلاوتكوا من بعد ما كانت كبيرة رشّوا في سكتي خناجرهم وأنا مأمنتش غيرهم وروني كتير من شرهم ومدوقتش حاجة من خيرهم ومدوقتش حاجة من خيرهم ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي نفسي في فرحة تنشفك روحتلهم ردوا بابهم يحرم على قلبي عتابهم مش مديهم حب تاني هما خلاص خدوا منابهم بره من قلبي اتطردوا لو يستاهلوا كانوا قعدوا الظاهر ان الناس الحلوة خلصوا خلاص بقى وانقرضوا خلصوا خلاص بقى وانقرضوا ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي نفسي في فرحة تنشفك واللي سكنتوا مساكني من نقطة ضعفي مسكني بطلت الطيبة بطلتها ومفيش حاجة هتحركني عززته سقاني من ذله صدمتني ابيار غله ويا عيني عليا مع اني قدمت الأسبوع كله قدمت الأسبوع كله ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي نفسي في فرحة تنشفك".

 


كان قد طرح رامي جمال حديثًا ألبوم “خليني أشوفك” الذي يحمل عنوان “خليني أشوفك” 15 أغنية ، وهم “خليني أشوفك، بقول واكدب، بضيع وقت، فستانك أبيض، شاهد الله، قلبي خام، أوقات، عادي أنساك، انت مين، أهو، سوء تفاهم، قولي اه، ذكريات هوانا، بيكلموني، هنسى اسمك”

 

 

 

تفاصيل أغنية رامي جمال بيكلموني

كانت سجلت أغنية بيكلموني من الألبوم الجديد أكثر من مليوني مشاهدة عبر يوتيوب، من كلمات مودي نبيل، ألحان فارس فهمي، وتقول كلماتها “بيطمنونى الناس عليه بيكلمونى أخباره لسه بيوصلونى من قلبى ببعتله السلام وبيسألونى أيامه لسه بيوحشونى بالغالى لما يحلفونى انا ببقى متطمن أوام بيصبرونى كام صوره لينا يعوضونى عن طول غيابه عن عيونى مبقتش متحمل حرام وف بالى كلام جوايا بشيله ونفسى أحكيله ونرجع زى زمان انا عيشت أدعيله ولسه باقيله بجد ف قلبى مكان معرفش ظروفه ولما ها أشوفه اللهفه عليا تبان شاهده الأيام وسنين إخلاصى دى على أحساسى وعمره عليا ما هان مانسيتش دقيقه ب أى طريقه ونفسى أرجعله عشان حنيت ف غيابه وقلبى اهو سابه محسش أى أمان بيأكدولى عنى أن سألهم هايقولولى طول بعده انا عايش ب طولى والأسم اهو عايش والسلام وبيوعدونى وانا نفسى بس يريحونى وفى مره صوته يسمعونى و أهم حاجه يكون تمام”.

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رامی جمال

إقرأ أيضاً:

الحج والأضحى.. موسم فرحة لا متسع له في غزة

الثورة / افتكار القاضي

العشر الأوائل من ذي الحجة ليست أياماً فضيلة فحسب، بل كانت عيداً ممتدا وصولاً إلى يوم عيد الأضحى المبارك، حيث ذروة الفرح والسرور وتطبيق شعيرة الأضحية، هكذا كان الحال في قطاع غزة قبل اندلاع حرب الإبادة على قطاع غزة والتي تحرم الغزيين من هذا الواقع للعام الثاني توالياً.

مركز الفلك الدولي، قال إن يوم الأربعاء الموافق 28 مايو هو غرة شهر ذي الحجة، وعليه فإن يوم الجمعة الموافق 6 يونيو ، سيكون أول أيام عيد الأضحى في معظم الدول الإسلامية.

واشتهرت غزة بتحضيرات استثنائية لأداء شعيرة الأضحية، وحرص أهلها على تقديمها رغم ضيق الحال والحصار المفروض على قطاع غزة منذ سنوات طويلة.

ففي يوليو 2023، وقبل اندلاع الحرب، كشفت وزارة الزراعة أن قطاع غزة ضحى بنحو 17 ألف رأس من العجول، و24 ألف رأس من الأغنام، فيما بلغ عدد الأسر المضحيّة حوالي 130 ألف أسرة بنسبة 28% من إجمالي عدد السكان.

وارتحل الرفاق

“كنا سبعة مشتركين نشترك سنوياً في عجل مستورد لا يقل وزنه عن 600 كيلو، واليوم لم نفقد الأضاحي فقط بل فقدنا 4 من المشتركين الذين اعتادوا أن يكونوا معنا في كل عام، فقد قضوا شهداء على فترات مختلفة خلال الحرب”، يقول أبو محمد.

ويبين “أبو محمد” بصوت تغلبه مشاعر الحسرة، أن العشر الأوائل من ذي الحجة وحتى ما قبلها كانت عيداً رائعاً، “فقد كنا نتجمع برفقة أطفالنا ونزور مزارع الماشية والأبقار، بحثاً عن أضحية جيدة، ترافقنا تكبيرات العيد داخل سياراتنا، وحتى داخل مزارع الماشية والأبقار”.

واليوم يشعر “أبو محمد” أنه خارج زمان الأعياد، فلا رفاق الدرب حاضرون، ولا الفرحة قادرة على زيارة القلوب والديار، ولا الأضاحي يمكن لها أن تحضر في غزة، ويتساءل: “عن أي عيد يمكن لأي واحد في غزة أن يتكلم، عيدنا هو يوم أن تتوقف الإبادة وينتهي الجوع”.

لا مكان للعيد

لم يزر العيد غزة منذ بدء الإبادة، وها هي تقترب من عيدها الرابع بينما يستمر القتل والتدمير والتجويع والتعطيش دور رحمة… فأي عيد هذا الذي سيمر على قطاع غزة؟!

“أمس فتح ابني الصغير على الهاتف تكبيرات العيد، فغشيتني مشاعر مختلطة، فرحت بها وبكيت في نفس الوقت دون وعي كطفل صغير، فقد غاب الأهل والأحبة، والموت يحيط بنا من كل جانب، وبطوننا وبطون أطفالنا تفترسها آلام الجوع”، يقول “أبو كمال” الذي فقد جزءاً من عائلته الممتدة في قصف إسرائيلي على أحد منازل العائلة.

ويؤكد أن العيد يمر زمانياً على غزة، لكنه لا يستقر فيها مكانياً، فلا وجود له على أرض الواقع ولا متسع، فكيف له أن يستقر بينما أرض غزة لا تستقر ولا تهدأ جراء القصف الإسرائيلي الذي يهزها ليل نهار وكأننا نعيش زلزالاً مستمراً.

يقول أبو كمال: “كنت أصوم الأيام التسع كلها ابتغاء الأجر والثواب من الله، لكننا اليوم شبه صائمين بسبب المجاعة منذ وقت طويل، لكنني سأنوي الصيام بنية الفرج وسأدعو الله أن يخفف عنا كرباتنا وما نحن فيه، فصدقاُ لم يعد لدينا قدرة على الاحتمال أكثر”.

المجاعة والقتل

يمر موسم الحج وعيد الأضحى على الغزيين في ظروف لعلها الأصعب منذ بدء حرب الإبادة، ففوق تصاعد عمليات القتل والتدمير والقصف الذي لا يتوقف، يعيش قطاع غزة من شماله إلى جنوبه مجاعة حقيقية، ويستخدم الاحتلال التجويع سلاحاً في حربة القذرة المتواصلة.

وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا”، أكدت نفاد مخزون الأغذية في قطاع غزة، مشيرة إلى وجود نحو 100 ألف نازح في مراكز الإيواء الواقعة تحت ولايتها، مبينة أن أعدادهم في تصاعد مستمر.

وأشار المستشار الإعلامي للمؤسسة الأممية عدنان أبو حسنة، في تصريحات إعلامية، إلى أن 80% من مناطق قطاع غزة تحت أوامر النزوح، فيما 92% من المباني في القطاع دمرت، بما يشمل المدارس والجامعات والبنى التحتية وشبكات الصرف الصحي ومحطات المياه.

المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان من جهته قال إن “إسرائيل” أصدرت منذ بداية العام 35 أمر تهجير قسري في قطاع غزة، بسياسة منهجية في إطار “هندسة تجويع وتهجير الشعب الفلسطيني”.

وأكد “المرصد”، أن القتل الجماعي، والتجويع المتعمد، والتدمير واسع النطاق الذي تنفذه دولة الاحتلال ضد قطاع غزة، ليست أفعالا عشوائية، بل أدوات ممنهجة تستخدم في إطار جريمة الإبادة الجماعية.

ويأمل الغزيون أن يسبق حلول عيد الأضحى المبارك، اتفاقاً لوقف إطلاق النار، يوقف حمم الموت التي تتساقط فوق رؤوسهم ليل نهار، ويؤدي إلى فتح المعابر ودخول المساعدات والبضائع، ليتوقف مسلسل التجويع الذي لا يرحم.

مقالات مشابهة

  • الحج والأضحى.. موسم فرحة لا متسع له في غزة
  • خليني معاك.. تانيا قسيس تواصل تألقها باللهجة المصرية بأغنية رومانسية جديدة (فيديو)
  • محمد عبده يتجاوز المليون مشاهدة بأغنية أحد سأل عني بتوقيع البدر وألحان طلال
  • أفنى عمره في خدمتهم.. طلاب إعلام جنوب الوادي يُكرّمون عامل الكلية| فيديو
  • جمال أبو عمارة: كنت واثقاً من تتويج الاتحاد بالدوري منذ أشهر.. فيديو
  • جمال شعبان يحذر: برد الصيف أحد من السيف | فيديو
  • جمال شعبان يوجه نصائح قوية لحجاج بيت الله الحرام | فيديو
  • 29 مايو.. رامي صبري يستعد لحفله في نادي وادي دجلة بطنطا «فيديو»
  • جزيرة ياس تُعيد أجواء الصيف بالتعاون مع فرقة ميامي بأغنية بستانس
  • سلمى الشماع: لقاء جيرالدين شابلن لا يُنسى وتكريمي «مظاهرة حب» | فيديو