الحوثي: سننتقل لمستوى التصعيد في المحيط الهندي والبحر المتوسط
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
قال عبدالملك بدرالدين الحوثي قائد حركة أنصارالله، إنه سيتم الانتقال لمستوى التصعيد والتأثير في المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط.
وأضاف خلال مؤتمر حول آخر التطورات والمستجدات المحلية والإقليمية ، أنه لم تعد لحاملات الطائرات الأمريكية هيبة ونفوذ بعد صدى عمليات جيشنا.
- ليس من عادة العدو الإسرائيلي أن يشتكي كما شاهدنا مندوبه في مجلس الأمن بل اعتاد في كل المراحل الماضية أن يشتكي منه الآخرون.
- أصبحت العمليات في المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط فاعلة وقوية ومتمكنة ومؤثرة جدا.
- سننقل -إن شاء الله- مستوى التصعيد والتأثير بشكل متصاعد إلى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط.
- نؤكد على الجبهة الإعلامية أن تظهر للناس الحقائق المهمة التي يعترف بها الأعداء في تأثير العمليات على اقتصاده.
- الأمريكي يدفع بعملائه إلى الهاوية نتيجة مستوى التأثير لعملياتنا
- التأثير الاقتصادي على العدو الإسرائيلي وصل بوضوح إلى درجة أن يعلن العدو الإسرائيلي إفلاس ميناء أم الرشراش.
- ميناء أم الرشراش كان مصدر دخل ضخم لاقتصاد العدو الإسرائيلي على مستوى الإيراد المالي والحركة الاقتصادية والتجارية.
- مستوى تأثير الموقف في غزة وجبهات الإسناد وصل إلى درجة إغلاق 46 ألف شركة إسرائيلية حتى الآن.
- لتأثير عملياتنا صدى وتداعيات كبرى وصلت إلى درجة أن صحيفة أمريكية عنونت: "عصر حاملات الطائرات انتهى".
- لم تعد حاملات الطائرات الأمريكية التي كان لها هيبتها ونفوذها وذلك الشبح المخيف لدول العالم بعد صدى عمليات جيشنا.
- يصف الإعلام الإسرائيلي ساحة اليمن في مواجهة الأمريكي والبريطاني بالبعيدة جغرافيا لكنها من أقوى الساحات.
- إعلام الصهاينة يؤكد أن الأمريكيين يخوضون الحرب نيابة عنهم، وأنهم أنقذوهم من العديد من المشاكل الاستراتيجية.
- الأمريكي في عدوانه على بلدنا بـ 13 غارة هذا الأسبوع في الحديدة وحجة يدرك ألا تأثير لعملياته لا في منع عملياتنا ولا في الحد منها.
- على النظام السعودي أن يفهم ويدرك أن أصوات الملايين يوم الجمعة الماضية قد وصلت صداها إلى القارات السبع تحمل تحذيرا جادا.
- إذا ورط السعودي نفسه وأصر على خطواته العدوانية التي لا مبرر لها في تصعيده ضد شعبنا العزيز فهو خاسر.
- نحن كشعب يمني ننطلق من قضية عادلة وموقف محق وندرك أن سبب تورط السعودي خدمة لإسرائيل وطاعة لأمريكا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحوثي سننتقل لمستوى التصعيد المحيط الهندي البحر المتوسط عبدالملك بدرالدين الحوثي حاملات الطائرات الأمريكية المحیط الهندی والبحر العدو الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
بسبب الحرارة.. ذوبان الجليد في جرينلاند أسرع بـ17 مرة من المتوسط
شهد الغطاء الجليدي في جرينلاند بين 15 و21 مايو ذوبانًا أسرع ب17 مرة من المتوسط التاريخي، نتيجة موجة حر قياسية ضربت أيسلندا، حسبما أفادت شبكة "وورلد ويذر أتريبيوشن" يوم الأربعاء.
وأشارت الشبكة إلى أن بيانات عام 2025 جرت مقارنتها بمتوسط الذوبان بين عامي 1980 و2010.
أخبار متعلقة Resident Evil Requiem.. ميزة جديدة تنتظر اللاعبينالضمان الاجتماعي.. 3 مسارات مختلفة للاستفادة من التمكينوأكدت فريدريكه أوتو، وهي من بين معدي تقرير الشبكة وإحدى أبرز المحاضرات في علوم المناخ في "إمبريال كولدج لندن"، خلال عرض صحفي، أن "إسهام ذوبان الغطاء الجليدي في جرينلاند في ارتفاع مستوى البحار أكبر مما كانت لتكون لولا موجة الحر هذه".
الحرارة تحطم الأرقام القياسيةوفي أيسلندا، تجاوزت الحرارة 26 درجة مئوية في 15 مايو، وهو رقم قياسي غير مسبوق في الجزيرة الواقعة على حافة القطب الشمالي.
وأشارت "وورلد ويذر أتريبيوشن" إلى أن "درجات الحرارة المسجلة في أيسلندا خلال مايو تحطم الأرقام القياسية، وتجاوزت متوسط درجات الحرارة اليومية الأعلى التي يشهدها شهر مايو للفترة الممتدة بين 1991 و2020"، بأكثر من 13 درجة مئوية.
وخلال مايو، سجلت 94% من المحطات درجات حرارة قياسية جديدة، بحسب معهد الأرصاد الجوية المحلي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ذوبان أعلى نقطة في الغطاء الجليدي في جرينلاند - متداولة
وقالت أوتو: "لولا التغير المناخي لكان ذلك مستحيلًا".
وأكدت "وورلد ويذر أتريبيوشن" أن أكثر أيام السنة حرًا في شرق جرينلاند شهدت ارتفاعًا في درجات الحرارة بنحو 3,9 درجة مئوية عن مناخ ما قبل الثورة الصناعية.
وأكدت الباحثة أن "موجة حر بنحو 20 درجة مئوية لا تبدو ظاهرة متطرفة بالنسبة إلى معظم الناس في العالم، لكنها مشكلة كبيرة لهذه المنطقة، وتؤثر بشكل كبير على العالم بأسره".
احترار القطب الشماليويشهد القطب الشمالي احترارا أسرع بأربع مرات من بقية أنحاء العالم، بحسب مجلة "نيتشر" العلمية.
بالنسبة إلى السكان الأصليين في جرينلاند، يعني ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد تغييرًا في الظروف التقليدية للصيد، ولهما أيضًا تداعيات على البنية التحتية.
وأشارت "وورلد ويذر أتريبيوشن" إلى أن "البنية التحتية في جرينلاند وأيسلندا، صُممت لتحمُّل البرد، ما يعني أنه خلال الطقس الحار، يمكن أن يتسبب ذوبان الجليد في حدوث فيضانات والضرر بالطرق والبنية التحتية".