استكشف سحر موسم الرمان في أنانتارا الجبل الأخضر
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
الجبل الأخضر - الرؤية
يقدم منتجع أنانتارا الجبل الأخضر ملاذاً خاصاً لتعريف ضيوفه بفاكهة الرمان الفائقة التي تنمو بكثرة خلال هذه الفترة من العام وذلك مواكبة مع فعالية رمانة للسنة الثانية في موسم الرمان، ويقدم منتجع أنانتارا الجبل الأخضر تجربة ساحرة احتفالا بالموسم، من العروض الخاصة للغرف إلى الوجبات المستوحاة من الرمان وعلاجات السبا،
رمانة تحتفي بفاكهة الرمان الشهيرة في الجبل الأخضر خلال موسمها من خلال ورش عمل تفاعلية وتركيبات فنية وأنشطة ممتعة للأطفال وغيرها.
وابتداءً من 160 ريال عماني، يوفر لك عرض رمانة إسكيب في منتجع أنانتارا الجبل الأخضر إقامة في غرفة أو فيلا فاخرة بإطلالات لا تُضاهى على الوادي، وبوفيه فطور لذيذ لشخصين، وتذكرتين لتجربة لا تُنسى في رمانة مع خدمة نقل ذهاب وعودة.
ثم استرخِ بعد ذلك مع علاج رحلة الرمان المنعش التي تنتظرنا في سبا أنانتارا. ويستغل هذا العلاج قدرة الرمان الطبيعية على تغذية البشرة وحمايتها، مما يمنحك بشرة ناعمة ومشرقة، يترافق مع طقوس زهرية استثنائية للقدمين وطقوس تدليك أنانتارا المميزة.
وابتداءً من 1 أغسطس 2024، يقدم مطعم بيلا فيستا قائمة طعام فاخرة من 3 أطباق تعرض نكهات الرمان اللذيذة وتضع الضيوف في قلب الموسم.
وتقول مارين كويل، مدير عام منتجع أنانتارا الجبل الأخضر: مع دخول موسم الرمان في موسمه الثاني، ندعو الضيوف للاستمتاع بما يقدمه الجبل خلال هذا الوقت الساحر من العام. ونرحّب بضيوفنا في منتجع أنانتارا الجبل الأخضر للاستمتاع بتجربة فاكهة الرمان المحلية والاحتفال الذي لا يُنسى على شرفها.
ويُعرف الرمان بأنه فاكهة خارقة نظراً لقيمته الغذائية العالية وفوائده الصحية. فهي مصدر كبير للألياف وتعزز الجهاز المناعي. لا يقتصر مذاق هذه الفاكهة على مذاقها اللذيذ فحسب، بل توفر حوالي 16% من الاحتياجات اليومية من فيتامين C، فضلاً عن كونها مصدراً جيداً لفيتامين B والبوتاسيوم. الرمان المليء بمضادات الأكسدة يساعد على إنقاص الوزن ومكافحة الشيخوخة وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تفاقم حاجة الاقتصاد الوطني للتمويل خلال سنة 2024 حسب مندوبية التخطيط
كشفت مذكرة إخبارية صادرة عن المندوبية السامية للتخطيط اليوم حول حصيلة الوضعية الاقتصادية في المغرب لسنة 2024، عن تفاقم الحاجة إلى تمويل الاقتصاد الوطني، بعدما ارتفعت من 1% من الناتج الداخلي الإجمالي سنة 2023 إلى 1,2% خلال 2024.
ويأتي هذا التفاقم رغم تسجيل الناتج الداخلي الإجمالي بالقيمة نمواً بنسبة 7,9%، مقابل 11% خلال السنة الماضية، وارتفاع صافي الدخول المتأتية من بقية العالم بنسبة 4,9% عوض 1,2%.
وأوضحت المذكرة، أن إجمالي الدخل الوطني المتاح عرف بدوره تباطؤاً في وتيرة نموه، منتقلاً من 10,2% سنة 2023 إلى 7,7% سنة 2024، في وقت سجل فيه الاستهلاك النهائي الوطني بالقيمة ارتفاعاً بنسبة 6,3% مقابل 8,6% العام الماضي، ما ساهم في استقرار الادخار الوطني عند مستوى 28,9% من الناتج الداخلي الإجمالي.
أما على مستوى الاستثمار، فقد بلغ إجمالي تكوين الرأسمال الثابت (إلى جانب التغير في المخزون وصافي اقتناء النفائس) ما يعادل 30,1% من الناتج الداخلي الإجمالي، مقابل 29% سنة 2023، وهو ما ساهم في تعميق الفجوة بين الادخار والاستثمار ورفع الحاجة إلى تمويل الاقتصاد الوطني.