شهدت الساعات الماضية واقعة أغرب من الخيال عندما اتهم شاب بمحافظة البحيرة أسرة زوجته بالغش والتدليس عليها بعد اكتشافه أن زوجته شاب وليس سيدة في ليلة الزفاف، لترد الزوجة أنها سيدة وفي كامل أنوثتها، «الأسبوع» تكشف لكم في هذا التقرير القصة الكاملة للقضية.

قصة عريس البحيرة

تعود تفاصيل الواقعة عندما اتهم شاب من محافظة البحيرة، زوجته وأسرتها بالغش والخداع والتدليس، بعد أن تقدم لخطبة فتاة من أسرتها منذ عامين، ثم تحدد موعد الزفاف، حيث أوضح الشاب أن الخطبة استمرت عامين، ولم يبلغه أحد سواء العروس أو أهلها أنها رجل وليس أنثى.

الشاب كشف أنه ليلة الدخلة بعد انتهاء حفل الزفاف وذهابه إلى منزل الزوجية، اكتشف أن زوجته لديها العضو الذكري وتجمع بين صفتي الذكر والأنثى، ليطلب من أسرة زوجته الحضور إليه ليتحدث معهم عن حقيقة ما اكتشفه.

وقال الشاب: «ليلة الدخلة اكتشفت أن زوجتي بتجمع بين صفتي الذكر والأنثى، ولما اتصلت بأهلها وقولتلهم قالولي عادي هي محتاجة عملية توسيع».

وأكد الشاب، أن أسرة زوجته أخبروه بأنه أمر طبيعي وأنها تحتاج لإجراء عملية جراحية فقط وسيصبح الأمر طبيعيا، لافتًا إلى أنه ذهب بها إلى العديد من الأطباء وأخبره الأطباء أن زوجته تحمل صفتي الذكر والأنثى، وأوضحوا له تفاصيل حالتها، إلا أن ذلك لم يخفف من حدة صدمته.

فيما ردت الزوجة علي اتهامات زوجها أنها سيدة وبكامل أنوثتها ولا تعاني سوي من مشاكل في الأعضاء التناسلية الخارجية في وقد أجرت عملية جراحية للتصحيح وهي صغيرة وانتهي الأمر علي ذلك.

اقرأ أيضاًمصر تستورد حوالي 6 ملايين طن قمح في أقل من 8 شهور

حادث مأساوي في البحيرة.. مصرع وإصابة 8 أشخاص في انقلاب سيارة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محافظة البحيرة القصة الكاملة عريس البحيرة أن زوجته

إقرأ أيضاً:

إعلام الاحتلال: عملية دقيقة قد تكون أطاحت بأبو عبيدة ومحمد السنوار (الحقيقة الكاملة)

 نفذ الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) هجومًا جويًا واسعًا استهدف مجمعًا تحت الأرض يعتقد أنه يستخدم كمركز قيادة وسيطرة من قبل قيادات الصف الأول في حركة حماس، وذلك في منطقة تقع أسفل مستشفى الأوروبي في خان يونس جنوب قطاع غزة.

الهجوم الذي وصفته صحيفة يديعوت أحرونوت بـ "الحاسم"، تركز على استهداف نفق استراتيجي يعتقد أن محمد السنوار  شقيق يحيى السنوار وقائد الجناح العسكري لحماس بعد اغتيال الأخير  كان متواجدًا داخله، إلى جانب قائد لواء رفح محمد شبانة وعدد من القادة البارزين وربما المتحدث العسكري الشهير أبوعبيدة.

 ورغم غياب التأكيد الرسمي حتى اللحظة، تتزايد التقديرات داخل الأوساط العسكرية الإسرائيلية بأن العملية قد نجحت جزئيًا أو كليًا.

 

استهداف تحت المستشفى

 

نفذ الطيران الإسرائيلي الهجوم باستخدام نحو 40 قنبلة خارقة للتحصينات، بإجمالي وزن بلغ طنًا واحدًا من المتفجرات، مستهدفا ما وصف بأنه نفق محصن أسفل مستشفى الأوروبي.


ووفقا للتقارير، فقد كانت هذه البنية التحتية تستخدم من قبل كبار قادة حماس، الأمر الذي دفع الجيش الإسرائيلي إلى اتخاذ قرار بشن الغارة بعد التأكد من خلو الموقع من الرهائن وبعد مصادقة من رئيس الأركان إيال زامير ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

 

هل كان السنوار في النفق؟ 

 

ورغم أن المعلومات الاستخباراتية لم تؤكد وجود محمد السنوار في المجمع المستهدف لحظة القصف، فإن التقديرات في الجيش الإسرائيلي تعتبر احتمالية وجوده متوسطة ومع مرور الوقت وغياب أي إشارات عن نجاته، يتنامى الاعتقاد داخل الأجهزة الأمنية بأن السنوار قد يكون قُضي عليه في العملية.

 

أبوعبيدة في دائرة الشك

 

من بين الأسماء التي أشير إلى احتمال وجودها في النفق، برز اسم أبوعبيدة المتحدث باسم كتائب القسام والذي حاز على شعبية كبيرة في العالم العربي خلال الحرب وأصبح ظهوره الإعلامي محل اهتمام بالغ.


ورغم حرصه الدائم على إخفاء هويته، إلا أن إسرائيل سبق أن زعمت كشف وجهه واسمه، وتحديدًا في عملية "الجرف الصامد" عام 2014.

 ووفق التقديرات الإسرائيلية، فإن وجود أبوعبيدة في موقع الاستهداف ليس مؤكدًا، لكنه يبقى ضمن الاحتمالات التي يتم التحقيق بشأنها.

 

محمد شبانة

 

 

العملية استهدفت أيضًا محمد شبانة، قائد لواء رفح، والذي يُعد من أبرز القيادات العسكرية الميدانية في حركة حماس.

 وقد نجا شبانة من عدة محاولات اغتيال سابقة، ويعرف بقدرته على قيادة العمليات المعقدة وتدير تحت قيادته أربع كتائب، بما في ذلك وحدة النخبة التي قادت هجوم 7 أكتوبر.

 

الأهداف العسكرية والرسائل السياسية

 

 

وصف التقرير الإسرائيلي عملية التفجير بأنها جزء من التحضير لمناورة لاحقة تهدف إلى إضعاف القيادة والسيطرة لحماس في الجنوب، لا سيما في ظل تعثر المفاوضات. وقد تم التركيز على ضرب عمق القيادة الميدانية لحماس لإرباك صفوفها وفتح مجال أوسع للمناورة في حال فشل المسار السياسي.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • القصة الكاملة لـ ضبط لاعب المنتخب السابق علي غزال
  • «بدأت بضرب وانتهت بدور رعاية».. القصة الكاملة لاعتداء نجل محمد رمضان على زميله
  • تشميع مركز تجميل تديره سيدة حاصلة على دبلوم في البحيرة
  • خوف وعدم تصالح.. القصة الكاملة في قرار إيداع نجل محمد رمضان دار رعاية بسبب خناقة أكتوبر
  • جد يتعدى على حفيده بالقليوبية والأم تكتشف الواقعة | القصة الكاملة
  • فرد أمن وصاحب كافيه متورطان في عملية غش رمضان صبحي في الامتحانات
  • القصة الكاملة لوفاة فتاة بسبب تباطؤ الإسعاف وتدخل عاجل من وزير الصحة
  • إعلام الاحتلال: عملية دقيقة قد تكون أطاحت بأبو عبيدة ومحمد السنوار (الحقيقة الكاملة)
  • كاميرات مراقبة كلمة السر.. القصة الكاملة لـ مشاجرة مسجد السلام
  • ورقة كلمة السر.. القصة الكاملة لـ ضبط لاعب المنتخب السابق علي غزال