شهداء ومصابون في غارات إسرائيلية على خان يونس والنصيرات / شاهد
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
#سواليف
أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين إثر غارة إسرائيلية على منطقة جورة اللوت جنوبي مدينة خان يونس.
وقبل قليل، استشهد شخص وأصيب آخرون إثر قصف مسيّرة إسرائيلية مجموعة من الفلسطينيين في منطقة معن شرقي خان يونس أيضا.
كما استشهد طفل وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
تشهد مدينة خانيونس مجازر مروعة ومتواصلة من قبل الاحتلال.
قبل قليل، وصل إلى مستشفى ناصر الطبي ثمانية شهداء، من بينهم أربعة استشهدوا إثر استهداف سيارة تابعة لشركة الكهرباء. pic.twitter.com/fPp8Fnralr
مشاهد من مدينة خانيونس اليوم! pic.twitter.com/hRoimNpSlX
— محمد بن أحمد الخالدي (@Hadeeth55) July 24, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الصحة بغزة عن ارتقاء 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
تتجه الأنظار إلى واشنطن حيث من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 29 ديسمبر الجاري.
ويأتي هذا اللقاء في ظل حالة من الغموض تكتنف مصير المرحلة الثانية من خطة ترامب للسلام وإعادة الإعمار في قطاع غزة.
وتكشف المحللة السياسية الإسرائيلية آنا برسكي في تقرير لصحيفة "معاريف" عن استراتيجية "الانتظار" التي تتبناها حكومة نتنياهو إزاء الخطة الأمريكية.
وتقوم هذه الاستراتيجية على "عدم الرفض المباشر" للمبادرة لتجنب إحراق الجسور مع واشنطن، ولكن في الوقت ذاته، "عدم الاندفاع إلى الأمام".
وتراهن الحكومة الإسرائيلية على أن "الواقع في المنطقة سيفعل ما يفعله"، وتترك المبادرة الأمريكية تنطلق دون أن تظهر كمن يُفشلها عمداً.
وتؤكد برسكي أن الأطراف الفاعلة تتبنى ثلاث رؤى متباينة بشكل جوهري حول ترتيب الخطوات في غزة:
تطالب الرؤية الإسرائيلية بترتيب واضح يبدأ بـ "نزع سلاح حماس وإزالة سيطرتها" أولاً، ثم يلي ذلك فقط إعادة الإعمار ودخول القوة الدولية والانسحاب الإسرائيلي.
تقترح رؤية الوسطاء (دول الخليج ومصر والولايات المتحدة) ترتيباً معاكساً يبدأ بـ "بدء الإعمار"، وتشكيل حكومة تكنوقراط، ودخول القوة الدولية، ومن ثم معالجة ملف حماس "بالتدريج".