أخبار التعليم| 42 ألف طالب سجلوا في تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات.. واعرف الكليات والمعاهد المتاحة من هنا
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، العديد من أخبار التعليم المهمة خلال الساعات الأخيرة، وفيما يلي ننشر موجزا لأحدث أخبار التعليم المنشورة خلال الساعات الماضية.
التعليم العالي: 42 ألف طالب سجلوا في تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات
أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي اليوم الإثنين أن عدد الطلاب المُتقدمين لتنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات بلغ حتى الآن 42 ألف طالب وطالبة على موقع التنسيق الإلكتروني www.
موعد انطلاق تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023
يترقب طلاب الثانوية العامة 2023، انطلاق تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية، الذي سينطلق الفترة المقبلة وتعلن عن موعد انطلاقه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
تنسيق الدبلومات الفنية 2023.. الكليات والمعاهد المتاحة اعرفها من هنا
تنسيق الدبلومات الفنية 2023 ، ينتظر الكثير من الطلاب تنسيق الدبلومات الفنية 2023 ويتساءل الطلاب عن الكليات والمعاهد المتاحة لهم، حتى يتسنى للطلاب والطالبات الالتحاق بالجامعات الحكومية أو الخاصة المناسبة للدبلومات الفنية من أجل الحصول على شهادة بمؤهل عال.
المحافظ يكرم أوائل الثانوية العامة والأزهرية على مستوى مدارس السويس
كرّم اللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس اليوم، أوائل الثانوية العامة والأزهرية علي مستوي مدارس السويس بمنحهم شهادة تقدير و ميدالية محافظة السويس تقديرًا للطلاب على تفوقهم .
وزير التعليم يشهد جلسة علمية حول الممارسات الجيدة فى تطوير المناهج
شهد الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى ، اليوم الجلسة الخاصة "بالممارسات الجيدة فى تطوير الإطار العام للمناهج وتأثيرها على مخرجات التعلم"، وذلك خلال فعاليات اليوم الثاني لملتقى "تطوير المناهج (رؤى وتجارب)"، الذي تنظمه الوزارة بالتعاون مع يونيسيف مصر على مدار يومي ٦ و٧ أغسطس الجاري.
رئيس جامعة أسيوط يتفقد استقبال الطوارئ الجديد بالمستشفى الجامعي الرئيسي.. صور
تفقد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، أعمال التجديد وإعادة التأهيل لاستقبال الطوارئ الجديد بالمستشفى الجامعي الرئيسي، وذلك للاطمئنان على حسن سير العمل، ومتابعة التجهيزات، وذلك في اطار حرص مستشفيات جامعة أسيوط على تطوير وحداتها؛ لتقديم خدمات طبية على أعلى مستوى لأبناء محافظة أسيوط والمحافظات المجاورة، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية ، والدكتور إيهاب فوزي المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية.
لطلاب الدبلومات والمعاهد الفنية.. رابط التسجيل في الاختبارات المؤهلة للالتحاق بالجامعات
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!
كان الهدف الأساسى من دخول القطاع الخاص فى الإستثمار فى مجال التعليم، هو المعاونة فى تنفيذ السياسات التعليمية طبقاَ لخطة الدولة وكانت المشاركة تعتمد على أن هذه المؤسسات التعليمية الخاصة، غير قاصدة للربح وبالتالى نالت هذه المؤسسات والشركات إستثناءًا فى القانون بأن لا تتحمل أية أنوع من الضرائب العامة أو النوعية على نشاطها، وكانت المدارس والمعاهد الخاصة فى عصور غير بعيدة أى فى الخمسينيات والستينيات والسبعينيات هى مقصد الطلاب ذوى القدرات المالية القادرة وفى نفس الوقت القدرات الفنية والعقلية الأقل كان ينظر للتلميذ الذى يقصد التعليم الخاص بأنه تلميذ (خائب ) لا يستطيع أن يجد له مكاناَ فى التعليم العام أو كما كان يسمى ( التعليم الميرى ) حيث كان التعليم فى مدارس الحكومة شىء تتباهى به الأسر المصرية، ولعل بعض أسماء المدراس التى نقف لها ونشير إليها بالبنان مثل الإبراهيمية والخديوية، والسعيدية، وكذلك مدرسة الفسطاط أو عمرو بن العاص، ومدرسة السنية للبنات، هذه المدارس كانت أسمائها وطلابها شىء مميز فى النشاط التعليمى المصرى، وتخّرج من هذه المدارس قادة ورواد مصر فى كل مناحى الحياة حتى فى الرياضة الأكثر شعبية ( كرة القدم ) كانت الخماسيات التى تجرى بين تلك المدارس لنيل كأس المدارس الثانوية أهم بكثير من كأس "مصر"، الذى لا نسمع عنه شيئاَ اليوم وسط أندية رياضية محترفة فى اللعب وفى نشاط كرة القدم، ومع ذلك كانت المدارس الخاصة المنافسة فى هذا العصر، لها أسمائها مثل "فيكتوريا كوليج"، ومثل ( دى لاسال ) ومثل ( السكركير ) ( والميريدديه ) " والفرانشيسكان " وغيرهم من مدارس محترمة، قام على إدارة هذه المدارس سواء عامة ( أميرى ) أو خاصة أسماء لامعة فى عالم التربية والتعليم وكان يقصد هذه المدارس الخاصة شباب وبنات من مصر والعالم العربى ولا ننسى أن بعض قادة الدول العربية هم خريجى هذه المدارس مثل الملك حسين بن طلال(ملك الأردن) ( رحمه الله عليه ) خريج فيكتوريا الإسكندرية وكان متزاملًا مع المرحوم الفنان عمر الشريف هكذا كانت المدارس، نجوم لامعة فى عالمنا العربى، واليوم نسمع عن مدارس يتعارك فيها الملاك بالأسلحة البيضاء بل ويضرب الرصاص، شيء من الفزع يصيب الطلاب والسكان، أثر بلطجة أصحاب المدارس الجدد.
ولكن كيف بدأت هذه الأخلاقيات تغزوا مجال التعليم فى مصر ؟
هذا سؤال يجب توجيهه للقادة والسادة العاملين فى نشاط التعليم، لا يمكن أبداَ السكوت على هذا المستوى المتدنى من التربية والأخلاق، وكذلك من الجشع والإبتزاز، وعدم ملائمة الظروف التى تمر بها البلاد فى مجال التعليم ولعل عودة الدولة عن رفع الإستثناء فى الضرائب على هذه المدارس للقناعة لدى الإدارة والمشرعين فى بلادنا أن هذه الشركات والمؤسسات التعليمية الخاصة حادت عن أهداف إنشائها وبالتالى أصبحت مؤسسات تتاجر فى العقول وتربح دون حساب، وبالتالى هذه المظاهر التى تتناقلها وكالات الأنباء عن مستوى إحدى مدارسنا الخاصة التى كانت محترمة !! وما زلنا فى إنتظار الوزير المسئول عن التعليم، لكى يخرج من الكهف ليدلى ببيان حول هذه الوقائع، وما هى التدابير التى ستتخذها (الوزارة المحروسة) لعدم حدوثها مستقبلًا !!
وما هى خطة الوزارة المعنية بالتربية قبل التعليم، إذا جاز لنا أن نربى فقط الأخلاق ونحافظ عليها، بلا تعليم، بلا نيلة.