إيقاف رئيس الاتحاد الإسباني بيدرو روشا لعامين
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أوقف رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم بيدرو روشا الذي حلّ بدلًا من لويس روبياليس المقال من منصبه بسبب فضيحة القبلة القسرية للاعبة كرة القدم جيني هيرموسو، لعامين وذلك بعد يومين فقط من فوز منتخب "لا روخا" بكأس أوروبا على حساب انكلترا 2-1 في برلين.
إيقاف رئيس الاتحاد الإسباني بيدرو روشا لعامينوأفادت وسيلتا "أوندا سيرو" و"يوسبورت"، أن المحكمة الرياضية الإدارية فرضت عقوبة الإيقاف على روشا بسبب تجاوزه لمهامه بإقالة الأمين العام للاتحاد آنذاك أندريو كامبس.
كما تم تغريم روشا بمبلغ 35895 ألف دولار بسبب ما اعتبرته المحكمة ثلاث "مخالفات خطيرة للغاية" ارتكبها عندما كان رئيسًا للجنة إدارة الاتحاد الإسباني خلال رئاسة روبياليس.
أكرم عبد المجيد: غياب ناصر منسي عن المشاركة أثر عليه فنيًا.. وهذا اللاعب مستقبل الزمالك عاجل.. أول تعليق من أحمد كشري بعد تعادل بلدية المحلة أمام الزمالكوانتخب روشا الذي شغل منذ أغسطس الماضي منصب الرئيس بالوكالة، لتولي مهامه في 26 أبريل حتى نهاية ولاية روبياليس الذي اقيل من منصبه وتم رفع دعوى قضائية بحقه بتهمة فرضه قبلة قسرية على شفتي هيرموسو نجمة المنتخب الإسباني للسيدات خلال حفل تتويجه بكأس العالم في أغسطس 2023.
وقد تمنع هذه العقوبة روشا من الترشح لرئاسة الاتحاد في سبتمبر المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيدرو روشا إسبانيا روبياليس روشا الاتحاد الاسباني الاتحاد الإسبانی
إقرأ أيضاً:
تقرير: 2025 عام مالي معقد في الاتحاد الأوروبي بسبب اتساع العجز
استعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، في تقرير لها التحديات المالية التي تواجه الاتحاد الأوروبي خلال عام 2025، مع استمرار اتساع العجز المالي في عدد من الاقتصادات الكبرى، ما يضع التكتل أمام صعوبات تتعلق بالاستقرار المالي والالتزام بقواعد الانضباط الأوروبية.
وأفادت المفوضية الأوروبية بأن متوسط العجز في دول التكتل بلغ نحو 3.3% من إجمالي الناتج المحلي، متجاوزاً السقف المحدد في اتفاقية الاستقرار والنمو والبالغ 3%.
وبيّنت البيانات تبايناً واضحاً بين الدول، حيث سجلت رومانيا وبولندا وفرنسا وسلوفاكيا أعلى مستويات العجز بنسب تراوحت بين 5% و9%، بينما تمكنت دول أوروبا الشمالية ودول البلطيق من السيطرة على العجز وخفضه إلى ما دون السقف الأوروبي.
وأوضحت المفوضية أن ارتفاع العجز في بعض الدول يعود إلى استمرار الإنفاق على برامج الدعم الاجتماعي بعد موجات التضخم الحاد، إضافة إلى زيادة تكلفة خدمة الدين نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة الأوروبية.
كما ساهمت التوترات الجيوسياسية وارتفاع الإنفاق الدفاعي في الضغط على موازنات عدد من الدول.
وشددت بروكسل على ضرورة التزام الحكومات بإجراءات تصحيحية تدريجية تشمل إعادة هيكلة الإنفاق وتعزيز الإيرادات دون التأثير على النمو الاقتصادي.
وفي الوقت نفسه، حذرت مؤسسات رقابية من أن استمرار العجز المرتفع في دول كبرى مثل فرنسا وإيطاليا قد يؤدي إلى زيادة تكاليف الاقتراض ويؤثر على استقرار منطقة اليورو بأكملها.
ويستمر النقاش داخل مؤسسات الاتحاد حول تحديث قواعد الانضباط المالي، وسط بحث أوروبا عن توازن صعب بين دعم الاقتصاد والحفاظ على الاستدامة المالية.
اقرأ أيضاًالاتفاق على استخدام الأصول الروسية المجمدة لم يحسم بعد والقرار سيتخذ خلال قمة الاتحاد الأوروبي
مصر وأوكرانيا تبحثان تعزيز التعاون الثنائي والثلاثي في مجالات التصنيع والخدمات اللوجستية
أردوغان يؤكد لبوتين: تركيا مستعدة لاستضافة المفاوضات بشأن أوكرانيا بأي صيغة