محافظ أسوان: تشكيل لجنة لبحث مطالب أهالي منطقة خور عواضة وسرعة حلها
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أكد اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، أهمية تلبية المطالب الخاصة بأهالي منطقة خور عواضة، والمتمثلة في مشكلات الصرف الصحي والمياه الجوفية كجزء من أولويات العمل الحكومي، تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بهدف تحسين جودة حياة المواطنين وتوفير حياة كريمة لهم.
حل مشكلة المياه الجوفيةوشكلت محافظة أسوان لجنة برئاسة السكرتير العام ومسؤولي مديريات الإسكان والزراعة، للبدء في حل مشكلة المياه الجوفية في منطقة خور عواضة والمناطق المحيطة بها بهدف الحفاظ على سلامة المواطنين وممتلكاتهم باستخدام أساليب علمية وأفكار مبتكرة بالتعاون مع معهد بحوث المياه الجوفية.
وتعمل اللجنة بالتعاون مه شركة مياه الشرب والصرف الصحي بهدف تأهيل آبار منطقة الشلال للمساهمة لحل مشكلة الارتفاع في منسوب المياه الجوفية في المناطق السكنية.
رفع كفاءة الخدمات بمنطقة خور عواضةوأكد محافظ أسوان ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لتحسين الخدمات المقدمة وتنفيذ أعمال التطهير لشبكة الصرف الصحي في منطقة خور عواضة بالكامل.
وأصدر المحافظ توجيهاته بتنفيذ أعمال رش المبيدات لمكافحة الحشرات والزواحف بشكل دوري في منطقة خور عواضة على مدار شهر.
وتستكمل الوحدة المحلية لمدينة أسوان حملات النظافة العامة الجديد في المنطقة، بما في ذلك جمع القمامة والمخلفات المنزلية، للحفاظ على البيئة المحيطة ومنع التلوث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ أسوان المياه الجوفية المیاه الجوفیة
إقرأ أيضاً:
وزارة الموارد المائية بحكومة الدبيبة تنفي نقل مصر للمياه الجوفية الليبية
ليبيا – نفت وزارة الموارد المائية في حكومة تصريف الأعمال صحة ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول المياه الجوفية المشتركة ( العابرة للحدود ) والمتمثلة في منطقة حوض الحجر الرملي النوبي المشترك بين مصر وليبيا.
الوزارة أكدت عبر مكتبها الإعلامي، أن الأخبار المتداولة لا أساس لها من الصحة، وأنها صادرة عن جهات غير رسمية،داعية المواطنين لعدم تصديق كل ما يتم تداوله من أخبار، وتحري الدقة والمصداقية من الجهات الرسمية والموثوقة.
بدوره, قال مدير الهيئة المشتركة لدراسة وتنمية خزان الحجر الرملي النوبي عبد الرحيم حويش في تصريحات نقلتها قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا، إن مسار المياه الجوفية والسطحية لا يعترف بالحدود السياسية، وإنما تنتقل من مكان لآخر وفقا لمعطيات هيدروليكية مختلفة، والموارد المائية تدار بطريقة علمية سلسة، ولا تهديد على الأمن المائي في ليبيا.