القاهرة الإخبارية: الاحتلال يستهدف كل من يحاول العودة إلى تل السلطان والحي السعودي
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال يوسف أبوكويك، مراسل قناة “القاهرة الإخبارية”، من خان يونس، إن منطقة تل السلطان والحي السعودي في مدينة رفح الفلسطينية، هي مناطق واضحة للاحتلال الإسرائيلي ويعمد إلى استهداف كل من يحاول العودة إلى هناك، مؤكدًا أن هذه المناطق لا تزال مناطق قتال خطيرة حسب التصنيف الإسرائيلي.
وأضاف أبوكويك، اليوم الخميس، خلال مداخلة ببرنامج "جولة المراسلين"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن جيش الاحتلال لا يزال يتمركز عند التخوم الجنوبية للحيين السعودي وتل السطان، كما أن طائرات الاستطلاع والكواد كابتر يستهدفان كل من يحاول العوة إلى هاذين الحيين، مشيرًا إلى أن آليات الاحتلال لا تزال في منطقة سوق الحلال الواقعة في المنطقة الجنوبية لرفح، وهي أيضًا تعيد انتشارها في محيط دوار العودة تتمركز قليلًا ثم تعود أدراجها باتجاه بوابة صلاح الدين، مؤكدًا أن العوة إلى مدينة رفح بات خطيرًا.
وأوضح، أن المحافظة الوسطى دوت فيها أصوات الانفجارات وتحديدًا في المنقطة الشمالية والشمالية الغربية، ومعظمها ناجم عن إطلاق المدفعية المتمركز شرق مخيم البريج صوب منطقة المغراقة والزهرة في الشمال الغربي في شمال النصيرات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدينة رفح الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي خان يونس
إقرأ أيضاً:
الوزراء: تطوير منطقة الأهرامات يستهدف تقديم تجربة سياحية متكاملة مع الحفاظ على الطابع التاريخي
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أنّ الفلسفة الأساسية لمخطط تطوير منطقة الأهرامات والمتحف المصري الكبير تقوم على الارتقاء بالشكل العمراني والخدمي للمحيط كاملًا في مساحة تمتد من مطار سفنكس شمالًا وحتى منطقة دهشور جنوبًا، بهدف تقديم تجربة فريدة للزائرين والسائحين، مع الحفاظ الكامل على الطابع التاريخي والتراثي للمنطقة وفق معايير منظمة اليونسكو.
عاجل- رئيس الوزراء يتابع أعمال تطوير محيط هضبة الأهرامات استعدادًا لتحولها لوجهة سياحية عالمية متكاملة محافظ الجيزة: الانتهاء من تطوير 14 محورا حول الأهرامات والمتحف الكبيرواضاف «الحمصاني»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية إكسترا نيوز، اليوم الأربعاء، أنّ من أبرز الأولويات توفير عدد كافٍ من الغرف الفندقية في المنطقة المحيطة بهضبة الأهرامات، إذ إن الأعداد الحالية محدودة للغاية ولا تلبي احتياجات التوافد المتزايد للزوار بعد التطويرات الأخيرة، مشيرا إلى أهمية تحسين تجربة الزائر عبر إضافة أنشطة ترفيهية وخدمات جديدة تكاد تكون غير متوافرة حاليًا في المنطقة.
وتابع، أنّ عملية التطوير تمر بعدة مراحل تبدأ بوضع الرؤية العامة، التي نوقشت بالفعل مع منظمة اليونسكو للحصول على موافقتها المسبقة، ثم يلي ذلك تحديد جهة تكون مسؤولة عن تطوير المنطقة بالكامل سواء عبر تنفيذ المشروعات المختلفة أو جذب الاستثمارات المحلية والدولية اللازمة، إضافة إلى التعامل مع جهات الدولة وإصدار التصاريح.
وشدد، على وجود معادلة دقيقة بين حماية التراث وتطوير السياحة، مؤكدًا أنّ جميع المنشآت الجديدة ستخضع للمعايير الدولية المعتمدة، ومنها الالتزام باستخدام مواد من البيئة المحيطة لضمان عدم الإخلال بالهوية التاريخية للمنطقة، لافتا إلى أنّ الخبراء يناقشون هذه المعايير مع اليونسكو، التي يجب الحصول على موافقتها قبل البدء في تنفيذ أي خطوة من المخطط.