عاجل.. سوتشي الروسي يكشف آخر تطورات مفاوضات الأهلي مع يحيى عطية الله
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كشف أندريه أورلوف المدير الرياضي لسوتشي الروسي عن حقيقة مفاوضات الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مع اللاعب المغربي يحيي عطية الله، لدعم مركز الظهير الأيسر بعد إصابة علي معلول.
آخر تطورات مفاوضات الأهلي مع يحيى عطية اللهوقال أندريه أورلوف المدير الرياضي لسوتشي الروسي فى تصريحات خاصة عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع علي قناة MBC MASR: "هناك أشخاص تواصلوا معنا بشأن الانتقال إلي الأهلي، ولكن لم يصل لنا أي خطاب رسمي".
وتابع: "هناك ناديين من إيران وهناك من الدوري الروسي هم فقط الذي تحدثوا معنا بشكل رسمي من أجل ضم يحيي عطية الله خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية".
وأردف: "احتمال انغ يكون هناك رغبة عند يحيى عطية الله بالانضمام إلى النادي الأهلي من جانب اللاعب المغربي ".
واختتم أندريه أورلوف المدير الرياضي لسوتشي الروسي، حديثه قائلًا: "لا يمكنني الإفصاح عن المقابل المالي المطلوب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوتشي الروسي يحيى عطية الله الكورة مع فايق الأهلي عطیة الله
إقرأ أيضاً:
هل السجود بعد التسليم من الصلاة بدعة؟.. عطية لاشين يحسم الجدل
ورد سؤال إلى الدكتور عطية لاشين، أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، يقول صاحبه: ما حكم السجدة التي يؤديها بعض الناس بعد الانتهاء من الصلاة المفروضة؟ وهل لها أصل في السنة؟
وأجاب الدكتور لاشين قائلاً: إن السجود في الإسلام عبادة عظيمة لا تكون إلا في مواضع محددة ورد بها الدليل الشرعي، كسجود الصلاة، وسجود التلاوة عند المرور بآية يُشرع عندها السجود، وسجود الشكر عند تجدد نعمة أو اندفاع بلاء، وسجود السهو عند وقوع خطأ أو نسيان في الصلاة.
أما السجود الذي يُؤدى بعد الفراغ من الصلاة دون سبب مشروع، فهو غير جائز شرعاً، لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه الكرام.
وأوضح أستاذ الشريعة أن التقرب إلى الله تعالى لا يكون بسجدةٍ منفردةٍ إلا إذا وُجد سبب شرعي واضح يقتضيها، مبينًا أن تعمّد أداء سجدة بعد الصلاة لمجرد الدعاء أو الشكر لا أصل له في السنة النبوية، وهو من الأمور التي لم تُنقل عن السلف الصالح.
كما أشار إلى أن بعض العلماء، ومنهم الإمام أبو شامة في كتابه الباعث على إنكار البدع والحوادث، أكدوا أن هذه السجدة لا تُعد من العبادات المشروعة، لأن الشريعة لم ترد بالتقرب إلى الله بسجدة مفردة إلا في الحالات التي نص عليها الشرع.
وتابع الدكتور عطية لاشين موضحاً أن العبادات مبناها على التوقيف والاتباع، أي لا يجوز استحداث عبادة لم يثبت بها دليل من الكتاب أو السنة، حتى وإن كانت نية صاحبها طيبة، لأن الأصل في العبادات أنها لا تُؤدى إلا كما وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وأضاف أن المسلم إذا أراد الدعاء بعد الصلاة، فالأولى أن يكتفي بالأدعية المأثورة التي ثبتت في السنة، دون الحاجة إلى السجود بعد الانتهاء من الفريضة.
واختتم أستاذ الفقه المقارن حديثه بالتأكيد على أن السجود بعد الصلاة المفروضة لغير سبب شرعي لا يُعد من السنن، وأن الأولى للمسلم أن يلتزم بما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، حفاظاً على نقاء العبادة وصحتها، ولئلا يقع في البدع التي قد تبطل الأجر أو تُنقص من ثواب العمل الصالح.