القوات البحرية تنقذ 31 فردا غرقت بهم مركب هجرة غير شرعية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
نجحت عناصر من القوات البحرية فى إنقاذ مركب للهجرة غير الشرعية على متنها 31 فردًا من جنسيات مختلفة بعد تعرضها لعطل فنى على مسافة 130 ميلًا بحريًا من السلوم، ويأتي هذا إستمرارًا لجهود القوات البحرية فى دعم أعمال البحث والإنقاذ البحرى على كافة الإتجاهات الإستراتيجية.
وأوضح المتحدث العسكري، أن بلاغًا ورد بإكتشاف مركب بها عطل بالماكينات تنقل أفراد لغرض الهجرة غير الشرعية، وأصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة أوامرها بتقديم الدعم والإغاثة للمركب، وعلى الفور قامت القوات البحرية بدفع وحدات الإنقاذ المجهزة بجميع الإحتياجات الطبية والإدارية لتنفيذ أعمال الإغاثة والإخلاء لأفراد المركب.
وتمكنت الوحدات البحرية من إنقاذ 30 فردًا، بينهم 5 أفراد فى حالة حرجة، إضافة إلى إنتشال فرد متوفى، وتم تسليم الأفراد إلى جهات الإختصاص لإتخاذ الإجراءات اللازمة حيالهم.
اقرأ أيضاًالكلية العسكرية التكنولوجية تحتفل بتخريج دورتي فنيين السكة الحديد والنقل نهرى
وزير الدفاع يلتقي قادة وأفراد المنطقة الشمالية العسكرية والقوات البحرية (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القوات المسلحة القوات البحرية المتحدث العسكري مركب هجرة غير شرعية القوات البحریة
إقرأ أيضاً:
هل يجوز التضحية بالبقر والإبل قبل بلوغها السن الشرعية؟.. الإفتاء تُوضح
ما حكم التضحية بالبقر والإبل قبل السن الشرعية؟.. مع اقتراب موعد عيد الأضحى 2025، كثرت التساؤلات من قبل الكثير حول إمكانية التضحية بالبقر والإبل قبل بلوغها السن الشرعية، وذلك حتى لا يقعوا في أي خطأ.
وفي هذا الصدد، أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم التضحية بالبقر والإبل قبل السن الشرعية، مؤكدة أنها من أحد الشروط الأساسية لصحة الأضحية التي يجب على المضحي مراعاتها، بجانب شروط أخرى كخلوها من العيوب الظاهرة، وأن تكون من الأنعام.
ويشترط عند التضحية بالبقر والإبل أن تبلغ السن الشرعية، وذلك بأن تكون ثنية أو فوق الثنية من البقر والإبل والماعز، وجذعة أو فوق الجذعة من الضأن، استنادًا على قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لَا تَذْبَحُوا إِلَّا مُسِنَّةً، إِلَّا أَنْ يَعْسُرَ عَلَيْكُمْ، فَتَذْبَحُوا جَذَعَةً مِنَ الضَّأْنِ».
وبينت «الإفتاء» أن ما يضحي به من الضأن «الخروف»، هو ما كان جذعة: والجذع من الضأن هو ما أتم الستة أشهر، ومن البقر الثني: وهي ما بلغ عمرها سنتين قمريتين، والبقر يشمل الجاموس في حكمه، ومن الإبل ما بلغ عمرها خمس سنين، ومن الماعز الثني: وهي ما بلغ عمره سنة قمرية، ودخل في الثانية، بأن زاد عمره عن السنة بشهر أو ما فوق.
1- أن تكون من بهيمة الأنعام وهي الإبل والبقر والغنم ضأنها ومعزها.
2- أن تبلغ السن المحدود شرعاً بأن تكون جذعة من الضأن، أو ثنية من غيره.
3- أن تكون خالية من العيوب المانعة من الإجزاء وهي أربعة:
- العور البين: وهو الذي تنخسف به العين، أو تبرز حتى تكون كالزر، أو تبيض ابيضاضاً يدل دلالة بينة على عورها.
- المرض البين: الذي تظهر أعراضه على البهيمة كالحمى، والجرب الظاهر المفسد للحمها أو المؤثر في صحته، والجرح العميق.
- العرج البين: وهو الذي يمنع البهيمة من السير بشكل سليم..
- الهزال المزيل للمخ: وهي الهزيلة هي التي تقدّمت في السنّ، والمُراد من ذلك أنّها تقدّمت في العُمر حتى زال المخ الذي في عظمها، وقد كان الناس يأكلونه، لطِيب طعمه، وبناءً على ذلك فإنّ ذهابه يُعَدّ من النقص في الأضحية
4- أن تكون ملكاً للمضحي، أو مأذوناً له فيها من قبل الشرع، أو من قبل المالك فلا تصح التضحية بما لا يملكه.
5- أن لا يتعلق بها حق للغير فلا تصح التضحية بالمرهون.
6- أن يضحى بها في الوقت المحدود شرعاً وهو من بعد صلاة العيد يوم النحر إلى غروب الشمس من آخر يوم من أيام التشريق وهو اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، فتكون أيام الذبح أربعة: يوم العيد بعد الصلاة، وثلاثة أيام بعده.
اقرأ أيضاًبعد إعلان دار الإفتاء.. الموعد الرسمي لـ إجازة عيد الأضحى المبارك 2025
ما حكم من أكل أو شرب ناسيا أثناء صيام العشر من ذي الحجة؟.. الإفتاء توضح
هل يجوز الاقتراض لشراء الأضحية؟.. الإفتاء تحسم الجدل