Centrum air تواصل خطتها التوسعية والمستقبلية بزيادة 20 وجهة جديدة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
تواصل مجموعة centrum aviation المالكة لـMy Freighter و Centrum air نجاحاتها للشهر الثالث على التوالى حيث إرتفع تشغبل الشركة ليصل الى 1800 ساعة خلال شهر يونيو 2024 بزيادة قدرها 16.5% عن شهر مايو 2024، ولقد بدأت الزيادة فى التشغيل إعتبارا من شهر أبريل 2024 و الذى حقق زيادة 36.6% عن شهر مارس 2024.
وزير الطيران أمام النواب: تمكين القطاع الخاص من المشاركة فى إدارة المطاراتوستنتهى Centrum air التى يترأسها حسين شريف من الرتوش النهائية لجدول شتاء 2024/2025 بنهاية يوليو صيف 2025 بنهاية أغسطس 2024 حيث ستنضم 5 طائرات جديدة الى أسطول الشركة الحالى للركاب -ثلاث طائرات A321neo و طائرتين A320neo – إعتبارا من 20 يوليو 2024 و حتى مارس 2025 بالإضافة الى خمس طائرات بضائع من طراز B767-300F ليرتفع أسطول My FreighterLCentrum Air الى 19 طائرة فى الفترة من يوليو 2024 و حتى مارس 2025.
وتعتبر My Freighter/Centrum air الأسرع نموا فى منطقة وسط آسيا و تنطلق رحلاتها من مطار العاصمة الأوزبكية طشقند الى 15 وجهة لرحلات الركاب و البضائع و التى سترتفع فى جدول شتاء 2024/2025 الى 20 وجهة من بينها الدوحة و جدة و المدينة المنورة و المالديف و شرم الشيخ. كما تعكف الشركة حاليا على عدد من المشروعات منها رقمنة كامل عمليات الشركة و الحصول على إعتماد IOSA قبل نهاية فبراير 2025 و تحديث طرق التوزيع و وسائل الدفع بما فيها تحديث الموقع الأليكترونى و إصدار تطبيق الشركة على الهواتف المحمولة بالإضافة الى الحصول على إعتماد الصيانة لأسطول الشركة Part 145 قبل نهاية سبتمبر 2024 و فى سبيل ذلك إنتهت الشركة مؤخرا من إعداد و ضم كوادر إدارية و فنية مشهود لها.
وتجدر الإشارة الى أن خطة نمو أسطول طائرات الركاب بـ Centrum air حتى 2027 تتضمن 29 طائرة حديثة بين A320neo – A321neo و A330-300 بالإضافة الى تنمية أسطول طائرات البضائع ليضم 16 طائرة بضائع بين الـB767-300F التى تسيرمنها الشركة حاليا 7 طائرات و الـA330-300F المزمع ضمها الى الأسطول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين شريف صيف 2025 ثلاث طائرات
إقرأ أيضاً:
استهدفت أسطول شمخاني.. عقوبات أميركية على إيران هي الأوسع منذ عام 2018
العقوبات تستهدف أسطولاً بحرياً مكوناً من ناقلات نفط وسفن حاويات، يُعتقد أنه يعود إلى محمد حسين شمخاني، نجل علي شمخاني، المستشار المقرب من المرشد الأعلى علي خامنئي. اعلان
أعلنت الحكومة الأميركية، يوم الأربعاء، فرض حزمة جديدة من العقوبات على إيران، شملت أكثر من خمسين فردًا وكيانًا، إلى جانب أكثر من خمسين سفينة يُشتبه بأنها تابعة لأسطول تجاري يملكه نجل أحد كبار المسؤولين في النظام الإيراني.
وأكد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأميركية، في بيان رسمي، أن هذه الحزمة تمثل أكبر مجموعة من العقوبات تُفرض على إيران منذ عام 2018، مشددًا على أنها تُعدّ أقسى إجراء اقتصادي ضد طهران خلال أكثر من ست سنوات.
وتمت الإشارة إلى أن العقوبات تستهدف أسطولاً بحرياً مكوناً من ناقلات نفط وسفن حاويات، يُعتقد أنه يعود إلى محمد حسين شمخاني، نجل علي شمخاني، المستشار الأمني المقرب من المرشد الأعلى علي خامنئي. وتتضمن العقوبات تجميد للأصول، وحظرًا شبه كامل على أي تعاملات مالية مع الكيانات والأفراد المدرجة في القائمة.
وفي السياق، قبل أسبوعين أبلغ وزراء خارجية فرنسا وبريطانيا وألمانيا والاتحاد الأوروبي، نظيرهم الإيراني عباس عراقجي، عزمهم على إعادة تفعيل عقوبات الأمم المتحدة على طهران إذا لم يتم إحراز تقدم في المحادثات النووية بحلول نهاية الصيف.
ووفقًا لبيان وزارة الخارجية الفرنسية، فإن الأوروبيين أكدوا خلال اللقاء الذي جرى الخميس، تصميمهم على إعادة فرض كافة العقوبات الدولية، في حال استمرار الجمود في مسار المفاوضات.
ويأتي هذا الإنذار وسط تحركات مكثفة لإعادة إحياء الاتفاق النووي لعام 2015 المعروف بـ"خطة العمل الشاملة المشتركة"، والذي انسحبت منه الولايات المتحدة في وقت سابق، لكنه لا يزال ساريًا بين إيران وبقية الأطراف الدولية. وتمنح بنود الاتفاق الدول الموقعة حق تفعيل "آلية الزناد" التي تتيح إعادة فرض العقوبات الأممية في حال عدم التزام طهران بتعهداتها، شرط أن يتم تفعيلها قبل انتهاء صلاحية الاتفاق في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، ما يضع أوروبا أمام جدول زمني ضيق للتحرك.
وبينما تتهم قوى غربية وإسرائيل طهران بالسعي لامتلاك سلاح نووي، تنفي إيران ذلك، مؤكدة أن برنامجها لأغراض سلمية فقط. وتبقى قضية تخصيب اليورانيوم من أبرز نقاط الخلاف، إذ تعتبرها طهران حقًا سياديًا، بينما تصنفها واشنطن تحت قيادة الرئيس الأميركي دونالد ترامب كـ"خط أحمر" لا يمكن تجاوزه.
Related "وول ستريت جورنال": ترامب يخطط لزيادة العقوبات على إيران والإضرار بصادراتها النفطيةطهران في مرمى العقوبات مجددًا.. مهلة أوروبية أخيرة لإنقاذ الاتفاق النوويواشنطن تفرض عقوبات على إيران بسبب انتهاكات لحقوق الإنسانفي بداية شهر يوليو، أعلنت الولايات المتحدة عن فرض حزمة جديدة من العقوبات استهدفت "شبكة واسعة متورطة في تهريب النفط الإيراني"، وتضم كيانات مالية وأفرادًا متهمين بدعم الحرس الثوري الإيراني و"حزب الله".
وجاء ذلك في بيانين صادرين بشكل متزامن عن "مكتب مراقبة الأصول الأجنبية" التابع لوزارة الخزانة الأمريكية.
وأكدت الوزارة أن العقوبات شملت شخصيات وشبكات متصلة بتجارة النفط الإيراني غير المشروعة، بالإضافة إلى كيانات مرتبطة بمؤسسة القرض الحسن التابعة لـ"حزب الله"، التي تم استخدامها لتزييف العقوبات السابقة وتمكين الجماعة من التمويه على النظام المالي اللبناني لتمويل أنشطتها الإرهابية.
وأبرزت وزارة الخزانة دور رجل الأعمال العراقي-البريطاني سليم أحمد سعيد كأحد أبرز الشخصيات المستهدفة، مشيرة إلى أنه كان يدير شبكة معقدة تستخدم شركات مسجلة في الإمارات العربية المتحدة والعراق والمملكة المتحدة لتسويق النفط الإيراني في الأسواق الدولية.
كما استهدفت العقوبات عددًا من السفن المرتبطة بما يُعرف بـ"أسطول الظل" الإيراني، الذي وصفته وزارة الخزانة بأنه شبكة بحرية سرية تُستخدم لنقل ملايين البراميل من النفط الإيراني إلى مشترين في آسيا عبر مسارات بحرية معقدة ومتحوّلة. وترفع هذه السفن أعلامًا دولية متنوعة، من بينها الكاميرون، جزر القمر، بنما، وبولو، وتُدار عبر شركات مسجلة في سيشل، جزر مارشال، وجزر فيرجن البريطانية. وتم تحديد شركة وساطة مقرها سنغافورة كجهة تنسيقية رئيسية لحركة هذه السفن.
وأفاد البيان بأن بعض هذه السفن كانت تعمل لصالح شركة القاطرجي، التي يُعتقد أنها تتبع فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.
وأشارت الوزارة إلى أن إحدى هذه السفن تم رصدها خلال أغسطس 2024 وهي تقوم بانتحال هوية أخرى أثناء عملية نقل شحنة من سفينة إلى أخرى.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة