لبنان ٢٤:
2025-11-22@20:15:03 GMT

وسط توتر الحرب.. تفاصيل تكشف واقع سياحة لبنان

تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT

وسط توتر الحرب.. تفاصيل تكشف واقع سياحة لبنان

رغم الأوضاع المُتوترة وفي ظلّ تصاعد التهديدات الإسرائيلية بشنّ حرب ضد لبنان، ما زال قطاع المطاعم يشهدُ ازدهاراً لافتاً، حيث أنّ غالبية هذه المرافق السياحية في معظم المناطق اللبنانية تكونُ محجوزة بالكامل خلال "الويك إند".
صاحب أحد المطاعم في جونية قال لـ"لبنان24" إنّ "الحجوزات جيدة على الرغم من كل التوترات والتصعيد جنوباً"، مؤكداً أنَّ "السبب يعود لكثرة المُناسبات في الصيف من أعراس ومُناسبات دينية والحجوزات تمتد لغاية أوائل شهر أيلول".


ولفت إلى أنَّ "نسبة كبيرة من هذه الحجوزات تبقى pending لأن الجميع بانتظار ما ستؤول إليه الأوضاع ولاسيما المغتربين الذين يعيشون خوفا كبيرا من القدوم إلى لبنان هذا الصيف واندلاع حرب وعدم تمكنهم من العودة إلى البلدان التي يقيمون فيها".
وأكّد أنَّ "القطاع المطعمي في جهوزية تامة هذا الصيف على الرغم من الأوضاع والدليل هو افتتاح مؤخراً عدد كبير من المطاعم والمنتجعات وبملايين الدولارات، لكنَّ الخوف يزداد يوما بعد يوم من نشوب أي صراع ما سيؤدي إلى ضرب القطاع وتكبده خسائر كبيرة لا يُمكن تعويضها".
في المقابل، أسف مرجعٌ سياحيّ لتراجع الأرقام على صعيد مستويات السياحة في لبنان، وذلك منذ إصدار صحيفة "التلغراف" البريطانية تقريراً عن مطار رفيق الحريري والإشارة إلى أنه يشهد على تخزين أسلحة ضمنه.
وذكر المرجع أن هناك عدداً كبيراً من السياح والمغتربين ورجال الأعمال وغيرهم قد عدلوا عن المجيء إلى لبنان، وقاموا بتأجيل سفرهم إليه فيما غيّروا وجهاتهم مما خفف وقلص بشكلٍ كبير وواضح ومتسارع لأرقام الوافدين إلى لبنان.
وأشار المرجع إلى أن كل ذلك انسحب على تراجع الحجوزات داخل لبنان على صعيد الفنادق والشقق والمطاعم والسيارات، وأضاف: "إذا كان الهدف من هذا التقرير هو التصويب على حزب الله، فهو لم يحقق مبتغاه ، بل إنعكس سلباً على السياحة اللبنانية وعلى الشعب اللبناني".
حرب إعلامية أبعدت السياح
في غضون ذلك، كشف رئيس إتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق في لبنان بيار الأشقر في بيان عن أن "ما تنشره الوسائل الإعلامية كافة في لبنان والعالم عن إحتمال حصول هجوم وشيك على لبنان وضربة لمطار بيروت إضافة للأخبار السلبية التي تتناقلها مواقع التواصل الإجتماعي، هي بمثابة حرب إعلامية أدّت الى إبعاد السياح عن لبنان".
وقال: "كما القطاع السياحي كذلك الشعب اللبناني وضعا كل إمكانياتهما المتوفرة وقررا تحدّي ظروف الحرب والموت والدمار ونظّما حفلات في كل القرى والمناطق والمؤسسات، لكن لغاية الآن النتائج في القطاع السياحي غير مرضية وهي سلبية نسبة لما كان متوقعاً"، مشيراً في هذا الإطار، الى أن "الحركة الإيجابية التي يشهدها مطار بيروت الدولي لم تترجم في القطاع السياحي".
وأوضح أن "الأرقام أظهرت أن مداخيل المؤسسات المطعمية تراجعت 40% مقارنة مع العام الماضي، أما مداخيل الفنادق فسجلت تراجعاً وصل إلى 60%"، مشيراً الى أن "هذه الأرقام هي المعدل الوسطي لتشغيل هذين القطاعين في مختلف المناطق اللبنانية، وليس في منطقة محددة، حيث يمكن أن تكون النسبة أقل أو أكبر، بحسب كل منطقة".
وأكد الأشقر أن "زبائن المطاعم اليوم هم من اللبنانيين الذين يمارسون السياحة الداخلية وبعض العراقيين الذين يأتون بأعداد أكثر من غيرهم، لا سيما بعدما إنخفضت نسبة مجيء الأردنيين إلى لبنان بسبب التحذيرات الموجهة من حكومتهم بعدم المجيء الى لبنان، وكذلك المصريين بسبب الكابيتال كونترول في بلادهم، علماً أن كل بلاد الغرب نصحت رعاياها بعدم المجيء الى لبنان".
ماذا عن السياحة الداخلية؟
إلى ذلك، تقول صحيفة "الجمهورية" في تقريرٍ لها إنّ "السياحة هذا العام تغذّي نفسها من أهل البيت، أي من السياحة الداخلية بسبب الاوضاع الأمنية وتحذيرات سفارات عدة لرعاياها من المجيء الى لبنان".
وبحسب التقرير، تتشارك الأشرفية مع غيرها من المناطق التراجع المُحقّق في الحركة التجارية نتيجة غياب المغتربين والسياح، ويُضاف إليها عامل الحَر الذي يُبعد اللبنانيين عن العاصمة في مثل هذا الوقت من العام.
بدوره، يقول رئيس جمعية تجار الأشرفية انطوان عيد إنه سجّلت خلال شهري أيار وحزيران حركة تجارية لا بأس بها، وقال: "لاحظنا وجود مغتربين لبنانيين في تلك الفترة وبعض السياح، إلا أنه اعتباراً من مطلع شهر تموز شهدت الحركة التجارية في الاشرفية تراجعاً لافتاً باستثناء الحركة المطعمية التي حافظت على استقرارها".
واستبعَد عيد ان تكون أجواء الحرب هي التي أثرت في الحركة لأننا في الاوضاع نفسها منذ أكثر من 10 اشهر، لافتاً الى أنَّ التراجع طاولَ حتى المراكز التجارية.
وأشار عيد الى ان الحركة التجارية تتراجع عادة في مثل هذه الفترة من العام في بيروت نتيجة الحر وانتقال غالبية قاطني المنطقة الى الجبال، لكنّ حركة المغتربين والسياح كانت تُعوّض هذا النقص الأمر الذي لم يحصلهذا العام نتيجة غيابهم.
في المقابل، يؤكد رئيس جمعية تجار جونيه وكسروان الفتوح سامي عيراني عبر صحيفة "الديار" أن موسم الصيف جاء مخيباً للآمال مقارنة مع الصيف الماضي، إلا أن مهرجان "بنص جونيه" حسَّن الحركة التجارية من خلال تجاوب بعض المتسوقين الذين وفدوا الى جونيه.
ويقول عيراني إنّ أسواق جونيه وكسروان لم تكن بعيدة عن حالة الانكماش هذه التي تعيشها مثيلاتها من اسواق المناطق، وأضاف: "نحن كجمعية تجار نجهد دوماً للحد من تأثيراتها بطرح الحوافز لاستنهاض أسواقنا واعطائها الدفع قدر الإمكان، لتبقى قائمة وصامدة بمواجهة المستجدات وتستمر في العمل بخاصة في هذه الظروف الصعبة والمصيرية".
لكن عيراني يتحدث عن بعض الثوابت التي احدثتها الازمات المالية والنقدية والمصرفية ما بعد 2019 وارخت بثقلها على القطاعات كافة اهمها القطاع التجاري، معتبراً أنَّ حجم الاقتصاد الشرعي قد تقلص الى الربع بينما الاقتصاد الرديف غير الشرعي ما زال يتمتع بحيويته ويقدر بين 11 و 12 مليار دولار سنوياً وقد شهد انتعاشاً اكثر بفضل المعابر المفتوحة وفقدان الرقابة الامنية والمالية مع تزايد نشاط غسيل الاموال الذي يجري بالتواطؤ مع بعض المصارف وشركات نقل الاموال وكل هذا يجري امام اعين الدولة.
وأكمل: "ليس هناك من مؤشرات تجعلنا نعتقد بان الازمة التي تشتد وتتفاقم يوماً بعد يوم والتي تولد المزيد من العراقيل والعوائق سوف تنتهي بحلول او انفراجات على المدى القريب، ولا يمكننا بالرغم من هذا الواقع المرير الا ان نأمل بتعافٍ قريب للاقتصاد الذي دخل في مرحلة من الموت السريري والتشرذم بفقدانه كل المعايير والاسس التي تقوم عليها اقتصادات الدول". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الحرکة التجاریة إلى لبنان

إقرأ أيضاً:

السجون في لبنان: واقع متفجّر… وصوت نقابة المحامين يدقّ ناقوس الخطر

ازدادت في الاونة الاخيرة نسبة الحوادث في سجن رومية، من الانتحار الى الوفاة نتيجة تراجع الخدمات الطبية، ما اعاد هذا الملف الى الواجهة، حيث باتت تُشكّل السجون في لبنان واحدة من أكثر الملفات إلحاحًا في الدولة، بعدما تحوّلت خلال السنوات الأخيرة إلى قنابل اجتماعية وصحية وأمنية موقوتة، نتيجة الاكتظاظ الكارثي، وتدهور البنى التحتية، وتعثر النظام القضائي.
ومع أن مشكلة السجون ليست جديدة، إلا أن تحوّلها إلى عبء وطني يتطلّب "خطة طوارئ" بات اليوم مطلبًا لا يحتمل التأجيل،
 
يبلغ عدد السجون في لبنان 25 سجنًا إضافة إلى 229 نظارة موزّعة على مختلف المناطق. وتشير آخر البيانات المحدثة لدى نقابة المحامين حتى 26 أيلول 2025 إلى وجود نحو 8845 سجينًا، بينهم 6132 في السجون المركزية و2713 في النظارات. أما نسبة الموقوفين غير المحكومين فتصدم بواقع مرير اذا ان 83% من السجناء خلف القضبان من دون محاكمة بعد، على ما يؤكد مسؤول لجنة السجون في نقابة المحامين في بيروت، الأستاذ جوزف عيد في حديث لـ"لبنان 24".
هذا الواقع أدّى إلى نسبة اكتظاظ خيالية تبلغ 340%، ما يجعل من سجون لبنان أماكن غير صالحة إنسانيًا أو صحيًا أو أمنيًا، خصوصًا مع نقص التجهيزات، وتراجع الخدمات الطبية، وغياب برامج التأهيل، وتكرار حالات التمرّد.
وشدد عيد على الدور الأساس الذي تضطلع به نقابة المحامين في بيروت، اذا ان مهمتها تتمحور حول  ضمان احترام القوانين وحقوق السجين وفق المواثيق الدولية، ومتابعة الأوضاع القانونية والصحية والحياتية داخل السجون، إضافة الى التعاون مع الهيئات الرسمية والدولية لتعزيز المعايير الإنسانية في أماكن الاحتجاز.
 
ولفت عيد إلى أن تنظيم السجون يخضع للمرسوم الاشتراعي 1430/1949، المعدّل لاحقًا، والذي يضع السجون تحت سلطة وزارة الداخلية، مع تحديد صلاحيات دقيقة تتعلق بالإدارة، والرعاية الطبية، وتشغيل السجناء وتأهيلهم.
وتظهر البيانات أن 48% من السجناء في لبنان هم من غير اللبنانيين، بينهم:
 30% سوريون (2637 سجينًا)
 6.6% فلسطينيون
5.5% جنسيات أخرى
أما في ما يتعلق بطبيعة الجرائم، فيبرز رقم لافت: 2550 موقوفًا بملفّات مخدرات بينهم 80 امرأة.
ويشير عيد بوضوح إلى أن "المشكلة الأساسية هي الاكتظاظ". لكنه يحدّد سلسلة أسباب مترابطة أدّت إلى تفاقم الأزمة، منها بطء العملية القضائية والتأخير في إصدار الأحكام، وعدم تطبيق أصول المحاكمات الجزائية المتعلقة بإخلاءات السبيل، إضافة الى النقص في عدد القضاة وضعف الاستقلالية القضائية، هذا فضلاً عن الأزمات الاقتصادية والصحية والإضرابات التي شلّت الدولة، و غياب البنية التحتية المناسبة وهرم مؤسسات السجن.
 
وكشف عن أكثر من 1000 طلب إخلاء سبيل لم يُبتّ بها رغم التعاميم القضائية، ما يفاقم الاكتظاظ ويطيل بقاء الموقوفين غير المحكومين.
 
وعليه، اقترح عيد سلسلة إجراءات تشكّل، بحسب وصفه، خطة طوارئ قضائية – أمنية – إنسانية لإنقاذ السجون، تبدأ من تعزيز استقلالية القضاء وزيادة عدد القضاة وتحسين ظروف عملهم، إضافة الى إنشاء أربعة سجون نموذجية كان قد تمّ التخطيط لها سابقًا، لكن تعطّل المشروع بفعل الكيديات السياسية، والعمل على توسيع برامج التأهيل النفسي والمهني وتفعيل الإفراج المشروط وتطبيق قانون تخفيض العقوبات، إضافة الى  استخدام التكنولوجيا في إدارة السجون والمراقبة والتقاضي عن بُعد، و تعزيز الشفافية والتعاون بين الوزارات والأجهزة الأمنية والنقابات والمنظمات الدولية.
إنّ واقع السجون في لبنان ليس قضية قطاعية ولا ملفًا إداريًا فحسب، بل هو معيار لمدى احترام الدولة لحقوق الإنسان. وما تطرحه نقابة المحامين اليوم، ليس مجرد توصيات مهنية، بل دعوة وطنية عاجلة لإعادة الاعتبار لكرامة الإنسان، وضمان محاكمات عادلة، وتوفير بيئة إصلاحية تقلّل نسبة الجريمة بدل أن تعمّقها.
 فالسجون، ليست أمكنة انعزال، بل مؤسسات يُفترض أن تعيد إنتاج الأفراد كمواطنين صالحين… إلا أنّ ذلك لن يتحقق إلا بإرادة سياسية جامعة، وقرارات جريئة، ورؤية إنسانية تضع العدالة قبل أي اعتبار آخر. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة نقابة أطباء السودان تدق ناقوس الخطر: النظام الصحي ينهار Lebanon 24 نقابة أطباء السودان تدق ناقوس الخطر: النظام الصحي ينهار 22/11/2025 09:31:38 22/11/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 إنتخابات نقابة المحامين... رسائل سياسيّة بأصوات نقابيّة Lebanon 24 إنتخابات نقابة المحامين... رسائل سياسيّة بأصوات نقابيّة 22/11/2025 09:31:38 22/11/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 "AIA" تدقّ ناقوس الخطر في لبنان: بطّاريّات الليثيوم خارج الرقابة! Lebanon 24 "AIA" تدقّ ناقوس الخطر في لبنان: بطّاريّات الليثيوم خارج الرقابة! 22/11/2025 09:31:38 22/11/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 في نقابة المحامين.. مؤتمر عن السجون "من الألم إلى الأمل" بحضور وزيري العدل والداخلية Lebanon 24 في نقابة المحامين.. مؤتمر عن السجون "من الألم إلى الأمل" بحضور وزيري العدل والداخلية 22/11/2025 09:31:38 22/11/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 الأجهزة الأمنية وزارة الداخلية الاستقلال لبنان 24 العقوبات فلسطين القضاء بيروت تابع قد يعجبك أيضاً مشهد مؤثر جداً.. أم تكتشف ان المُستهدف في الغارة الإسرائيلية على طريق زوطر الاشرقية هو ابنها Lebanon 24 مشهد مؤثر جداً.. أم تكتشف ان المُستهدف في الغارة الإسرائيلية على طريق زوطر الاشرقية هو ابنها 02:29 | 2025-11-22 22/11/2025 02:29:19 Lebanon 24 Lebanon 24 "خطة ناجحة" في لبنان.. الجيش أساسها Lebanon 24 "خطة ناجحة" في لبنان.. الجيش أساسها 02:15 | 2025-11-22 22/11/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سياسيون يُهنئون بالذكرى الـ 82 للاستقلال Lebanon 24 سياسيون يُهنئون بالذكرى الـ 82 للاستقلال 02:13 | 2025-11-22 22/11/2025 02:13:52 Lebanon 24 Lebanon 24 واشنطن تطّوق لبنان ديبلوماسيًا وإسرائيل تحاصره عسكريًا Lebanon 24 واشنطن تطّوق لبنان ديبلوماسيًا وإسرائيل تحاصره عسكريًا 02:00 | 2025-11-22 22/11/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل استخدمت قنابل عنقودية "محظورة" خلال حربها الأخيرة على لبنان.. "الغارديان" تكشف Lebanon 24 إسرائيل استخدمت قنابل عنقودية "محظورة" خلال حربها الأخيرة على لبنان.. "الغارديان" تكشف 01:59 | 2025-11-22 22/11/2025 01:59:09 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة منخفض ثانٍ آتٍ.. الأمطار عائدة وهكذا سيكون الطقس خلال زيارة البابا إلى لبنان Lebanon 24 منخفض ثانٍ آتٍ.. الأمطار عائدة وهكذا سيكون الطقس خلال زيارة البابا إلى لبنان 09:30 | 2025-11-21 21/11/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قصة لبنانيّ جندته إسرائيل.. هكذا وصل "الموساد" إلى عماد مغنية! Lebanon 24 قصة لبنانيّ جندته إسرائيل.. هكذا وصل "الموساد" إلى عماد مغنية! 12:00 | 2025-11-21 21/11/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا سيشهد لبنان خلال أيام؟ صحيفة إسرائيلية تكشف Lebanon 24 ماذا سيشهد لبنان خلال أيام؟ صحيفة إسرائيلية تكشف 14:56 | 2025-11-21 21/11/2025 02:56:18 Lebanon 24 Lebanon 24 عن نوح زعيتر.. إليكم ما كشفه "ChatGPT" Lebanon 24 عن نوح زعيتر.. إليكم ما كشفه "ChatGPT" 13:00 | 2025-11-21 21/11/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا حصل قبل توقيف نوح زعيتر؟ Lebanon 24 ماذا حصل قبل توقيف نوح زعيتر؟ 04:24 | 2025-11-21 21/11/2025 04:24:51 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب نايلا عازار - Nayla Azar أيضاً في لبنان 02:29 | 2025-11-22 مشهد مؤثر جداً.. أم تكتشف ان المُستهدف في الغارة الإسرائيلية على طريق زوطر الاشرقية هو ابنها 02:15 | 2025-11-22 "خطة ناجحة" في لبنان.. الجيش أساسها 02:13 | 2025-11-22 سياسيون يُهنئون بالذكرى الـ 82 للاستقلال 02:00 | 2025-11-22 واشنطن تطّوق لبنان ديبلوماسيًا وإسرائيل تحاصره عسكريًا 01:59 | 2025-11-22 إسرائيل استخدمت قنابل عنقودية "محظورة" خلال حربها الأخيرة على لبنان.. "الغارديان" تكشف 01:57 | 2025-11-22 برفع علم جديد فوق مبناها.. هكذا احتفلت وزارة الزراعة بعيد الاستقلال فيديو هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو) Lebanon 24 هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو) 02:38 | 2025-11-19 22/11/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض 11:23 | 2025-11-18 22/11/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو) Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو) 12:17 | 2025-11-15 22/11/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • برنامج أممي: الشتاء يفاقم من المخاطر التي تواجهها العائلات في قطاع غزة
  • توتر واشتباك في شاتيلا.. ماذا يجري هناك؟
  • الشوا: المواد الغذائية التي تدخل إلى القطاع لم ترتق إلى مستوى مكافحة سوء التغذية
  • السجون في لبنان: واقع متفجّر… وصوت نقابة المحامين يدقّ ناقوس الخطر
  • توتر بين بري وجنبلاط مع سلام
  • صحف أميركية: 5 أسئلة تكشف تفاصيل الخطة الأميركية للسلام بأوكرانيا
  • غرفة السياحة تحذر: إلغاء برنامج الحج 2026 لمن لم يسدد -(تفاصيل)
  • السياحة في الصومال: الحرب دمرتها.. ومبادرات فردية تعيد لها رونقها
  • رئيس سياحة النواب: التسهيلات المقدمة للقطاع تحقق استراتيجية جذب 30 مليون سائح سنويا
  • البدور :جراحة السمنة علامة مميزة في السياحة العلاجية