أمير حائل يعقد جلسته الاثنينية للحديث عن الحراك التنموي والسياحي بالمنطقة
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
نوّه الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، بالحراك التنموي والسياحي الذي تشهده المنطقة ومحافظاتها الذي أسهم في إشغال دور الإيواء والفنادق والمطاعم بنسب تشغيلية عالية.
جاء ذلك خلال استقبال سموه اليوم المسؤولين وجموع المواطنين والعديد من أبناء المحافظات بالمنطقة في الجلسة الأسبوعية بقصر أجا، بحضور وكيل الإمارة عادل بن صالح آل الشيخ.
وأشار سموه إلى دعم القيادة الحكيمة - أيدها الله - لتنمية الوطن ورفع مستوى جودة الحياة الذي توليه عناية خاصة وذلك في سبيل رفاهية المواطن، مؤكداً أهمية استغلال الفرص التي تزخر بها المنطقة من قبل القطاع الخاص التي من شأنها دفع مسيرة الاقتصاد والتنمية وإثراء الحراك السياحي، مشيداً بقدرات أبناء المنطقة الذين أثبتوا ذلك في مناسبات عديدة، مشدداً على أهمية تسويق الفرص بالمنطقة من قبل الجميع وتوظيف الاستثمارات بما يعكس جماليات المنطقة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمير حائل السياحة أخبار السعودية التنمية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة الرياض: جائزة الرياض للتميز تمثل منطلقًا مهمًا
أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، خلال تدشين أعمال “جائزة الرياض للتميز”, بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، أهمية الجائزة ودورها في إبراز منجزات الرياض، مشيرًا إلى أنها تمثل منطلقًا مهمًا يستحق الجهد والعمل والأساليب المبتكرة في إبرازها، لكونها تحمل اسم العاصمة التي حققت العديد من الإنجازات بفضل الله ثم توجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
وأعرب عن ثقته في أن الجائزة ستخرج بشكل مثالي ومتميز بفضل متابعة سمو النائب والأسلوب الذي ستُدار به، متمنيًا التوفيق للزملاء الذين سيعملون في مجلس وهيئة الجائزة، مشيدًا بالاسم الذي تحمله الجائزة “الرياض”, الذي يمنحها من قوة ودافع نحو مستقبل أكبر.
وتُعد الجائزة منصة مرجعية للتميز المؤسسي والمجتمعي في المنطقة، وتسعى إلى تحفيز الإنجازات النوعية، وتكريم المبادرات والمشروعات ذات الأثر التنموي، ونشر ثقافة التميز في الأداء والخدمات، وتهدف إلى تعزيز التنافسية والريادة لمختلف القطاعات الحكومية وغير الربحية والأفراد في المنطقة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.