فنان شهير يثير الجدل بزواجه من فتاة خارج الوسط الفنى.. تفاصيل
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
نشر الفنان شريف حافظ صورا له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، يعلن من خلالها زواجه من فتاة من خارج الوسط الفنى.
وجاءت تعليقات المتابعين للفنان شريف حافظ بين مباركة لزواجه وصدمة للبعض كونه أعلن من قبل عن زواجه، ما جعل البعض يؤكد أن ربما تكون هذه الصور قديمة، ولم يعلق شريف حافظ على ما يتردد على لسان متابعيه.
شاهد الصور هنا
شريف حافظكان آخر أعمال شريف حافظ مسلسل راجعين يا هوى مع خالد النبوى ووفاء عامر، والذى قال عن دوره فيه: “عمرو أبو الهنا في مسلسل راجعين يا هوى”.
وأضاف أنه استطاع على مدار أحداث العمل أن يحافظ على شخصيته "السمجة" ضمن سياق الأحداث، ويعود الفضل في ذلك للمخرج محمد سلامة الذي استطاع إنجاحه في الحفاظ على هذا القالب.
وأوضح شريف حافظ، خلال برنامج “ كلمة أخيرة “ الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: ”الممثل عبارة عن صندوق بيكون فيه ساحر يطلع اللي هو عايزه منه”، متابعا: "أنا مش أول مرة أشتغل مع المخرج محمد سلامة واشتغلت معاه في ستات بيت المعادي وطلعت مني فيه شخصية مكنتش أتخيلها، وفي المسلسل التالي طلع نقيض الدور الأول".
واستطرد: "لو فيه فضل أنا موجود فيه دلوقتي فأنا بدين بيه للمخرج محمد سلامة لأنه مخرج شواف".
وقال: "عجبني دور عمرو أبو الهنا لأنه جديد وأنا أتقنته لأن سلامة قالي عاوز الناس تكرهك وده نجحت فيه والنجاح في ده شفته في ردود أفعال الناس، الناس كرهتني وده نجاح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شريف حافظ
إقرأ أيضاً:
صفعة بريجيت.. اليمين المتطرف يثير الجدل حول ماكرون
أثار مقطع مصور يظهر لحظة دفعت فيها بريجيت ماكرون زوجها الرئيس الفرنسي في وجهه أثناء نزولهما من الطائرة في هانوي، جدلاً واسعاً بعد أن تبنته وسائل إعلام روسية وحسابات تابعة لليمين المتطرف الفرنسي للترويج لفكرة وجود خلاف حاد بين الزوجين الرئاسيين.
وبحسب تقرير لصحيفة الجارديان البريطانية، فقد التقطت الكاميرا هذه اللقطة التي ظهر فيها ماكرون وهو يتراجع خطوة إلى الوراء بعد أن امتدت يد – يعتقد أنها يد بريجيت – باتجاه وجهه، قبل أن يستعيد توازنه ويلوح بيده للحضور.
المقطع انتشر بسرعة كبيرة، وتم تداوله بكثافة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث استخدم لتأجيج نظريات مؤامرة وسخرية من الرئيس الفرنسي.
المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، كانت من أوائل الذين علقوا بسخرية على المشهد، وكتبت عبر "تليجرام": "هل أرادت السيدة الأولى تدليك وجهه بلطف فأخطأت التقدير؟ أم كانت تحاول تعديل ياقة قميصه؟ ربما كانت يد الكرملين!"، في تعليق ساخر جاء بعد ترويج قناة "روسيا اليوم" للمقطع عدة مرات.
لكن ماكرون سارع إلى نفي هذه الروايات، قائلاً للصحفيين في العاصمة الفيتنامية: "نحن نمزح كثيراً، وهذا ما حدث بالفعل. لقد كانت لحظة ود عفوية، لا أكثر".
وأضاف أن الموقف لا يتعدى كونه تصرفاً خفيفاً بين زوجين اعتادا على هذا النوع من المزاح قبل المناسبات الرسمية.
ونقلت الجارديان عن مصدر في قصر الإليزيه قوله إن "الرئيس يحب مداعبة زوجته قبيل المحافل الرسمية، وهي ترد عليه بطريقتها المعتادة. لم تكن صفعة، بل لحظة مزاح عادية".
ماكرون أشار أيضاً إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها اجتزاء لقطات مصورة له بشكل مغلوط، قائلاً: "قالوا إنني أتشارك كيس كوكايين، وإنني تعاركت مع الرئيس التركي، والآن يقولون إنني أعيش خلافاً زوجياً... لا شيء من هذا صحيح. الجميع يحتاج إلى قليل من الهدوء".
وتأتي هذه الواقعة بالتزامن مع زيارة رسمية يقوم بها الرئيس الفرنسي إلى فيتنام، هي الأولى من نوعها لرئيس فرنسي منذ نحو عشر سنوات. وقد شهدت الزيارة توقيع اتفاقيات استراتيجية بقيمة 9 مليارات يورو، تشمل شراء 20 طائرة من طراز "إيرباص"، ومشروعات في مجالات الدفاع، والطاقة النووية، واللقاحات، والأقمار الصناعية، والنقل البحري والبري.
واختتمت الجارديان تقريرها بالإشارة إلى أن لقطة عابرة، التقطت في لحظة غير رسمية، كانت كافية لتغذية الخطاب الشعبوي والمعادي للرئيس الفرنسي، في مشهد يعكس كيف يمكن للتفاصيل التافهة أن تتحول إلى أدوات تحريض في زمن الاستقطاب الرقمي.