اغلاق المجال الجوي لباريس قبل حفل افتتاح الأولمبياد
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
تستعد باريس أمنيًا للحفل الكبير لافتتاح دورة الألعاب الأوليمبية الذي سيحشد، الجمعة، 328 ألف متفرج و100 حاكم ومسئول منظمة دولية.
اغلاق المجال الجوي لباريس قبل حفل افتتاح الأولمبيادوتعهد المنظمون بتقديم مراسم افتتاح رائعة تتضمن عرضًا للسفن في نهر السين في الوسط الأثري بباريس، لكنها تمثل "كابوسًا" على الأمن واللوجيستيات ووسائل المواصلات.
وقالت وزيرة الرياضة الفرنسية، أميلي أوديا كاستيرا، في تصريحات لإذاعة "فرانس إنفو" العامة: "إننا جاهزون، سيكون عرضًا رائعًا سيجعل البلاد تشعر بالفخر وسيسعد العالم بأسره".
وستتنقل نحو 200 سفينة، تنقل بعضها 8 ألاف رياضي خلال 6 كيلومترات بين جسري أوسترليتز وجينا.
وكان ضمان الأمن في مساحة مفتوحة بهذا الاتساع وبهذا القدر الكبير من الحضور تحديًا كبيرًا أمام المنظمين.
وسينتشر 45 ألف شرطي وعنصر من حرس الدرك، غدًا الجمعة، بجانب 10 ألاف عسكري وعدة ألاف من عناصر الأمن الخاص.
وتكثفت إجراءات الرقابة على بعض الوفود الرياضية لحماية خاصة الرياضيين من دول "حساسة" مثل فلسطين وإسرائيل والولايات المتحدة وأوكرانيا وإيران.
ويعد أحد الإجراءات الأكثر صرامة لحفل الجمعة اغلاق المجال الجوي لباريس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجال الجوي باريس افتتاح الاولمبياد أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
القاهرة: دخول 117 شاحنة مساعدات إلى غزة
القاهرة- أعلن مصدر مصري، السبت 26 يوليو 2025، لقناة "القاهرة الإخبارية"، عن دخول 117 شاحنة تحمل المساعدات الإنسانية، أمس الجمعة، إلى قطاع غزة من معبري زكيم شمالي قطاع غزة وكرم أبو سالم.
وفي وقت سابق، أكد مصدر مصري، أمس الجمعة، لوسائل إعلام مصرية استمرار دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي عن طريق معبري زكيم شمالي القطاع وكرم أبو سالم، وفق وكالة اسبوتنيك الروسية.
وأوضح المصدر أن 161 شاحنة مساعدات دخلت إلى قطاع غزة، بدءا من يوم الخميس الماضي، وحتى فجر أمس الجمعة، وأوضح المصدر أن المساعدات تشمل شحنات من الدقيق ولبن الأطفال والمواد الغذائية.
يعاني سكان قطاع غزة من مستويات غير مسبوقة من الجوع، حيث تحذر منظمات أممية من تفشي المجاعة وارتفاع أعداد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية، خاصة بين الأطفال والمرضى وذوي الإعاقة.
وتقول تقارير إن بعض العائلات باتت تقتات على الأعشاب ومياه البحر، وسط غياب شبه كامل للمساعدات الإنسانية منذ أشهر.