رئيس اللجنة الأوليمبية: إيقاف شهد سعيد محلي وليس دولي وسنحسم الأمر بالتحقيق
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
قال ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، إن مشكلة اللاعبة شهد سعيد منذ شهر أبريل الماضي، وكل اتحاد لديه لجنة تقييمية، وفي هذا التوقيت اتخذت اللجنة التقييمية قرار بإيقاف اللاعبة من اللعب سنة محليًا مع غرامة ماليًا، ولكن لم يتم إيقافها دوليًا.
وأكد رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم” مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المذاع عبر فضائية “الحياة”،:"فوجئنا أمس بقوة رد فعل الشعب المصري على الفيديو المنشور، لذا اللجنة الأولمبية سوف تحقق في هذا الأمر مرة ثانية للحسم في هذه القضية".
وأضاف في حديثه،:" تم تشكيل لجنة الأندية للهيئات والقيم، وهذه اللجنة سوف تحقق من هذه الواقعة بكل جدية وحيادية، ونعمل وفق لوائح دولية، وبالتالي نتخذ القرارات بشكل حاسم في مثل هذه الوقائع".
وأشار إلى، أن هذه الواقعة لابد أن يكون إيقاف اللاعب فيها محليًا ودوليًا وليس محليًا فقط إذا ثبت ارتكاب اللاعبة هذا الجرم، معبرًا:" اللجنة الأولمبية من حقها اتخاذ الإجراءات اللازمة عند تجاوز أي لاعب السلوك الأخلاقي المهني في اللعب".
وتابع:" إذا ثبت أن شهد سعيد ارتكبت الجرم كاملًا فسوف يتم استبعادها من اللجنة الأولمبية المصرية في باريس وذلك طبقا للوائح الأولمبية المصرية المنبثقة من اللجنة الأولمبية الدولية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسر ادريس شهد سعيد اللجنة الأولمبية المصرية اللجنة الأولمبية الجرم باريس اللاعبة الأولمبیة المصریة اللجنة الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
نجل صالح يؤكد رواية الحوثيين: والدي قتل في طريقه إلى سنحان وليس في منزله
قال مدين علي عبدالله صالح نجل الرئيس السابق "صالح" إن والده لم يقتل في منزله بصنعاء في الرابع من ديسمبر 2017م، على يد جماعة الحوثي.
وكشف خلال فيلم وثائقي بثته قناة العربية إن والده قتل في قرية الجحشي بعد خروجه من منزله، ومحاولته الذهاب إلى قرية حصن عفاش، التي تعد مسقط رأسه.
وتطابق رواية نجل صالح مع رواية جماعة الحوثي التي أكدت وقتها أن صالح لقي مصرعه خلال محاولته الفرار، في إشارة منها إلى أنه فر من المواجهة، فيما ذهبت روايات أخرى إلى القول أنه قتل في منزله بصنعاء، بعد محاصرته.
ويعد هذا أول تأكيد من عائلة صالح عن مكان مقتله، على يد حلفائه في جماعة الحوثي، بعد تصادم بين الطرفين، انتهى بمصرعه.
وأحدث الفيلم ردود فعل من نشطاء يمنيين، سارعوا للتعليق على ما قدمه الفيلم، وقال الصحفي ماجد الداعري إن الفيلم قدم خلاصة تؤكد أن صالح قتل بقرية الجحشي قرب حصن عفاش بسنحان.
أما المنهمي عبدالله فقد أشار هو الأخر إلى أن نجل صالح أكد رواية جماعة الحوثي، حول مقتل والده، بأنه مات في الطريق منسحبا من المعركة.
وعلق بالقول: "لا يهم إن كانت وجهته حصن عفاش كما قال مدين، أو مارب كما قال الحوثيون يومها. كلا الأمرين سواء".