كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [٦٨]
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
مفاوضات الفرصة الأخيرة : تعللوا شهوراً قبلها برفض التفاوض
إزداد فيها بسبب رفضهم وتنوع إحتلال البيوت والدمار والتدمير .
وحربهم لا منتصر فيها والخاسر شعبنا .
مفاوضات الفرصة الأخيرة : سيتعللون شهوراً برفض التفاوض
لإشراك الإمارات فيها ومنها يزداد احتلال البيوت والدمار والتدمير .
وحربهم لا منتصر فيها والخاسر شعبنا .
[ عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [2]
الإنصرافي : الإسلاموكوز يلوك بلسانه البزئ لفظ الإغتصاب
بما يفوق جريمة فعل الإُغتصاب نفسه ليعم الكل ولا يُبعِّض
كما بتجارة الدين بجرائم الإغتصاب .. أيضاً يتاجرون .
ع/ عبدالمنعم : الجنجوكوز يقول عن شرف الكل ولا يُبعِّض
فكل النساء بلا شرف كما توأمه الذي يرمي الكل بالإغتصاب
كما بتجارة الدين بجرائم الإغتصاب .. أيضاً يتاجرون .
[ عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [3]
إسلاموجنجوكوز :
يرددون الله أكبر مع نَفسِِ سوف تزهق .. فلا تصدقونهم .
مع الأحياء يحل دفنهم ووأدهم
وذبحهم واستطعام أكل كبدهم
وهدم كل بنية فوقهم أو تحتهم
جعلها الله عماراً لهم في أرضهم
يرددون الله أكبر ثانية وثالثة الله أكبر .. لا تصدقونهم .
إسلاموجنجوكوز :
يرددون الله أكبر في صبحهم
مسائهم ومنامهم الله أكبر وهم
لايعنونها بل يعنون قصداً أنهم
الأكبر بمالهم وسلاحهم ونهبهم
يرددون ثانية وثالثة الله أكبر الله أكبر .. لا تصدقونهم .
[ عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [4]
نهاية الحرب تطرق الأبواب :
يامن تقول نعم للحرب أسأل الآخرين وأنت لست بإسلاموكوز
مَن شُرّد ونُزّح وفقد حصاد عمره هل تريد العودة لدفء بيتك
أم تظل نعم-ك للحرب والخاسر أنت أي التوأمين إستلم الحكم .
نهاية الحرب تطرق الأبواب :
يامن تقول لا للحرب أسأل الآخرين وأنت لست بالإسلاموكوز
هل بعد ما خسرته من حصاد عمرك تريد العودة لدفء بيتك
وتتمسك بلاء-ك للحرب وتمنع التوأمين من وصولهما الحكم .
[ عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [5]
البرهان :
لأنه رئيس بحلم أبيه لحكم هذا الشعب فلا حكم بأحلام رعيته .
وقد أنجز ما وعد .
البرهان :
في أسطرة الأحلام أن لا يشرك معه أحد في الحكم من رعيته .
وقد أنجز ما وعد .
[ عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [6]
للحرب إفتضاح : من يعتقد أن هذه الحرب قررها الجيش
فليضع يده في قائمة الكيزان الملوثة راضياً مرضياً عنه .
للحرب إفتضاح : من يقول أن هذه الحرب قررها الجيش
فلينتظر ردهم في إنتظار رأئ"كرتي"راضياً مرضياً عنه .
[ عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [7]
ذكرى فائتة : بتاريخ 25 / 7 / 2020م
يابعضكم : مسار الثورة المضادة واضح .
يابعضكم : مسار الثورة المجيدة أوضح .
تجمع .. المهنيين .. يمثلني
[ عجبي .. !!]
***
[email protected]
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الله أکبر
إقرأ أيضاً:
أجر عظيم عند الله.. خالد الجندي يوجه رسالة للأزواج بشأن حرارة الجو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن شدة الحر في هذه الأيام يجب ألا تُقابل فقط بالتأفف أو الشكوى، بل يمكن أن تتحول إلى فرصة عظيمة لعمل الخير، ونيل الثواب من الله، مشيرًا إلى أن هذا التوقيت من العام يمكن أن يكون بابًا من أبواب الجنة إذا أحسن المسلم استغلاله بنيّة صافية.
وأوضح الجندي، خلال برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، أن مظاهر الرحمة تتجلى في أبسط الأفعال: كإطعام الطيور وسقاية الحيوانات، والتعامل بلطف مع الآخرين، والتخفيف عن من يعانون من حرارة الجو في الشوارع أو في البيوت، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ أخبر أن امرأة دخلت الجنة لأنها سقت كلبًا كان يلهث من العطش.
وتابع قائلاً: "عاوزك تفتكر إن مجرد طبق مياه تحطه على شباكك للعصافير، أو إناء تسيبه في الشارع للكلاب أو القطط، ممكن يكون سبب نجاتك، لأن ربنا غفور شكور".
التجاوز عن أي تقصيروانتقل الشيخ الجندي إلى العلاقات داخل البيت، قائلًا: "كل زوج يتقي الله في زوجته، ويقدر تعبها في الأيام دي، ويتجاوز عن أي تقصير، ويحتسب الأجر عند الله، وأي زوجة تتقي الله في زوجها، اللي راجع من شغل ودرجة الحرارة نار، تتعامل معاه برفق، وتبتسم في وجهه، وتعدي عن الزعل والخلافات، لأن دي كلها صور من الرحمة، والراحمون يرحمهم الرحمن".
وأضاف: "لو كل واحد فينا بدأ بالرحمة في بيته، هنشوف انعكاس ده في الشارع، في الشغل، في كل مكان.. الرحمة مش محتاجة مال، أحيانًا مجرد كلمة طيبة، ابتسامة، أو دعوة صادقة بتفتح لك أبواب من الخير".
وأكد أن أعمالًا صغيرة مثل توزيع زجاجات المياه الباردة على المارة، أو توفير مظلة في مكان انتظار، أو حتى دعاء صادق لشخص لا تعرفه، كلها يمكن أن تكون في ميزان الحسنات، قائلًا: "ادعي للناس اللي تقابلهم في الشارع، حتى لو ما تعرفهمش، لأن في ملك بيقول لك: ولك مثل ما دعوت له".
وتابع: "ربنا قال: اعملوا آل داوود شكرًا، وقال: وقليل من عبادي الشكور، خليك من القليل دول.. خلينا نضاعف الرحمة في كل مكان، ونحتسب الأجر في كل فعل، فالله لا يضيع أجر من أحسن عملًا".