من فندق فاخر في دبي إلى منزل نحيف في الهند..هذه المباني تتنافس على لقب أفضل مبنى في العالم
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN-- اختير فندق شاهق في دبي، ومرصد فضائي في قبرص، ومركز تحكم لمحطة طاقة شمسية في تركيا، من بين أكثر من 220 مشروعًا، لجائزة أفضل مبنى في العالم لعام 2024.
وتشمل المسابقة 18 فئة، من بينها المساكن، والمكاتب، والمرافق الصحية، والرياضية، وتم الإعلان عن القائمة المختصرة من قبل منظمي مهرجان العمارة العالمي السنوي (WAF)، الإثنين.
وسيقدم جميع المتأهلين للتصفيات النهائية مشاريعهم في الدورة الـ17 للمهرجان في نوفمبر/تشرين الثاني.
وستقوم لجنة تتكونّ من 175 ممثّلًا بالتصويت للفائزين ضمن الفئات، والذين يتنافسون للحصول على اللقب العام أيضًا.
ومُنِحت الجائزة الكبرى العام الماضي إلى مدرسة داخلية في مقاطعة تشجيانغ الصينية تميّزت بحديقة على السطح، وممرات مرتفعة شكلت "غابة عائمة".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: تشيلي تصاميم دبي عمارة فنادق
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد: التناغم بين الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين مفتاح تحقيق أفضل النتائج التعليمية
أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، أن التناغم بين الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين وأداء كل طرف لدوره بمسؤولية، هو مفتاح تحقيق أفضل النتائج التعليمية وترسيخ القيم الأصيلة بين الأجيال.
وقال سموه، بمناسبة نهاية العام الأكاديمي 2024 - 2025 : نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة بمناسبة نهاية العام الأكاديمي على ما بذلوه من جهد وما أظهروه من مثابرة ورغبة صادقة في التعلم والتطور، ونهنئ الطلبة الأوائل والمتفوقين على ما حققوه من نتائج متميزة تعكس حجم اجتهادهم وطموحاتهم.
وأضاف سموه: إننا نفتخر بجميع طلبتنا الأعزاء، ونحثهم على مواصلة السعي لتحقيق أعلى النتائج عاما بعد عام، فرحلة التعلم لا تتوقف، والطموح لا سقف له.
أخبار ذات صلةوتوجه سموه بالشكر والتقدير لأولياء الأمور، الذين مثل دعمهم المستمر ومتابعتهم الدؤوبة حجر الأساس في نجاح أبنائهم، كما أثنى على مشاركتهم الفاعلة في مسيرة التعليم، ومساهمتهم في ترسيخ ثقافة الانتماء والهوية الوطنية لديهم.
وقال سموه: كما نثمن الجهود المخلصة التي بذلها المعلمون والمعلمات والكوادر التدريسية والإدارية في المدارس والجامعات، تحت إشراف ودعم الوزارات والجهات التعليمية، وما قدموه من معرفة وإرشاد وتفان على مدار العام الدراسي.
وأكد سموه: تدرك دولة الإمارات أن الاستثمار في الإنسان يبدأ بالتربية والتعليم ويمر عبر الأسرة والمدرسة، فبناء جيل متمكن وقادر هو مسؤولية جماعية، تتكامل فيها أدوار الطلبة والأُسر والكوادر التربوية والمؤسسات التعليمية والمجتمع بأكمله.
المصدر: وام