اقرأ غدًا في «البوابة».. السيسى: مصر ترفض التهجير بكافة صوره ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الأحد 14 يوليو 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس الصربى
السيسى: مصر ترفض التهجير بكافة صوره ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية
حتمية تحقيق وقف إطلاق نار فورى وشامل فى قطاع غزة.
مجزرة صهيونية فى مخيم نازحين بخان يونس.. وجيش الاحتلال: الهدف قائد كتائب القسام
تعبئة 130 ألف ضابط شرطة فى فرنسا لتأمين يوم «الباستيل»
رئيس الوزراء الفرنسى يتعهد بحكومة محصنة من اليمين المتطرف وأقصى اليسار
سفينتان حربيتان روسيتان فى الصين لإجراء مناورات عسكرية مشتركة
الاتحادات الطلابية تدعو إلى مسيرة فى باريس تأييدًا لحكومة الجبهة الشعبية الجديدة
سويسرا: جرح خمسة بينهم طفل فى هجوم بساطور
الجيش الألمانى يضع خطة سرية لنقل قوات «الناتو» إلى الشرق
العددالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السيسي البوابة القضية الفلسطينية الرئيس الصربي التهجير
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: لا أحد يستطيع المزايدة على الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن إسرائيل تسعى لانتهاز أي فرصة لتهجير الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنه بمجرد صدور بيان الخارجية بشأن قافلة الصمود بدأت الحملات والتشكيك ضد مصر، حتى أن البعض يحاول اختلاق الفتن وشيطنة المواقف المصرية الشريفة في وقت عز فيه الشرف خاصة فيما قدمته الدولة المصرية في القضية الفلسطينية.
واستدرك مصطفى بكري، لكن هذا التشكيك في الموقف المصري لن ينطلي على الشعب المصري الذي يثق في قيادته ويقف خلفها بكل قوة، ويدرك أبعاد المخطط، ويعلم أن لديه جيش وطني وقوي يستطيع الحفاظ على حدوده ولديه قيادة سياسية لا يمكن أبدا أن تفرط في حق الشعب الفلسطيني.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن الرئيس السيسي بعد طوفان الأقصى بـ 3 أيام فقط قال “لا للتهجير ولن يتم تصفية القضية الفلسطينية”.
وتابع أن مصر أعلنت منذ بداية الأزمة بأنه لن يتم فتح معبر رفح وخروج الأجانب إلا بعد فتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني لدخول المساعدات.
وأضاف مصطفى بكري أن "قافلة الصمود ضمت مواطنين بسطاء، ورموزا سياسية لها كل تقدير واحترام، وهناك من أراد إفساد هذا الهدف النبيل، وتم استغلال هذا الأمر للهجوم على الدولة المصرية".
وتابع أن، "البعض معروف بعدائه للقضية الفلسطينية، وتواطؤه مع العدو الصهيوني"، مؤكدا أن القافلة ضمت شبابا من دولة الجزائر التي خاضت نضالات عديدة، وأيضا ضمت من تونس العروبة التي دافعت عن الأمة العربية.، وأيضا من ليبيا.