وردنا للتو.. تصريح هام للرئيس المشاط
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء استهجن فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، المجزرة الجديدة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي بحق النازحين في مدرسة السيدة خديجة غرب دير البلح، وراح ضحيتها ٣٦ شهيدا وعشرات الجرحى.
وحمّل الرئيس المشاط في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أمريكا مسؤولية استمرار الجرائم الصهيونية الوحشية بحق المدنيين النازحين في قطاع غزة.
ولفت إلى “أن حفلة الكونجرس الأخيرة مع المجرم نتنياهو جسدت صورة أمريكا البشعة أمام العالم، وكيف أنها مسؤولة عن كل ما يجري بحق أهالي غزة من جرائم إبادة وتدمير وحصار”.
وأدان فخامة الرئيس المشاط صمت الأنظمة العربية وخذلانها لغزة.. مؤكدا أن الأنظمة العربية بهذا الصمت المريب إنما تشارك العدو الإسرائيلي وتشجعه على مواصلة جرائم الإبادة.
وأهاب بشعوب العالمين العربي والإسلامي التحرك لمناصرة غزة بكل الوسائل الممكنة.. مشيراً إلى أن الانتماء للأمة الإسلامية يفرض الانتصار للمظلومين والمستضعفين من أبناء فلسطين ومساندتهم لاستعادة حقهم السليب والمغتصب.
وجدّد رئيس المجلس السياسي الأعلى التأكيد على استمرارية الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني المظلوم بكافة الوسائل المتاحة. #العدو الأمريكيً#العدو الصهيوني#العدوان الصهيوني على غزةً#اليمن#مجازر العدو الصهيونيالرئيس المشاط
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
وردنا الآن.. إعلان وفاة طارق صالح بـ حادث مروري اثناء عودته من هذه المحافظة (تفاصيل)
وردنا الآن.. إعلان وفاة طارق صالح بـ حادث مروري اثناء عودته من هذه المحافظة (تفاصيل),, وردنا الآن.. إعلان وفاة طارق صالح بـ حادث مروري اثناء عودته من هذه المحافظة (تفاصيل)| الجديد برس| خاص| أعلنت مصادر قبلية، اليوم الأربعاء، وفاة الشاب طارق صالح أحمد الدامر الشريف، أحد أبناء قبيلة خولان، إثر حادث مروري مؤلم وقع أثناء وجوده في محافظة المهرة شرقي اليمن، حيث كان يشارك في متابعة قضية احتجاز الشيخ محمد بن أحمد الزايدي. وأكدت قبائل خولان النبأ في بيان نعي، عبّرت فيه عن بالغ حزنها لرحيل الشريف، الذي وصفته بأحد أبنائها المخلصين، مشيرة إلى أن وفاته جاءت خلال سعيه لدعم موقف القبيلة في أزمة الزايدي، التي كادت أن تنفجر إلى صراع قبلي واسع النطاق. ويأتي الإعلان عن وفاة طارق الشريف بالتزامن مع إعلان سلطات المهرة، التابعة للتحالف السعودي الإماراتي، إطلاق سراح الشيخ محمد الزايدي بعد نحو ثلاثة أسابيع من احتجازه في منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عمان، وسط تصعيد قبلي واسع وتهديد باستخدام القوة من قبائل خولان وجهم. وأفادت السلطات المحلية في بيان رسمي أن الإفراج عن الشيخ الزايدي جاء بعد استيفاء الإجراءات القانونية، وتقديم ضمانات تمثلت في تسليم نجله وابن أخيه، نظرًا لحالته الصحية الحرجة التي تستدعي السفر للعلاج في الخارج. وثمّنت السلطات دور الوسطاء ومشايخ القبائل الذين تدخلوا لاحتواء الأزمة، مشيدة بروح المسؤولية التي ساهمت في تجنيب المهرة مواجهة مسلحة، مؤكدة في الوقت نفسه حرصها على السلم الأهلي والاستقرار. وقد شهدت مناطق قبائل خولان، خاصة في منطقة اليتمة، خلال الأيام الماضية، تحشيدًا واسعًا لآلاف المقاتلين القبليين، في خطوة كانت تنذر بتفجر الأوضاع في حال لم يتم الإفراج عن الشيخ الزايدي، ما جعل وفاة طارق الشريف تمثل صدمة وسط لحظة مفصلية في هذه القضية الحساسة.