الشاعر تامر حسين يطالب شركة "روتانا" بدعم شيرين في أزمتها
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب الشاعر الغنائي تامر حسين، من شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، دعم الفنانة شيرين عبدالوهاب بشأن أزمتها الأخيرة معها.
ونشر تامر، عبر حسابه على "إكس" منشور قائلا: "أتمنى من شركة روتانا دعم شيرين عبد الوهاب نفسيا ومعنويا وأدبيا، الفنان بيموت لو أعماله الفنية إتأجلت وإتأخرت ودخل في خناقات ملهوش فيها وبيحُبط ومفيش حاجة بتديلهُ أمل غير النجاح ونشوة النجاح".
وأضاف: "شيرين مخلصه ألبوم حلو أوي ومتعوب فيه، زعلان جدا بشكل شخصي اني أتحرم من إني أسمع أغانيا بسبب خلافات ملهاش علاقة بالفن".
وتابع: "أتمنى الوصول لحل وسط وكامل احترامي لبنود التعاقد بين الطرفين وأتمنى نبسط الأمور والأعمال الفنية دي تشوف النور عشان خاطر شيرين وعشان خاطر تعب الصُناع ومتعة الجمهور العربي المُحب للفن الأصيل وتتحل الأمور على خير إن شاء الله".
يشار إلى أن النزاع بين شيرين عبد الوهاب، وشركة روتانا للصوتيات والمرئيات، شهد تصاعدا وسط اتهامات متبادلة، وصلت من جديد إلى حد تبادل التلويح باللجوء إلى اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشاعر تامر حسين شركة روتانا للصوتيات والمرئيات ازمة شيرين عبد الوهاب دعم شيرين عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
قصائد الذكريات في بيت الشعر بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
أقام بيت الشعر بالشارقة، مساء يوم الثلاثاء 8 يوليو الجاري، أمسية شعرية، شارك فيها شعراء من سوريا وغانا وموريتانيا، وهم: أنس الحجار من سوريا، عبدالرحمن محمد من غانا، وهو من طلاب الجامعة القاسمية بالشارقة، وسيدي محمد محمد المهدي من موريتانيا، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، بالإضافة إلى عدد كبير من النقاد والشعراء ومحبي الشعر.
وقدمت الأمسية الشاعرة السودانية مناهل فتحي، التي أشادت بجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي،عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في دعم اللغة العربية والمشهد الشعري.
افتتح القراءات الشاعر السوري أنس الحجار، الذي عرّف «الشاعر» برؤية خاصة، تتكئ على ما يمنحه حرفه للآخر من دهشة وسمو وجمال، متخذاً من الرمز والمجاز وسيلة للوصول إلى قمة الوصف. وللذات، قرأ الحجار قصيدة «مايا» التي حملها بالعاطفة والشجن والذكريات والتفاصيل.
بعد ذلك، قرأ الشاعر عبدالرحمن محمد، وهو من طلاب الجامعة القاسمية بالشارقة، نصوصاً انزاحت معانيها إلى مضامين تتوارى تارة وتظهر تارة أخرى، لتمنح العطر للمتلقي، والمفاتيح للتأويل.
واختتم الأمسية الشاعر الموريتاني سيدي محمد محمد المهدي، الذي تميّزت حروفه بالعذوبة، وتوشحت معانيه بالرمز الشفيف المحلق في فضاء البهجة والرقة والجمال.
وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء المشاركين ومقدمة الأمسية.