الجوية الجزائرية : حجز أزيد من 474237 تذكرة سفر ذهابا وإيابا ضمن عرض “أسرة”
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية ان حجوزات السفر من وإلى الجزائر ضمن هذا عرض أسرة بلغ أزيد من 474237 تذكرة سفر ذهابا وايابا.
وتمَ حجز أكثر من 35% منها خلال شهر جويلية الجاري وذلك منذ إطلاق الجوية الجزائرية لعرضها التجاري “أســرة” في 22 افريل الماضي.
وأكدت الجوية الجزائرية انه تمَ حجز 21,32% من مجموع المبيعات عبر مختلف وكالات الخطوط الجوية الجزائرية.
وكذا 18,33% منها عبر الموقع والتطبيق الإلكترونيين للشركة ومركز الاتصال.
كما تمَ حجز الباقي عبر وكالات السفر الوسيطة بنسبة 17,42% من داخل الوطن و42,92% من خارجه.
وأضافت الجوية الجزائرية 97 رحلة خاصة بشبكة فرنسا بواقع 19788 مقعد إضافي لتلبية الطلب المتزايد.
من خلال عرض “أسرة” عرفت شبكة فرنسا في المرتبة الأولى من حيث أبرز الوجهات التي اختارها الجزائريون. بالإضافة الى الوجهات السياحية الأخرى كدولة تونس، مصر، تركيا واسبانيا.
ويتضمن هذا العرض الاستثنائي تخفيضات معتبرة في أسعار تذاكر الرَحلات الدولية للعائلات الجزائرية في عز موسم الاصطياف سيبقى سارياً إلى غاية 31 أوت 2024 في حدود المقاعد والتواريخ المتوفرة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الجویة الجزائریة
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..