سموذي الفراولة هو واحد من أكثر المشروبات الصحية والمنعشة التي يمكنك إعدادها بسهولة في منزلك، بفضل نكهتها الطبيعية الحلوة وقيمتها الغذائية العالية، وتعتبر الفراولة مكونًا مثاليًا لإعداد مشروب يجمع بين الفائدة والطعم اللذيذ.

ومع تزايد الوعي بأهمية الغذاء الصحي والمتوازن، أصبح السموذي خيارًا شائعًا لمن يبحثون عن تعزيز صحتهم وإضفاء نكهة مميزة على نظامهم الغذائي، وخلال السطور التالية نقدم لك طريقة إعداد سموذي الفراولة بخطوات بسيطة وسريعة، مما يتيح لك الاستمتاع بفوائده الغذائية وطعمه الرائع في أي وقت من اليوم.


 

طريقة عمل سموذي الفراولة

المكونات:

- 1 كوب من الفراولة الطازجة أو المجمدة

- 1 موزة ناضجة

- 1 كوب من اللبن الزبادي اليوناني (يفضل بدون سكر)

- 1/2 كوب من عصير البرتقال أو التفاح

- 1 ملعقة كبيرة من العسل (اختياري)

- بعض مكعبات الثلج (حسب الرغبة)


 

طريقة التحضير:

1. تحضير المكونات:

   - غسل الفراولة جيدًا وإزالة الأوراق الخضراء. إذا كنت تستخدم الفراولة المجمدة، يمكنك استخدامها مباشرة بدون إذابة.

   - تقشير الموزة وتقطيعها إلى شرائح.


 

2. خلط المكونات:

   - في خلاط كهربائي، ضع الفراولة، الموز، اللبن الزبادي، وعصير البرتقال أو التفاح.

   - إذا كنت ترغب في إضافة العسل لتحلية السموذي، أضف ملعقة العسل.


 

3. خلط المكونات:

   - شغّل الخلاط واخلط المكونات حتى تحصل على مزيج ناعم ومتجانس. إذا كان المزيج كثيفًا جدًا، يمكنك إضافة المزيد من العصير أو القليل من الماء.


 

4. تبريد السموذي:

   - أضف مكعبات الثلج إلى الخلاط واخلط مرة أخرى حتى يتم تكسير الثلج تمامًا ويمتزج مع السموذي.


 

5. التقديم:

   - صب السموذي في أكواب التقديم وقدّمه فورًا للاستمتاع بطعمه المنعش وقيمته الغذائية العالية.


 

فوائد سموذي الفراولة

سموذي الفراولة ليس مجرد مشروب لذيذ، بل هو أيضًا غني بالفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم. يحتوي على فيتامين سي الذي يعزز المناعة، البوتاسيوم الذي يساعد في الحفاظ على ضغط الدم الطبيعي، بالإضافة إلى الألياف التي تسهم في تحسين الهضم والشعور بالشبع. إضافة إلى ذلك، يوفر اللبن الزبادي البروتين والكالسيوم الضروريين لصحة العظام والعضلات. 


 

باختصار، سموذي الفراولة هو خيار مثالي لكل من يبحث عن وجبة خفيفة وصحية تلبي احتياجاته الغذائية اليومية بطريقة شهية وممتعة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سموذي سموذي الفراولة

إقرأ أيضاً:

تحليل فيتامين B12 لم يعد روتينيًا.. إجراءات جديدة لتحسين جودة الرعاية الصحية

أصدر مجلس الضمان الصحي وثيقة تنظيمية جديدة تتضمن معايير إكلينيكية دقيقة لإجراء تحليل فيتامين B12، وذلك في إطار جهود المجلس لتحسين جودة الرعاية الصحية وضبط الطلب على الفحوص المخبرية، بما يحقق الاستخدام الأمثل للموارد الطبية.
وأوضح المجلس أن الوثيقة تُعد مرجعًا استرشاديًا لمقدمي الخدمات الصحية وشركات التأمين، تهدف إلى دعم اتخاذ قرارات سريرية مبنية على الأدلة، والحد من التكاليف الناتجة عن التحاليل غير الضرورية.
أخبار متعلقة مجلس الوزراء‬⁩: تعديل تنظيم الدعم السكنيبمشاركة 20 متحدثًا.. مؤتمر الأمراض المناعية يناقش جودة الرعاية في القطيفجراحة دقيقة تنقذ حاجة إندونيسية من ورم دماغي في المدينة المنورة وتستند المعايير إلى أحدث التوصيات العلمية وآراء الأطباء والخبراء، مع التأكيد على تحديثها بشكل مستمر لمواكبة المستجدات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مجلس الضمان الصحي - مشاع إبداعيمعايير الوثيقة الاسترشاديةوبيّنت الوثيقة أن تحليل فيتامين B12 لا يُوصى به روتينيًا للأشخاص الأصحاء من غير الحوامل، في حين يُنصح به فقط عند وجود أعراض سريرية قد تدل على نقص الفيتامين، مثل اضطرابات الحركة أو التوازن، وضعف الذاكرة، وتغيّرات في الشخصية، بالإضافة إلى أعراض عصبية مثل التنميل، أو مشكلات في الفم واللسان.
وشدد المجلس على أهمية إجراء التحليل للفئات المعرضة لخطر النقص، ومنها مرضى الاضطرابات العصبية والنفسية كالاكتئاب والخرف، ومرضى الجهاز الهضمي مثل داء كرون والداء البطني، إضافة إلى الذين خضعوا لجراحات السمنة أو يعانون من سوء الامتصاص أو سوء التغذية.عوامل الخطورة والتوجيهات السريريةكما تشمل عوامل الخطورة استخدام بعض الأدوية المؤثرة على امتصاص الفيتامين، كالمثبطات المعدية والميتفورمين، وكذلك الحالات الدموية غير المفسرة، مثل كِبَر حجم خلايا الدم أو انخفاض عددها، إضافة إلى أمراض المناعة الذاتية كالبهاق والتهاب الغدة الدرقية.
وأشارت الوثيقة إلى ضرورة فحص مستويات B12 لدى النباتيين، وكبار السن من عمر 65 عامًا فأكثر، والمصابين بفيروس نقص المناعة «HIV»، أو من يعانون من الاعتماد المزمن على الكحول.
وفيما يخص التوجيهات السريرية، أوصت الوثيقة ببدء العلاج فور ظهور النقص، مع إعادة التحليل بعد شهرين من العلاج الفموي أو بعد شهر من العلاج بالحقن.
وأكدت أنه لا حاجة لإعادة الفحص إذا عادت المستويات للطبيعي، إلا في حال عودة الأعراض، مع تحديد سقف لعدد التحاليل لا يتجاوز 6 مرات سنويًا للمتابعة.
يُشار إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود مجلس الضمان الصحي نحو تطوير منظومة الرعاية الصحية، من خلال ضبط الممارسات السريرية وضمان التغطية التأمينية المناسبة، بما يحقق الاستخدام الرشيد للموارد ويرفع كفاءة النظام الصحي في المملكة.

مقالات مشابهة

  • بالإنفوجراف.. طفرة غير مسبوقة لنهوض مصر بالصادرات الزراعية
  • نهاية شهر العسل.. إيلون ماسك يتهم ترامب بالتورط في فضائح جنسية و يطالب بعزله
  • مؤسسة غزة الإنسانية تعلن أنها استأنفت توزيع المساعدات الغذائية الخميس
  • مشروب الصباح الأشهر قد يُبطل مفعول أدويتك: تحذير طبي عاجل لملايين الأشخاص
  • تحليل فيتامين B12 لم يعد روتينيًا.. إجراءات جديدة لتحسين جودة الرعاية الصحية
  • إجازة السنوات الخمس بالعراق.. حلم لتحسين الدخل وكابوس يزاحم العاطلين
  • مشروب سحري.. يدعم المناعة ويعزز نضارة البشرة وصحة القلب
  • ماسك يكشر عن أنيابه في وجه ترامب.. فهل انتهى شهر العسل بينهما وما السبب؟
  • أفضل دعاء يوم عرفة مكتوب.. ردد هذه الصيغة وانتظر فضلها في حياتك
  • أميركا تتحرك لتحسين شروط التبادل التجاري مع عدة دول