الثورة نت|

أُقيم بمحافظة إب اليوم حفل تكريم المشاركين في دورة التعبئة “طوفان الأقصى” المستوى الأول لـ180 من منتسبي مكتبي الأشغال العامة والطرق، والصناعة والتجارة بالمحافظة.

وفي حفل التكريم بحضور وكيلي المحافظة عبدالواحد المروعي، وقاسم المساوى، بارك مسؤول التعبئة بالمحافظة عبدالفتاح غلاب، إنهاء المشاركين من دورة “طوفان الأقصى” والجهوزية لأي احتمالات في خوض معركة “إسناد غزة” ونصرة الشعب الفلسطيني.

وأشار إلى أهمية الدورات العسكرية والثقافية لرفع قدرات ومهارات المشاركين وتوعيتهم بالأساليب القتالية التي تعزز من الجانب الإيماني وتوجه بوصلة العداء نحو العدو الحقيقي للأمة “أمريكا وإسرائيل”.

وأشاد الوكيل غلاب بالعملية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة بطائرة مسيرة في مدينة “يافا” المحتلة .. معتبراً العملية رداً مشروعاً على استمرار المجازر الوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة.

وفي الحفل الذي حضره مديرا مكتبي الأشغال العامة والطرق بالمحافظة المهندس إبراهيم الشامي والصناعة والتجارة حسين شريف، ثمن منسق الدورة محمد علي صالح، تفاعل المكاتب التنفيذية بالمحافظة، في الانخراط بالدورات التأهيلية استعداداً لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.

وفي ختام الحفل الذي حضره نواب وكوادر مكتبي الأشغال والصناعة والتجارة، تم تكريم المشاركين بالشهادات التقديرية.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: محافظة إب

إقرأ أيضاً:

فعاليات ثقافية في صنعاء بذكرى الهجرة النبوية وتدشين الجولة الثانية لدورات طوفان الأقصى

الثورة نت/..
نُظِّمَت في عدد من مديريات محافظة صنعاء، اليوم، فعاليات خطابية وثقافية بذكرى الهجرة النبوية، وتدشيناً لأنشطة وبرامج الجولة الثانية من دورات “طوفان الأقصى” للعام 1447هـ.

وفي الفعاليات التي نظّمتها المجالس المحلية والتعبئة في مديريات: جحانة، سنحان وبني بهلول، صعفان، ومناخة، أشار مديرو المديريات ومسؤولو التعبئة إلى عظمة ذكرى الهجرة النبوية -على صاحبها أفضل الصلاة وأتمّ التسليم- خصوصًا وهي تتزامن مع تدشين الجولة الثانية لدورات ‘طوفان الأقصى’، والاستعداد على كافة المستويات لمواجهة أعداء العصر.

وقدّموا جانبًا من حياة الرسول الأعظم، وهجرته التي كانت بأمر من الله عزّ وجل، وما رافقها من أحداث عظيمة كادت تعصف بالدعوة، لولا صبر الرسول الأعظم وتحمّله وثقته بالله العظيم في نصر دينه وصدق وعده.

ولفَتوا إلى أن هجرة الرسول محمد – صلى الله عليه وآله وسلم – لم تكن فرارًا من الكفار والمشركين أو استسلامًا، ولكن للتجهيز والإعداد لمرحلة صراع كبير انتصر فيه الحق على الباطل، وعلَت كلمة الله، وتهاوت كل محاولات الكفار والمشركين ودعاة الجاهلية.

ودعت الكلمات إلى أخذ الدروس والعِبَر من حياة خير معلّم للبشر، لخوض الصراع مع أعداء الأمة، وإحقاق الحق من منطلق إيماني قرآني محمدي حقيقي، والحرص على المشاركة في الدورات المفتوحة لـ”طوفان الأقصى”، والانتصار للمقدَّسات الإسلامية ودماء الشهداء، ونصرة الشعب الفلسطيني في غزة، الذي يتعرّض لمجازر وجرائم صهيونية بدعم أمريكي وغربي.

وأكدت أهمية مواصلة التحشيد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس”، من خلال استمرار الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى”، وتجديد مواقف الثبات الإيمانية الراسخة، ومواصلة الجهاد المقدَّس حتى تحرير كامل التراب العربي المحتل.

واستعرضت الانتصارات التي مَنَّ الله بها في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس”.. مبارِكة للجمهورية الإسلامية الإيرانية الانتصار على العدو الصهيوني – الأمريكي المتغطرس.

مقالات مشابهة

  • أبوزريبة ورئيس صندوق الرعاية الاجتماعية يبحثان دعم منتسبي “الداخلية” 
  • فعاليات ثقافية في صنعاء بذكرى الهجرة النبوية وتدشين الجولة الثانية لدورات طوفان الأقصى
  • تدشين المرحلة الثامنة من دورات التعبئة في محافظة حجة
  • من طوفان الأقصى إلى الأسد الصاعد: دروس وعبر في مواجهة المشروع الصهيوني
  • نائب ليبي ينتقد “الوهم السياسي” ويدعو للنهوض بالعلم والصناعة
  • قرار لرئيس هيئة التفتيش القضائي بتوزيع الدفعة الـ23 من خريجي المعهد العالي للقضاء “بالأسماء”
  • خريجو “طوفان الأقصى” في إب يتقدمون بمسيرين عسكريين ويؤكّدون الجهوزية الكاملة
  • مسيران لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في عزلتين بمديرية المشنة بإب
  • في التقييم.. جبهة المقاومة منذ طوفان الأقصى
  • نائب أمير الشرقية يرعى تكريم المشاركين في مبادرتي "الغطاء النباتي"