#سواليف

أطلق نشطاء مؤيدون لفلسطين حملة عالمية لمنع #إسرائيل من المشاركة في دورة #الألعاب_الأولمبية بباريس 2024، بسبب #حرب #الإبادة_الجماعية التي تشنها على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

ودشن النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ باللغة العربية والإنجليزية “ #أولمبياد_بدون_إسرائيل”، BanIsraelFromParisOlympics” في خطوة للضغط على الجهات المنظمة لمنع مشاركة اللاعبين الإسرائيليين خلال الألعاب الأولمبية المزمع انطلاقها في 26 من الشهر الجاري.

#Olympics2024#ban_Israel#أولمبياد_بدون_إسرائيل#BanIsraelFromParisOlympics#Ban_Israel_from_Paris_Olympics https://t.co/kGGS5Wfa62

مقالات ذات صلة نظام يدخل حيز التنفيذ 2024/07/23 — AboAli (@T_AboAli) July 21, 2024

وأكدوا أن “الاحتفال بالقيم الإنسانية للأولمبياد يتناقض مع ممارسات إسرائيل القمعية والإبادة ضد الفلسطينيين”.

وتساءلوا “كيف نحتفل بالقيم الإنسانية بينما يتم انتهاك حقوق الإنسان بوحشية؟!”، مؤكدين أن “أولمبياد بدون إسرائيل مطلب كل من يؤمن بالعدالة والإنسانية”.

وشهدت دول أوروبية منها فرنسا وسويسرا مظاهرات أمام مقر اللجنة الأولمبية الدولية للمطالبة باستبعاد وفد الاتحاد الإسرائيلي من المشاركة في #أولمبياد_باريس.

#Olympics2024#ban_Israel#أولمبياد_بدون_إسرائيل#BanIsraelFromParisOlympics#Ban_Israel_from_Paris_Olympics https://t.co/Lb8p38A3hG

— AboAli (@T_AboAli) July 21, 2024

وحمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها “لا ألعاب أولمبية لمرتكبي الإبادة الجماعية. الإبادة الجماعية ليست رياضة” و”أوقفوا الإبادة الجماعية للفلسطينيين” و”عاشت مقاومة الشعب الفلسطيني”.

#Olympics2024#ban_Israel#أولمبياد_بدون_إسرائيل#BanIsraelFromParisOlympics#Ban_Israel_from_Paris_Olympics https://t.co/3AwVnMemUm

— AboAli (@T_AboAli) July 21, 2024

وقالوا إن “منع روسيا وبيلاروسيا من الأولمبياد سابقا، والسماح لإسرائيل بالمشاركة لهذا العام يعتبر ازدواجية معايير”.

إلى ذلك، قال وزير الداخلية الفرنسي غيرالد دارمانان إن بلاده “ستوفر حماية للرياضيين الإسرائيليين على مدى 24 ساعة خلال دورة الألعاب الأولمبية التي ستنطلق في باريس يوم الجمعة المقبل”.

وكان النائب اليساري الفرنسي توما بورت طالب بمنع الرياضيين الإسرائيليين من المشاركة في الألعاب الأولمبية المرتقبة في باريس خلال أيام، داعيًا إلى “حشد الجهود لهذا السبب خلال الأولمبياد”.

وفي كانون الثاني/يناير الماضي طالب النائب الفرنسي إيميريك كارون، اللجنة الأولمبية الدولية بمنع إسرائيل -أسوة بروسيا- من المشاركة في أولمبياد باريس الصيفية 2024 بسبب حرب الإبادة الجماعية التي تشنها على قطاع غزة.

وتقدم الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، في مايو الماضي، بطلب استبعاد الاتحاد الإسرائيلي من الألعاب الأولمبية.

وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تأجيل النظر في طلب الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، إيقاف الاتحاد «الإسرائيلي» للعبة دولياً حتى 31 آب/ أغسطس المقبل.

وستقام دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس خلال الفترة ما بين 26 تموز/يوليو الجاري و11آب/أغسطس المقبل.

وسبق للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن أوقف جنوب أفريقيا عام 1961م بسبب سياسة الفصل العنصري، ويوغسلافيا عام 1992م بسبب حرب البلقان، ومؤخراً في عام 2022م روسيا بسبب أوكرانيا.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 39 ألفا و6 شهداء، وإصابة 89 ألفا و818 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إسرائيل الألعاب الأولمبية حرب الإبادة الجماعية أولمبياد باريس الألعاب الأولمبیة الإبادة الجماعیة من المشارکة فی لکرة القدم

إقرأ أيضاً:

أميركا تطالب إسرائيل بتحمل تكلفة رفع أنقاض غزة

كشف تقرير أن الولايات المتحدة طالبت إسرائيل بتحمل تكاليف إزالة الأنقاض من قطاع غزة، بعد عامين من الحرب التي دمرته بشكل شبه تام.

وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن إسرائيل وافقت مبدئيا على الطلب، وستبدأ بإخلاء منطقة في رفح جنوبي القطاع من أجل إعادة إعمارها.

ويتوقع، وفق مصادر الصحيفة، أن تكون إسرائيل مطالبة بإزالة أنقاض قطاع غزة بأكمله، في عملية ستستمر سنوات بتكلفة إجمالية تزيد على مليار دولار.

وكان تقرير نشرته مؤخرا صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، أفاد أن غزة بها نحو 68 مليون طن من الأنقاض، حيث دمرت أو تضررت معظم مباني القطاع، وذلك بناء على تقدير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

ووفق حسابات الصحيفة، يعادل هذا الوزن نحو 186 مبنى مثل "إمباير ستيت" في نيويورك.

وتعد إزالة الأنقاض شرطا أساسيا لبدء أعمال إعادة إعمار غزة، بموجب المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي رعته واشنطن.

وترغب الولايات المتحدة في البدء بإعادة إعمار رفح، على أمل أن تجعلها نموذجا ناجحا لرؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتأهيل القطاع، وبالتالي جذب العديد من السكان من مختلف أنحائه، على أن يعاد بناء المناطق الأخرى في مراحل لاحقة.

وهذا الأسبوع، أكدت قطر أن إسرائيل وحدها مسؤولة عن إصلاح الأضرار التي لحقت بقطاع غزة من جراء الحرب.

وفي مقابلة مع المذيع الأميركي تاكر كارلسون، صرح رئيس الوزراء القطري محمد عبد الرحمن آل ثاني قائلا: "لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نوقع على الشيكات التي ستعيد بناء ما دمره غيرنا".

ولم يصدر رد من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن هذا الأمر.

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تطالب "إسرائيل" بوقف فوري للاستيطان بالضفة
  • الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالتعاون مع الأونروا..وتل أبيب ترد بحدة
  • إسرائيل تواصل خنق غزة بمنع المساعدات
  • بلجيكا تطالب دول الاتحاد الأوروبي بإلغاء اتفاقيات الاستثمار مع روسيا
  • واشنطن تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض والنفايات بقطاع غزة وتحمل التكلفة
  • أميركا تطالب إسرائيل بتحمل تكلفة رفع أنقاض غزة
  • حملة تموينية بالبحيرة تضبط 6 محلات لعدم الإعلان عن الأسعار
  • الولايات المتحدة تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض من غزة
  • ضبط مصنع لحوم غير مرخص ومجهول المصدر فى حملة بسمنود
  • أسرة عبدالحليم حافظ تطالب بمنع عرض حفل يحمل اسمه في الكويت