حسام موافي لـ ياسمين عز: «اللي قلبه مافيهوش إيمان بيزعل بسهولة» (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
استضافت الإعلامية ياسمين عز، الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني خلال برنامج "كلام الناس"، المذاع على قناة "mbc مصر"، ووجهت له سؤالا: هل الحزن والضغط النفسي يؤدي إلي الوفاة، خاصة أننا "نسمع عن حد يقولك نام زعلان مقامش".
وقال الدكتور حسام موافي: "لا دي أفلام عربي شوية.. الضغط النفسي طبعا ممنوع، ولكن الضغط النفسي بيموت لو أنا مريض ضغط أو شريان تاجي"، مضيفا أن الضغط النفسي شيء غير مستحب تماما.
وأوضح موافي، أن "اللي قلبه مافيهوش إيمان بيزعل بسهولة جدا، عكس الشخص المتدين بيكون هادي جدا، وولذا أنصح جميع الأشخاص أن يهدأ أيا كانت ديانته.. ولا أقصد الإسلام فقط حين أقول يجب أن يكون قلبه مليئا بالله".
اقرأ أيضاً«حسام موافي» يدخل عالم تفسير القرآن الكريم.. ماذا قال؟
حسام موافي يفجر مفاجأة عن إدمان «الحشيش».. ويحذر من أصدقاء السوء
لا يمكن إهماله.. حسام موافي يحذر من ظهور اللون الأزرق على جلد الطفل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافي برنامج كلام الناس ياسمين عز الضغط النفسي حسام موافی
إقرأ أيضاً:
«مكتبة محمد بن راشد» تناقش دور الوعي النفسي في بناء الأسر
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةضمن فعاليات «عام المجتمع» تحت شعار «يداً بيد»، نظمت مكتبة محمد بن راشد ورشة عمل بعنوان «شباب اليوم.. نواة الأسرة وقوة المجتمع» للمستشارة الأسرية همسة يونس، بحضور مجموعة من المهتمين بقضايا الأسرة والتماسك المجتمعي. وشهدت الورشة تفاعلاً واسعاً من المشاركين الذين عبّروا عن تطلعاتهم وآمالهم، وشاركوا مخاوفهم وتساؤلاتهم حول الاستعداد للزواج وتكوين أسرة مستقرة في ظل التحديات المعاصرة.
وسلطت الورشة الضوء على دور الشباب في بناء مجتمع أكثر وعياً واستقراراً وإنسانية، والتحضير النفسي لبناء الأسرة، ودور الصحة النفسية في العلاقات الأسرية الناجحة، وأهمية وعي الشباب بحالتهم النفسية قبل الإقدام على الزواج، بما في ذلك التعامل مع صدمات الطفولة وتجارب الحياة المبكرة، عبر الاستعانة بمختصين نفسيين. كما أكدت أن الفهم الذاتي والتوازن العاطفي يشكلان حجر الأساس في تربية الأطفال والتعامل مع المسؤوليات الأسرية.
وتضمّنت الورشة تدريبين تفاعليين، ركّز الأول منهما على استحضار المشاركين لمواقف من الطفولة تسببت لهم في مشاعر غضب ظلّت تؤثر فيهم لسنوات لاحقة. وجرى خلال التدريب تحليل انعكاسات هذه المشاعر غير المعالجة على سلوكهم وتفكيرهم، مع تسليط الضوء على كيفية تأثيرها المحتمل على علاقاتهم الأسرية المستقبلية، وذلك بهدف رفع الوعي بأهمية معالجة الجروح النفسية القديمة لضمان بناء أسر أكثر استقراراً وتوازناً.
أما التدريب الثاني، فدعا المشاركين إلى كتابة عنصرين أساسيين على ورقة: الأول، عادة سلبية سيسعون للتخلّي عنها أو ظاهرة مجتمعية سيعملون على معالجتها انطلاقاً من أسرهم المستقبلية، بهدف الإسهام في بناء مجتمع أكثر وعياً وتماسكاً، والثاني، مجموعة من القيم أو العادات الإيجابية التي يطمحون إلى غرسها في أبنائهم، تأكيداً على دور الفرد في صناعة التغيير الإيجابي بدءاً من البيئة الأسرية.
وفي ختام الورشة، قدّمت المدربة، مجموعة من النصائح العملية للشباب حول كيفية تعزيز وعيهم النفسي، وأهمية التواصل مع الذات، وتحديد القيم الشخصية قبل الدخول في الحياة الزوجية، داعيةً إلى التعامل مع الاستشارات النفسية والأسرية كجزء طبيعي من رحلة النضج والاستعداد لتكوين أسرة متزنة وواعية.