ترامب يلوّح لزيلينسكي بخطة سلام حاسمة
تاريخ النشر: 22nd, November 2025 GMT
صراحة نيوز -صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بوسع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي “أن يقاتل حتى ينفطر قلبه” إذا رفض خطة السلام التي طرحتها واشنطن مؤخرا لإنهاء النزاع في أوكرانيا.
وقال ترامب، خلال حديثه للصحفيين في البيت الأبيض يوم السبت، ردا على سؤال حول تداعيات رفض كييف للمقترح: “في هذه الحالة، يمكنه أن يقاتل حتى ينفطر قلبه الصغير”، في إشارة إلى تمسك الإدارة الأمريكية بطرحها الأخير.
وأكد ترامب أن المقترح الحالي للتسوية لا يمثل الصيغة النهائية، مبينا أن الخطة ما تزال قابلة للنقاش والتعديل.
وجدد الرئيس الأمريكي السابق قناعته بأن الحرب في أوكرانيا لم تكن لتبدأ أصلا لو كان في منصب الرئاسة حين اندلاعها، معتبرا أن مقاربته السياسية كانت ستمنع الانزلاق إلى هذا النزاع.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
ترامب يتراجع.. أبرز ما جاء في لقاء الرئيس الأمريكي بزهران ممداني
واشنطن – وكالات
عقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، لقاءً وُصف بأنه إيجابي وبنّاء مع عمدة نيويورك المنتخب زهران ممداني، وذلك في أول اجتماع مباشر بين الطرفين منذ فوز ممداني بالمنصب. وجاء اللقاء بعد أشهر من التوتر والتصريحات الحادة المتبادلة خلال الحملة الانتخابية.
وأكد ترامب عقب الاجتماع أن اللقاء “كان رائعًا للغاية”، مشيرًا إلى وجود “قاسم مشترك” بين الجانبين يتمثل في الحرص على ازدهار مدينة نيويورك وتحسين حياة سكانها. وأضاف: “قد نختلف في الوسائل، لكننا نتشارك الهدف نفسه، وأتوقع أن أساعده لا أن أضره”.
وبحث الجانبان، وفق تصريحات رسمية، عدداً من الملفات المشتركة أبرزها الأمن العام، وتحديات الإسكان الميسور، وتخفيف أعباء المعيشة على سكان المدينة، إضافة إلى قضايا الهجرة وطرق تعزيز التعاون بين حكومة المدينة والإدارة الفيدرالية.
من جانبه، وصف ممداني اللقاء بأنه “مثمر”، مؤكدًا أنه ناقش مع الرئيس أهدافه الأساسية في المرحلة المقبلة، وفي مقدمتها تحسين السلامة العامة وتخفيض تكاليف المعيشة. وأشار إلى أنه يتطلع إلى شراكة عملية مع الحكومة الفيدرالية “حيثما يكون ذلك في مصلحة سكان نيويورك”.
ويُعد هذا اللقاء تحولًا لافتًا في العلاقة بين الطرفين، بعد أن كان ترامب قد وصف ممداني خلال الحملة بـ“الشيوعي”، قبل أن يغير نبرته ويصفه اليوم بأنه “رجل عقلاني يمتلك فلسفة مختلفة”.
ويرجّح مراقبون أن يشكّل الاجتماع بداية لمسار جديد من التعاون بين البيت الأبيض وإدارة المدينة، خصوصًا في الملفات التي تحتاج إلى دعم وتمويل فيدرالي مباشر.