أول نشاط علني لشقيقة ملك بريطانيا بعد حادث الحصان
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
استأنفت الأميرة البريطانية آن، شقيقة ملك بريطانيا تشارلز الثالث، أول نشاط علني لها منذ تعرضها للإصابة بارتجاج في المخ بعد أن ركلها حصان في منتزه جاتكومب بارك.
وتبلغ الأميرة آن من العمر 73 عاما، وكانت أمضت خمس ليال في المستشفى بعد أن صدمها الحصان أثناء ممارستها رياضة المشي في المنتزة في 23 يونيو.شقيقة ملك بريطانياوتمثل زيارة آن لمقر جمعية ركوب الخيل للمعاقين بجامعة هارتبوري وكلية هارتبوري في جلوسيسترشاير الخطوة الأولى في عودتها التدريجية إلى ممارسة الأنشطة العامة.
أخبار متعلقة حرفة موروثة.. صناعة "الخوص" فن تراثي يثري زوار بيت حائللشراء أجود الأنواع.. توافد الزوار على مهرجان المانجو في أملج .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شقيقة ملك بريطانيا آن - وكالات
فيما تتعافى من إصابتها بالارتجاج، فيما تحتفل الجمعية هذا العام بمرور 55 عاما على إنشائها.
وللأميرة آن تاريخ طويل من المشاركات في أنشطتها، وتولت آن رعاية الجمعية في عام 1971، ثم رئاستها في عام 1986.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات لندن شقيقة ملك بريطانيا الحصان ملك بريطانيا بريطانيا
إقرأ أيضاً:
1000 ريال غرامة للمخالفين.. إطعام الحيوانات بالبقايا يشوه الدمام ويهدد صحة المواطنين
تهديد للصحة العامة وتشويه للمشهد الحضري وإلحاق الأذى بالمواطنين، أضرار تعاني منها بعض أحياء مدينة الدمام بعدما تحولت مبادرات فردية حسنة النية لإطعام حيوانات الشارع إلى ظاهرة مقلقة.
وأدى تزايد رمي بقايا الطعام في الشوارع إلى انتشار الروائح الكريهة، وجذب الحشرات والقوارض، الأمر الذي دفع الجهات المعنية إلى التحذير من المخالفات القانونية المترتبة على هذا السلوك، والتي تصل غرامتها إلى ألف ريال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 1000 ريال غرامة للمخالفين.. إطعام الحيوانات بالبقايا يشوه الدمام ويهدد صحة المواطنين
ورصدت "اليوم" انتشار هذه الظاهرة في أحياء عدة، منها المحمدية، وغرناطة، والجلوية، والجوهرة، والحمراء، حيث لوحظ ازدياد في كميات بقايا الطعام المُلقاة على الأرصفة أو قرب حاويات القمامة، ما ساهم في تلوث بيئي واضح وظهور الحشرات كالذباب والبعوض، إضافة إلى الفئران في بعض الممرات السكنية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 1000 ريال غرامة للمخالفين.. إطعام الحيوانات بالبقايا يشوه الدمام ويهدد صحة المواطنين
وأكد عدد من السكان أن هذه الممارسات بدأت بمبادرات عفوية تهدف إلى مساعدة الحيوانات الضالة، لكنها تحوّلت مع الوقت إلى تصرفات عشوائية تُلحق أضرارًا بيئية وصحية متراكمة، خاصة أن تلك الحيوانات لا تتناول الطعام فورًا، ما يؤدي إلى تعفنه بفعل حرارة الشمس، وتحوله إلى مصدر للإزعاج البصري والروائح الكريهة.
وأشار الأهالي إلى أن بعض مصارف مياه الأمطار قد انسدت نتيجة تراكم بقايا الطعام، مما تسبب في أضرار إضافية بالبنية التحتية، فضلاً عن تشويه المنظر العام للأحياء السكنية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 1000 ريال غرامة للمخالفين.. إطعام الحيوانات بالبقايا يشوه الدمام ويهدد صحة المواطنين
وفي هذا السياق، حذر أخصائي التغذية رضي منصور من أن بقايا الطعام قد تحتوي على عناصر غير صالحة لاستهلاك الحيوانات، وقد تُسبب أمراضًا لها وللبشر على حد سواء.
وأكد أن تقديم طعام جاف ومخصص للحيوانات هو الحل الأنسب من الناحية الصحية والبيئية.
بدوره، عبّر المحامي حسين فتح الله عن استغرابه من تجاهل بعض الأفراد للعواقب القانونية لهذه التصرفات، مؤكدًا أن رمي الأطعمة في الأماكن العامة يُعد مخالفة يعاقب عليها النظام بغرامة مالية تصل إلى 1000 ريال، وقد تتضاعف الغرامة في حال تكرار المخالفة. كما شدد على أن هذه الأفعال تندرج ضمن الإضرار بالممتلكات العامة لما تسببه من تلف في الأرصفة وتشويه للمظهر الحضري.