لاتسيو يعزز صفوفه بإيساكين وكامادا
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
عزز نادي لاتسيو الإيطالي صفوفه بضم الياباني دايشي كامادا والدنماركي غوستاف إيساكين.
وضم لاتسيو إيساكين (22 عاماً)، من ميتيلاند الدنماركي، وخضع الجناح اليوم للكشف الطبي لتوقيع العقد مع الفريق الذي سجل فيه هدفين في الدوري الأوروبي الموسم الماضي.
????Gustav: medicals 2/2@IsokineticMed #CMonEagles ???? pic.
وسجل اللاعب الدنماركي 22 هدفاً وصنع 7 في 41 مباراة في كل المسابقات الموسم الماضي.
ووقع اللاعب الذي يتميز بمهاراته العالية وسرعته عقداً لمدة خمس مواسم حتى 2028.
كما أكمل لاتسيو السبت الماضي إجراءات ضم الياباني دايشي كامادا في صفقة انتقال حر قادماً من إينتراخت فرانكفورت.
وانضم الدولي الياباني (27 عاماً) لتعزيز خط وسط الفريق بعد رحيل الصربي سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش إلى الهلال السعودي.
ولعب كامادا لمدة خمسة مواسم في إينتراخت وسجل 40 هدفاً وصنع 31 في كل المسابقات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة لاتسيو
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.