نوال الزغبي تعود لجمهورها في مصر: “اشتقتلكن كتير”
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تعود النجمة اللبنانية نوال الزغبي لجمهورها في مصر بحفل غنائي تحييه في الساحل الشمالي يوم الخميس 10 أغسطس الجاري، وتلتقي خلاله محبّيها في أمسية صيفية شبابية بامتياز.
وعبّرت نوال الزغبي عن حماسها للحفل المنتظر من خلال مقطع فيديو نشرته على صفحاتها الرسمية في مواقع التواصل الإجتماعي حيث قالت: “إلنا زمان ما التقينا ناطرتكن واشتقتلكن كتير”.
على صعيد آخر، انتهت نوال الزغبي مؤخرًا من تسجيل أغنية جديدة باللهجة الخليجية بعنوان “فخامة معاليك”، من كلمات خالد ڤرناس وألحان ياسر نور وتوزيع هاني ربيع، ومن المقرر أن تصوّر الكليب مع المخرج فادي حداد تحت إشراف شركة “لايف ستايلز ستوديوز”.
الجدير ذكره أن نوال الزغبي قدمت خلال الأشهر الماضية أغنيات “حفلة” و “انا مش بتساب” و “ريتو” وحققت ملايين المشاهدات على اليوتيوب.
View this post on InstagramA post shared by Nawal El Zoghby – نوال الزغبي (@nawalelzoghbi)
main 2023-08-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
“الصليب الأحمر”: واجهنا في غزة أسوأ الظروف خلال العامين الماضيين
#سواليف
قال المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر، إن “طواقم المنظمة واجهت في قطاع #غزة خلال العامين الأخيرين واحدًا من #أسوأ_الظروف التي مرت بها أثناء عملها الإنساني حول #العالم”.
وأوضح في تصريحات لقناة /الجزيرة/ الفضائية، أن “الأولوية الإنسانية في المرحلة الراهنة تتمثل في منع العودة إلى الأعمال العدائية”، مؤكدًا “أهمية توفير بيئة مستقرة تسمح بإعادة تأهيل #الوضع_الإنساني المنهار في القطاع بعد سنوات من #الحصار والتصعيد العسكري”.
وشدّد المدير العام للصليب الأحمر على “ضرورة ضمان #حماية #النساء و #الأطفال في #غزة في ظل ما يواجهونه من مخاطر ونقص حاد في الخدمات الأساسية”، داعيًا إلى “تهيئة الظروف التي تُمكّن #المنظمات_الإنسانية من تقديم الدعم بشكل آمن وفعّال”.
مقالات ذات صلةبدوره حذّر المدير العام للمستشفيات في قطاع غزة، محمد زقوت، من تدهور غير مسبوق في الوضع الصحي، مؤكداً أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي في منع دخول الأدوية والمستهلكات الطبية دفع المنظومة الصحية إلى حافة الانهيار، حتى بعد وقف إطلاق النار.
وقال زقوت، في تصريحات صحفية اليوم الاثنين، إن تعمّد الاحتلال التضييق على دخول الإمدادات الطبية أدى إلى نفاد مخزون الأدوية الأساسية والمستهلكات بشكل شبه كامل، ما يهدد حياة آلاف المرضى والجرحى.
ووفقاً لزقوت، فقد بلغت نسبة النقص في أدوية مرضى السرطان 78% من الأصناف التي أصبح رصيدها صفراً، بينما وصل النقص في الأدوية الأساسية إلى نحو 50%، وارتفع العجز في المستهلكات الطبية إلى 70% من القائمة الأساسية. وأكد أن هذا النقص طال أيضاً المستشفيات الميدانية والمستشفى الأردني، التي كانت تحصل سابقاً على إمدادات عبر تنسيق خاص.
وأوضح أن العجز الحاد في المستلزمات تسبب في شلل شبه كامل للعمليات الجراحية، مشيراً إلى وجود أكثر من 20 ألف جريح بحاجة لجراحات ترميمية في العظام، في حين لا تستطيع المستشفيات إجراء عمليات إلا لـ20 إلى 30 حالة فقط. وأضاف أن عمليات أساسية للأطفال والبالغين، مثل جراحات الحصوات المرارية والكلى، باتت معطلة بالكامل بسبب نفاد المستلزمات.
كما أشار إلى أن الاحتلال يمنع دخول مواد البناء اللازمة لإعادة تأهيل المستشفيات المدمرة، بما فيها المستشفى الأوروبي، المستشفى الإندونيسي في الشمال، والمستشفى التركي للأورام، ما يعرقل عودة هذه المرافق الحيوية للعمل.
وارتكبت قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 241 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.