9 عادات شائعة تدمر شعورك بالسلام النفسي.. أبرزها التسوق
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
البعض قد يلجأ لممارسة الرياضة أو اليوجا أو التأمل، ولكن يظل البعض غير قادر على التخلص من القلق أو تحقيق راحة البال.
يلجأ البعض إلى ممارسة التمارين الرياضية باستمرار أو ممارسة اليوجا أو التأمل واليقظة الذهنية، ولكن يظل البعض غير قادر على التخلص من القلق أو تحقيق راحة البال.
وبحسب ما نشرته Times of India، فإن هناك عدد من العادات الشائعة التي يجب التوقف عنها بشكل فوري لاستعادة الشعور بالسلام النفسي، كما يلي:
1- زيادة العبء الرقمي
إن قضاء وقت طويل على الأجهزة الرقمية، واستهلاك الأخبار السلبية أو وسائل التواصل الاجتماعي دون فترات راحة يمكن أن يطغى على العقل ويجهده.
2- القمع العاطفي
يمكن أن يؤدي قمع المشاعر عمدًا بدلاً من معالجتها إلى الضغط النفسي والإرهاق العاطفي في نهاية المطاف.
3- إسعاد الآخرين
إن السعي المستمر للحصول على الاستحسان أو محاولة إرضاء الجميع يمكن أن يؤدي إلى قدر هائل من القلق ويمنع الشخص من التعبير عن نفسه بأريحية وتلقائية.
4- شره الاستهلاك بلا تفكير
يمكن أن يؤدي الانخراط في التسوق أو الأكل أو أي أنشطة أخرى غير مدروسة كآلية للتكيف إلى توليد حالة من الشعور بالذنب وعدم الرضا.
5- العيش في الماضي أو المستقبل
إن الشعور بالحنين الشديد للماضي أو التخيل المستمر للمستقبل يمكن أن يمنع الشخص من الشعور بالمتعة باللحظة الحالية.
6- الخوف من الفشل
إن تجنب التحديات أو التجارب الجديدة بسبب الخوف من الفشل يمكن أن يحد من النمو الشخصي ويخلق شعوراً بالتعثر.
7- الإفراط في الالتزام
إن تحمل الكثير من المسؤوليات أو الأنشطة يمكن أن يؤدي إلى التوتر والقلق والشعور بالإرهاق.
8- البحث عن الكمال
إن البحث عن الكمال في النفس أو توقع الكثير من الآخرين يمكن أن يؤدي إلى خيبة الأمل وتوتر العلاقات، مما يتسبب من المعاناة من حالات نفسية غير مريحة.
9- الافتقار إلى الحزم
يؤدي الافتقار إلى الحزم وعدم التعبير عن احتياجات الشخص أو حدوده بوضوح يمكن أن يؤدي إلى شعور بالاستياء والعجز في العلاقات الشخصية والمهنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرياضة اليوجا التأمل القلق ممارسة اليوجا ممارسة التمارين الرياضية اليقظة الذهنية السلام النفسي إسعاد الآخرين یمکن أن یؤدی إلى
إقرأ أيضاً:
“تريند الكركم” يثير الجدل في مصر.. جهة حكومية تحذر ومدونون: “حرام”
مصر – كغيره من تريندات وسائل التواصل الاجتماعي، أثار ما بات يعرف بـ”تريند الكركم” جدلا كبيرا بعد انتشاره الواسع بين المستخدمين، ما بين مشارك به وآخرين عارضوه وحذروا من أخطاره وسلبياته.
يقوم التريند على استعراض الكركم داخل كوب من الماء مسلط عليه ضوء (الهاتف على سبيل المثال) ليتحول الكركم داخل الماء إلى حبيبات ذهبية تتناثر في الماء في مشهد يعتبره البعض جميلا.
ومع انتشار التريند بشكل واسع ومشاركة العديد من المستخدمين، بادرت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة الأقصر جنوبي مصر، بالتحذير من المشاركة في تريند “الكركم المضيء” مؤكدة أنه يهدد الأمن المائي لمصر.
وذكرت الشركة في بيان، أن ظاهرة “الكركم المضيء” التي اجتاحت منصات التواصل الاجتماعي “تؤدي إلى هدر غير مسبوق لمياه الشرب، خاصة عند تكرارها في المنازل”، ودعت المواطنين إلى الحرص على ترشيد استخدام مياه الشرب.
وقال اللواء أحمد رمضان، رئيس مجلس إدارة الشركة، إن “هذا التريند رغم طابعه الترفيهي، يعكس عدم وعي بمخاطر هدر مواردنا المائية”، مؤكدا أن الشركة تعتبر أي إسراف في مياه الشرب تصرفا غير مسؤول يستوجب توعية عامة.
وشددت الشركة على أن “استنزاف موارد مياه الشرب في تجارب ترفيهية أمر مرفوض كليا، ويجب الوقوف ضده عبر مخاطبة جميع فئات المجتمع، خاصة الأجيال الصاعدة”.
وبين رواد منصات التواصل الاجتماعي، بادر البعض إلى المشاركة في التريند، بينما رفضه آخرون وحذروا منه بداعي أنه “إهدار للمياه”، بينما استغل البعض الفرصة لشرح طبيعية هذه التجربة والفوائد الصحية للكركم، بينما حذر البعض من خطورة تناول بعض المشاركين في التريند للمياه بعد وضع الكركم فيها.
ووضع البعض تعليقات فكاهية على التريند، بينما حذر آخرون منه، وكتبت معلقة باسم “هند” قائلة: “ترند الكركم على فكرة ممكن يبقى حرام! مش عشان الكركم نفسه، لكن علشان الاستعراض والتبذير اللي ملوش معنى!”، على حد قولها.
المصدر: RT