وزير التموين: احتياطيات مصر من السلع الاستراتيجية في أعلى معدلاتها
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أكد وزير التموين والتجارة الداخلية الدكتور شريف فاروق أن احتياطي مصر من السلع الاستراتيجية والتموينية، خاصة الأقماح يعتبر من أعلى الأرصدة التي وصلت لها البلاد خلال الفترة السابقة كمدة كفاية.
وقال الوزير، إن تعزيز الاحتياطي الاستراتيجي من السلع الأساسية، يأتي في ضوء توجيهات القيادة السياسية ورئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وجعلها في نطاق آمن، وتأكيدا لذلك تم التعاقد على 770 ألف طن قمح من بلغاريا وروسيا.
وأضاف أن رصيد مصر من الأقماح (محلية ومستوردة) يكفي لمدة 6.9 شهر بعد إتمام ممارسة شراء 770 ألف طن من بلغاريا وروسيا، موضحا أن رصيد السكر التمويني يكفي لمدة 19.3 شهر والزيت التمويني 5.6 شهر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي وزير التموين استيراد القمح القمح المصري شريف فاروق
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.