أعلن رئيس Meta أن WhatsApp قد وصل إلى 100 مليون مستخدم نشط شهريًا في جميع أنحاء الولايات المتحدة - مع حوالي 10 ملايين في تكساس وحدها. لدى واتساب أكثر من ملياري مستخدم حول العالم.

قامت شركة Meta بتجنيد أعضاء فريق Modern Family السابقين لإعلان في شهر يونيو سلط الضوء على الإحباط عندما يمتلك بعض الأشخاص جهاز iPhone، بينما يمتلك البعض الآخر جهاز Android.

 الآن، تصاحب حملة علاقات عامة مستهدفة للغاية تحقيق 100 مليون مستخدم، حيث قامت Meta بتثبيت فقاعة بطول 200 قدم بين متجري Apple وSamsung في The Americana Mall في لوس أنجلوس. 

وكان زوكربيرج قد استهدف في السابق شركة أبل، حيث زُعم أنه قال ذات مرة: "نحن بحاجة إلى إلحاق الألم" بشركة أبل وادعى أن منتجات شركته كانت متفوقة.

في تجربتي، صحيح أن WhatsApp يخلق تجربة أكثر انسيابية بين طرازات الهواتف المختلفة، مع تفاعلات وتنسيق أسهل ولا داعي للقلق بشأن فرض رسوم عند السفر دوليًا. 

تدعي Meta أن استطلاعًا أجرته WhatsApp وجد أن واحدًا من كل أربعة أمريكيين لا يتواصل مع صديق مقرب أو أحد أفراد العائلة بشكل منتظم بسبب الأجهزة غير المتوافقة.

 يمكننا إجراء استطلاع أجرته شركة هادفة للربح يوضح سبب كون الشركة المذكورة جيدة مع قليل من الشك. ومع ذلك، باعتباري مستخدمًا يوميًا لتطبيق WhatsApp، فأنا متحمس لفكرة استخدام المزيد من الأمريكيين له.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

شركة استثمار خاصة في شيكاغو على خط المساعدات في غزة.. ما الذي يحدث خلف الكواليس؟

كشفت وكالة "رويترز" أن شركة استثمار خاصة مقرّها شيكاغو، يملكها أحد أفراد العائلة المؤسسة لشركة النشر الأمريكية "راند ماكنالي"، تمتلك مصالح اقتصادية في شركة "SRS" التي تشارك في عمليات توزيع المساعدات داخل قطاع غزة. اعلان

تُدعى شركة الاستثمار "ماكنالي كابيتال"، وقد أُنشئت عام 2008 على يد وورد ماكنالي. وأوضح متحدث باسم الشركة أنها ساهمت في "دعم تأسيس" شركة SRS، وهي شركة ربحية مسجّلة في ولاية وايومنغ منذ تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وفقًا للوثائق الرسمية.

وتسلّط الأضواء حاليًا على SRS بسبب تورّطها في أنشطة "مؤسسة غزة الإنسانية" GHF، وهي مبادرة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، بدأت مؤخرًا بتوزيع المساعدات في قطاع غزة الذي يشهد دمارًا واسعًا نتيجة الحرب.

وأضاف المتحدث باسم "ماكنالي كابيتال" أن شركته "قدّمت استشارات إدارية" إلى SRS، وتعاونت مع جهات متعددة لمساعدتها في تنفيذ مهامها، مؤكّدًا أن "ماكنالي كابيتال" تحتفظ بـ"مصلحة اقتصادية" في SRS، لكنها لا تشرف على إدارتها اليومية.

رجل فلسطيني يتلقى مساعدة من "مؤسسة غزة الإنسانية"، في خان يونس جنوب قطاع غزة – الأحد 1 حزيران/يونيو 2025.Abdel Kareem Hana/AP

وتتولى إدارة شركة SRS شخصية بارزة في الاستخبارات الأمريكية، هو فيل رايلي، المسؤول السابق في وكالة الاستخبارات المركزية (CIA). ولم تكن تفاصيل مالكي الشركة قد كُشف عنها سابقًا. ورفض المتحدث الإفصاح عن حجم الاستثمار الذي ضخته "ماكنالي كابيتال" في SRS، علمًا أن الشركة تدير أصولًا تُقدَّر بحوالى 380 مليون دولار.

جدل حول إدارة المساعدات في غزة

كانت إسرائيل قد منعت إدخال المساعدات إلى غزة لمدة 11 أسبوعًا، قبل أن تسمح بمرور كميات محدودة اعتبارًا من 19 أيار/مايو، تُشرف على توزيعها بشكل أساسي "مؤسسة غزة الإنسانية" GHF.

ورغم أن إسرائيل والولايات المتحدة تنفيان تمويل هذه العمليات، إلا أن مصادر متعددة أشارت إلى أنهما مارستا ضغوطًا على الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية للتعاون مع GHF، بزعم أن المساعدات الأممية تُحوّل إلى حركة "حماس"، وهو ما نفته الأخيرة.

وترفض الأمم المتحدة وغالبية منظمات الإغاثة الدولية التعاون مع GHF، معتبرة أنها جهة غير محايدة، وأن نموذجها في توزيع المساعدات يُضفي طابعًا عسكريًا على العمل الإنساني ويؤدي إلى تهجير السكان.

وبحسب مصدرَين مطلعَين، تتعاون SRS مع شركة الأمن الأمريكية الخاصة UG Solutions، التي توفّر حراسًا مسلّحين من قدامى المحاربين الأمريكيين لحماية مراكز التوزيع ومواكب نقل المساعدات.

اتهامات لإسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية "

هذا الأسبوع، دعت GHF إسرائيل إلى تعزيز حماية المدنيين في محيط مواقع توزيع المساعدات، وذلك في أعقاب إعلان وزارة الصحة في غزة مقتل 27 فلسطينيًا على الأقل برصاص الجيش الإسرائيلي قرب أحد مراكز التوزيع.

وأعلنت GHF تعليق عملياتها يوم الأربعاء، عقب سلسلة من حوادث إطلاق النار قرب مراكز توزيع المساعدات، والتي استهدفت فلسطينيين أثناء توجههم للحصول على الإغاثة، بينما تمر المؤسسة بحالة من التوتر أدت إلى انسحاب كوادر بارزة من صفوفها.

Relatedتعيين قسّ إنجيلي على رأس مؤسسة غزة الإنسانية.. ماذا نعرف عنه؟الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد وقف إطلاق النار في غزة وتثير موجة إدانات داخل مجلس الأمنطائرات مسيّرة تلاحق سفينة "مادلين" المتجهة إلى غزة

دعت الأمم المتحدة إلى فتح تحقيق مستقل في الحادثة. وفي سياق متصل، كشف تحقيق أجرته شبكة "سي إن إن" الأمريكية، استند إلى مقاطع فيديو وتحليلات خبراء وشهادات شهود عيان، أن القوات الإسرائيلية أطلقت وابلاً من الرصاص في موقع قريب من دوار تل السلطان بمدينة رفح، بينما كان مئات الفلسطينيين يحاولون الوصول إلى المساعدات الغذائية.

وليست هذه الحادثة الأولى من نوعها، إذ أشار المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إلى تكرار إطلاق النار في محيط نقاط توزيع المساعدات، خصوصًا في رفح، متهمًا تلك الآلية في توزيع المساعدات بأنها جزء من سياسة "الإبادة الجماعية".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • كان يدفع له 20 مليون دولار شهريًا!.. طيار بابلو إسكوبار يكشف أسرارًا لأول مرة بعد 35 عامًا من الصمت
  • ترامب: مباحثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين الإثنين في لندن
  • شركة استثمار خاصة في شيكاغو على خط المساعدات في غزة.. ما الذي يحدث خلف الكواليس؟
  • أكثر 10 شعوب بالعالم استخداما لتطبيق واتساب بينهم دولة عربية
  • شركة عائلية تسهم بـ 40 مليون درهم لحملة «وقف الحياة»
  • ترامب يمنع سفر رعايا 12 دولة إلى الولايات المتحدة
  • شركة عائلية تساهم بـ 40 مليون درهم دعماً لحملة وقف الحياة
  • شركة عائلية تدعم «وقف الحياة» بـ 40 مليون درهم
  • ميزة مرتقبة من واتساب لـiOS مقبلة: أسماء المستخدمين بدلًا من الأرقام
  • الذهب يرتفع إثر توترات تجارية بين الولايات المتحدة والصين