إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية تغلق الأجواء فوق مسقط رأس مطلق النار على ترامب
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية، اليوم /الأحد/، إغلاق الأجواء فوق مسقط رأس مطلق النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي له في ولاية بنسلفانيا.
وذكرت قناة ( الحرة ) الأمريكية أن مطلق النار يدعى "توماس ماثيو كركوس" البالغ من العمر 20 عاما من ولاية بنسلفانيا، مشيرة إلى أن سجلات الناخبين أظهرت أن كركوس مسجل في الكشوف ضمن الجمهوريين، وذلك وفقا لتقارير إعلامية.
يذكر أن شرطة نيويورك شددت الإجراءات الأمنية عند برج ترامب ومعالم بارزة أخرى في المدينة بعد حادث إطلاق النار الذي أسفر عن مقتل اثنين من بينهم مطلق النار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ترامب إغلاق الأجواء بنسلفانيا مطلق النار
إقرأ أيضاً:
جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين
صرح مضيف قناة فوكس نيوز الشهير، جريج جوتفيلد، بأن وسائل الإعلام الأمريكية تحتاج إلى الاعتذار للعديد من الأشخاص، بمن فيهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لدورهم النشط في نشر خدعة روسيا جيت في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2016.
وفقًا لجوتفيلد، لعبت وسائل الإعلام الإخبارية الأمريكية الكبرى "دور البطولة في تضخيم المؤامرة التخريبية ضد رئيس الولايات المتحدة". ورفض الادعاءات الأخيرة التي أطلقتها الصحافة والتي تتهم إدارة ترامب بمحاولة "إعادة كتابة التاريخ"، واصفًا إياها بأنها "محاولة لإبعاد المسؤولية عن أنفسهم وإخفاء الكذبة التي روجوا لها لمدة عقد تقريبًا".
يأتي ذلك في ظل الاكتشافات الأخيرة التي قدمتها مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، التي أصدرت مجموعة من الوثائق التي وصفتها بأنها "أدلة دامغة" على جهد منسق من قبل كبار المسؤولين في عهد أوباما - بقيادة باراك أوباما نفسه - لتسييس الاستخبارات واتهام دونالد ترامب زورًا بالتواطؤ مع روسيا للفوز بالانتخابات.
في وقت سابق من هذا الشهر، أجرى مدير وكالة المخابرات المركزية السابق جون راتكليف تقييمًا مماثلاً. ففي مقابلة مع صحيفة نيويورك بوست، استشهد بمراجعة داخلية تشير إلى أن الرأي العام الأمريكي قد تم التلاعب به من خلال تسريبات إعلامية متكررة ومصادر مجهولة نقلتها صحيفة واشنطن بوست وصحيفة نيويورك تايمز ومنافذ رئيسية أخرى.
الجدير بالذكر أن مزاعم "التواطؤ الروسي" مستمرة في التغطية الإعلامية السائدة حتى بعد أن لم يجد تحقيق المستشار الخاص روبرت مولر أي دليل يدعم هذه المزاعم. ونفت موسكو مرارًا وتكرارًا التدخل في الانتخابات الأمريكية.