خاص| "الفجر" تنشر أسماء المتهمين بقضية منح براءة اختراع دون وجه حق لباحثين بمعهد بحوث البترول
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
حصلت الفجر على أسماء المتهمين في القضية المحالة من نيابة الأموال العامة بشأن منح براءة اختراع لباحثين بقسم الاستخدامات بمعهد بحوث البترول دون وجه حق بالمخالفة للقانون.
حيث جاءت أسماء المتهمين كالآتي:
جمعة عبد الرحيم جمعة الشريف اخصائي دراسات وبحوث أول بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وعلاء محمد زكريا مصطفى اخصائي استشارات اكاديميه البحث العلمي سابقا وحاليا بالمعاش واحمد محمد احمد علي الصباغ استاذ دكتور وباحث بقسم الاستخدامات بمعهد بحوث البترول وصل صلاح الدين احمد الاكوح استاذ دكتور وباحث متفرغ بمعهد بحوث البترول
امرت نيابه الاموال العامه العليا برئاسه المستشار معتز الحميلي القائم باعمال المحامي العام الأول للنيابه باحاله اربع متهمين بينهم اثنين اخصائيين دراسات وبحوث باكاديميه البحث العلمي والتكنولوجي واثنين اخرين باحثين بمعهد بحوث البترول إلى محكمه الجنايات وذلك في القضيه المقيده برقم 81 لسنه 2024 حصر اموال العامه عليا لحصولهم دون وجه حق على منفعه باستغلال اختصاصهم بمنح براءه اختراع دون استيفاء المستندات المتعين تقديمها لاصدارها بالمخالفه لاحكام قانون حمايه الملكيه الفكريه.
وجهت النيابه العامه اتهامات للمتهمين هما اخصائيين دراسات وبحوث باكاديميه البحث العلمي والتكنولوجيا واثنين متهمين اخرين اساتذه باحثين بقسم الاستخدامات لمعهد بحوث البترول بانهم حصل على براءه اختراع دون وجه حق ودون استيفاء المستندات المتعين تقديمها لاصدارها بالمخالفه لاحكام قانون حمايه الملكيه الفكريه رقم 82 لسنه 2002 على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اكاديمية البحث أخصائيين خاص الفجر قانون حماية الملكية الفكرية معهد بحوث البترول البحث العلمي والتكنولوجيا بحوث البترول المتهمين في القضية حماية الملكية الفكرية نيابة الأموال العامة العليا البحث العلمی دون وجه حق
إقرأ أيضاً:
قبل اختراع السيارات الحديثة..دراسة تكشف أولى مؤشرات الاحتباس الحراري الناجم عن الأنشطة البشرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة عن تأثير البصمة البشرية على ظاهرة الاحتباس الحراري بالغلاف الجوي للأرض في وقت أبكر مما كان يُعتقد سابقًا، حتى قبل اختراع السيارات الحديثة.
باستخدام مزيج من النظريات العلمية، والملاحظات الحديثة، ونماذج حاسوبية متعددة ومتطورة، وجد الباحثون أن هناك إشارة واضحة لتغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية يُحتمل أن تكون قابلة للكشف منذ عام 1885، أي قبل ظهور السيارات التي تعمل بالبنزين، ولكن بعد بداية الثورة الصناعية.
نُشرت هذه النتائج بورقة بحثية، الإثنين، في الدورية العلمية "Proceedings of the National Academy of Sciences"، ما يزيد من احتمالية أن البشرية كانت تغير مناخ الكوكب بطريقة يمكن اكتشافها منذ وقت أطول مما كان يُعتقد سابقًا، ويبرز أهمية تتبّع التغيرات في الطبقات العليا من الغلاف الجوي.
بدأ العلماء في تسجيل ملاحظات درجات الحرارة السطحية بحلول منتصف القرن التاسع عشر. وكان يُعتقد بشكل عام أن الإشارة البشرية القابلة للكشف في درجات الحرارة السطحية بدأت في أوائل إلى منتصف القرن العشرين، رغم أن أجزاءً أخرى من نظام المناخ أظهرت علامات تغير في أوقات مختلفة.
في هذه الدراسة، طرح الباحثون في علم المناخ السؤال التالي: باستخدام أدوات الرصد المتوفرة اليوم، ما هو أقدم وقت يمكن فيه اكتشاف علامات تغير المناخ الناتج عن النشاط البشري في الغلاف الجوي؟
ركّزت الدراسة بشكل خاص على الإشارات الموجودة في "الستراتوسفير"، وهي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي. وتحدث غالبية الظواهر الجوية في أدنى طبقة من الغلاف الجوي، وهي "التروبوسفير".
بينما تؤدي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى تسخين الطبقة السفلى من الغلاف الجوي، فإنها تُحدث تأثيرًا معاكسًا في "الستراتوسفير"، لا سيما في مناطقها العليا.